ليست معدنية .. فورد تستخدم أول لوحات ترخيص رقمية فى العالم| تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أعلنت شركة ريفايفر أوتو الأمريكية المتخصصة فى تجارة اكسسوارات السيارات الذكية ، عن التعاقد مع شركة فورد العالمية لتوفير لوحات مرورية رقمية لطرازاتها .
وأضافت شركة ريفايفر الأمريكية ، ان فورد ستكون أول شركة سيارات تطبق استخدام اللوحات الرقمية الجديدة على سياراتها ، من خلال وكلائها في ولايات أريزونا، وكاليفورنيا، وميشيغان بالولايات المتحدة .
وأوضحت الشركة الامريكية المتخصصة فى الاكسسوارات الذكية للسيارات ، ان اللوحة المرورية الرقمية الجديدة تعتمد على شاشة مثبتة على السيارة بالخلف فقط بدلاً من لوحات الترخيص المعدنية التقليدية ، وتكون عالية الجودة مع وضع خاص للنهار وللظلام، كما تتحمل درجة حرارة تتراوح من -40 حتى أكثر من 80 درجة مئوية.
وتقول شركة ريفايفر الأمريكية ، ان اللوحة المرورية الرقمية الجديدة تضم جهاز GPS لتتبع السيارة و عرض إشعار على اللوحات المرورية في حالة تمت سرقة السيارة لتنبيه السيارات المجاورة على الطريق لإبلاغ الشرطة عن موقع السيارة المسروقة، و سهولة تغيير اللوحة الرقمية الخلفية للسيارة .
وتؤكد شركة ريفايفر ، ان اللوحة المرورية الرقمية الجديدة من الممكن استخدامها في جميع أنحاء أمريكا بالوقت الحالي حيث لا توجد مشاكل قانونية بها بعد الموافقة عليها فى الثلاث ولايات السباق ذكرهم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فورد السيارات الذكية اللوحات المرورية الولايات المتحدة سرقة السيارة
إقرأ أيضاً:
السلطات الأمريكية تكشف تفاصيل مروعة عن مقتل رجل متحول جنسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السلطات الأمريكية إن رجلا متحولا جنسيا تعرض للتعذيب الجسدي لأكثر من شهر في أحد فنادق شمال نيويورك حتى وفاته، حيث ألقى مهاجموه جثته في حقل فارغ في محاولة للتغطية على الجريمة.
ووُجهت اتهامات بالقتل إلى خمسة أشخاص في صدد وفاة سام نوردكويست، الذي قيل إنه تعرض للكم والركل والضرب بالعصي والتعذيب بالحبال والعصي والأحزمة، وتم الاعتداء عليه برجل طاولة ومكنسة لأسابيع قبل وفاته، وفقا لوثائق المحكمة.
وأوضح قائد شرطة ولاية نيويورك كيلي سويفت في مؤتمر صحفي أن نوردكويست، البالغ من العمر 24 عاما، عانى من "إساءة بدنية ونفسية" بالإضافة إلى "أعمال تعذيب وعنف متكررة" أدت في النهاية إلى وفاته.
وأردف سويفت: "في مسيرتي المهنية في إنفاذ القانون التي استمرت 20 عاما، كانت هذه واحدة من أفظع الجرائم التي حققت فيها على الإطلاق".
في الأصل، نوردكويست هو من ولاية مينيسوتا، وسافر إلى نيويورك في سبتمبر وكان يقيم في فندق مع فتاة تدعى بريشس أرزوغا، وطلبت عائلته من رجال الشرطة التحقق من سلامته بعد أن فقدوا الاتصال به الشهر الماضي، ولجأوا إلى موقع "GoFundMe" لجمع الأموال حتى يتمكنوا من السفر إلى نيويورك للبحث عنه، حيث أنه قام بالرحلة لمقابلة صديقته عبر الإنترنت، وكانت لديه تذكرة ذهاب وعودة، وفق ما كتبت شقيقته كايلا في حملة جمع التبرعات.
وأطلقت السلطات تحقيقا في شأن الأشخاص المفقودين في 9 فبراير، وفي يوم الخميس، اكتشف رجال الشرطة "نمطا مزعجا للغاية من الإساءة" في الفندق، كما قال سويفت.
بالإضافة إلى أرزوغا، 38 عاما، ألقت الشرطة القبض على جينيفر أ. كيجانو، 30 عاما، وكايل سيج، 33 عاما، وباتريك أ. جودوين وإميلي موتيكا، 19 عاما، حيث وجهت إليهم جميعا تهم القتل من الدرجة الثانية فيما يتعلق بوفاة نوردكويست.
وتم توجيه الاتهام إلى هؤلاء الخمسة واحتجازهم دون كفالة في سجن مقاطعة أونتاريو، وفقا للمدعي العام جيم ريتس، الذي وصف مقتل نوردكويست بأنه "فوق حدود الانحراف".
وأوضح ريتس قائلا: "هذا هو أسوأ تحقيق في جريمة قتل على الإطلاق شارك فيه مكتبنا"، مضيفا: "لا يمكن لأي إنسان أن يتحمل ما تحمله سام".
وذكر سويفت في المؤتمر الصحفي أن السلطات لم تستبعد إمكانية أن تكون وفاة نوردكويست جريمة كراهية، لكنه أضاف أن التحقيق مستمر.