اندلعت الحرائق من جديد في الأمازون وهذه المرة في منطقة أوتازيس، حيث تعيش قبائل “مورا”، وجاء ذلك خلال تقرير عرضته فضائية العربية.

والتهمت الحرائق الشجر في الغابات وتسببت بأضرار كبيرة للمحاصيل والسكان يخشون أن تمتد إلى منازلهم 

ويهدد الدخان الناتج عن الحرائق أولئك المصابين بأمراض تنفسية وقد يسبب ضيقًا في التنفس لكبار السن.

 

وفي سياق متصل، عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا عن معاناة اختفاء الأشجار في البرازيل، بعنوان "غابات الأمازون تعاني اختفاء كميات كبيرة من الأشجار".
وقال التقرير: "في وقت تعصف فيه تقلبات الطبيعة الحادة والمتناقضة بالعديد من دول العالم؛ تستمر المساعي الدولية لحماية رئة البشر والحفاظ على التوازن البيئي والمناخي لكوكب الأرض".

وأضاف: "الأمازون، تلك البقعة الخضراء في أمريكيا الجنوبية التي تمثل جدار الحياة، باتت على مدار السنوات الأخيرة كابوسا يؤرق العالم بفعل اختفاء كميات كبيرة من الأشجار واندلاع الحرائق المفتعلة على نطات واسعة، وهو ما يشكل تهديدا على التنوع البيولوجي ويترك تأثيرات بالغة على عملية التبخر وهطول الأمطار بالعديد من بلدان القارة الجنوبية".

وتابع: "استشعارا بالخطر تستضيف مدينة بيليم البرازيلية قمة إقليمية للمرة الأولى منذ 14 عاما لإنقاذ غابات الأمازون في مسعى لاتخاذ إجراءات عاجلة للحد من تدمير أكبر غابة مطيرة على وجه الأرض".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمازون حرائق حرائق الغابات العربية

إقرأ أيضاً:

إيران تعلق على اختفاء 61 طناً من الذهب

بغداد اليوم - متابعة

نفى البنك المركزي الإيراني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، التقارير التي تحدثت عن فقدان واختفاء 61 ألف كيلوجرام من الذهب خلال العام الماضي، مؤكداً أن هذه الادعاءات غير صحيحة، وأنه سيتخذ إجراءات قانونية ضد الجهات التي نشرت هذه المزاعم.

وجاء هذا النفي عقب تقرير إعلامي نشره الصحفي الاستقصائي البارز ياشار سلطاني، أشار فيه إلى أن إيران استوردت 81 طناً من الذهب خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2024، إلا أن مصير 61.5 طن منها لا يزال مجهولاً.

وأظهرت بيانات الجمارك الإيرانية وفقاً للتقرير، أن البلاد استوردت 81,591 كيلوجراماً من الذهب، في حين أن 15,805 كيلوجرامات فقط تم طرحها في السوق عبر مزادات السبائك والعملات الذهبية، ما أثار تساؤلات واسعة حول مصير الكمية المتبقية، "أين ذهب 61,500 كيلوجرام من الذهب؟ وفي يد أي جهة أو مؤسسة؟"

وأشار سلطاني إلى أن كلما زاد الاهتمام الشعبي بسوق معينة وازدادت عوائدها المالية، تتدخل الحكومة فيها، مؤكداً أنه تتبع عدة شحنات من الذهب المستورد لكنه لم يجد أي أثر لها في السوق الإيرانية.

وقدّر الصحفي الإيراني قيمة هذه الكمية المفقودة بنحو 6.32 مليار دولار.

وبحسب لوائح البنك المركزي الإيراني، يجب بيع الذهب المستورد عبر مزادات رسمية، لكن إحصائيات مركز التبادل الإيراني أظهرت أنه من 17 يناير 2024 حتى 27 فبراير 2025، تم عقد 92 مزاداً، لم يُباع فيها سوى 15,805 كيلوجرامات من الذهب.

وبإضافة كمية العملات الذهبية المباعة خلال نفس الفترة، فإن إجمالي الذهب الذي دخل السوق بلغ 20,088 كيلوجرامًا فقط، مما يعني أن 61,500 كيلوجرام لا يزال مصيره مجهولاً، وفقًا للتقرير.

ولم يقدم البنك المركزي الإيراني تفسيراً حول هذه المزاعم، لكنه أكد أنه سيتخذ إجراءات قانونية ضد ناشريها.

مقالات مشابهة

  • قرار من النيابة بشأن ضبط كميات كبيرة من السجائر قبل بيعها بالسوق السوداء
  • اختفاء اسم المخرج طارق العريان من تتر مسلسل معاوية
  • ضبط كميات كبيرة من السجائر قبل بيعها في السوق السوداء
  • إيران تعلق على اختفاء 61 طناً من الذهب
  • خرجت عن السيطرة .. اندلاع 175 حريقا في غابات ولاية كارولينا الأمريكية
  • شركة أمريكية خاصة تنجح في الهبوط بمركبة غير مأهولة على سطح القمر
  • إعدام كميات كبيرة من الأغذية الفاسدة خلال حملات تفتيشية موسعة بعدة محافظات
  • شاهد..طائر يتسبب في اشتعال محرك طائرة
  • بالفيديو.. إصابة 8 أشخاص بحالات اختناق جراء تجدد الحرائق في الأصابعة
  • قوة امنية تعتقل عددا من المتهمين بمناطق متفرقة ببغداد