آخر تحديث: 24 شتنبر 2023 - 9:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال ممثل شركات الصيرفات ضياء الطائي ،الاحد، ان اطرافاً داخل البنك المركزي تستفيد من صعود الدولار مشيراً ان  البنك المركزي تسبب بارباك عمل شركات الصرافة وزيادة سعر الدولار.الطائي بين في تصريحات صحفية، ان مسؤول شركات الصرافة في البنك المركزي تسبب بإحباط اتفاق رئيس الوزراء مع شركات الصرافة، مضيفا ان البنك المركزي يخشى الحديث عن خطورة السوق الموازي.

واشار الطائي” ان شركات الصرافة تحصل على ٥ ٪؜ من دولار نافذة العملة فقط والمركزي فرض على شركات فئة c الاندماج القسري ، مؤكدا ان ضعف شركات الصرافة بعدم وجود نواب يدافعون عنها ، مشيرا “ان هناك لوبيات تعمل بشكل تخريبي داخل البنك المركزي,واضاف ان اجراءات البنك المركزي لم تتمكن من السيطرة على سعر الصرف,وفي رسالة الى السوداني ، اوضح الطائي ان رابطة شركات الصرافة تتعهد بخفض الدولار خلال ٣ اشهر، مؤكدا ” ان هناك توجه لدى شركات الصرافة بالشكوى لدى الفدرالي الامريكي.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: البنک المرکزی شرکات الصرافة

إقرأ أيضاً:

هل تودّع مصر النقود البلاستيكية؟.. البنك المركزي يحسم الجدل

مصر – كشف البنك المركزي المصري مصير طباعة النقود البلاستيكية فئة 10 و20 جنيها بعد تداول نقود ورقية من الفئات ذاتها تم طباعتها حديثا مما أثار موجة جدل واسعة في البلاد.

وأكد البنك المركزي المصري في بيان له أنه لم يتم وقف طباعة العملات البلاستيكية فئة 10و 20 جنيهًا، وأنه مستمر في طباعة تلك الفئات من العملات البلاستيكية

وأوضح أنه بخصوص صورة العشرة جنيهات الورقية المتداولة على بعض وسائل التواصل الاجتماعي ويظهر عليها تاريخ طباعة حديث، فإن البنك مستمر في تداول جميع العملات النقدية فئة العشرة والعشرين جنيهًا جنبًا إلى جنب سواء البلاستيكية أو الورقية.

وكان البنك المركزي المصري بدأ إصدار العملات البلاستيكية (المصنوعة من مادة البوليمر) فئة 10 و20 جنيهًا في يونيو 2022، كجزء من استراتيجية لتحديث النظام النقدي وتعزيز كفاءة العملة المحلية، وتُعد هذه العملات الأولى من نوعها في مصر وتتميز بمتانتها العالية ومقاومة التلف وصعوبة التزوير مقارنة بالعملات الورقية التقليدية.

وتسعى مصر من خلال إدخال تلك العملات التي تستخدم في العديد من الدول مثل أستراليا وكندا منذ عقود، لتقليل تكاليف الطباعة على المدى الطويل وتحسين جودة النقود المتداولة ودعم مبادرة “الاقتصاد الأخضر” من خلال استخدام مواد قابلة لإعادة التدوير.

وتحمل فئة الـ10 جنيهات البلاستيكية صورة مسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية الجديدة، بينما فئة الـ20 جنيهًا تحمل صورة مسجد محمد علي، مع تصاميم تعكس التراث المصري وأحدث تقنيات الأمان مثل الخيوط الأمنية والعلامات المائية.

ورغم الترحيب الواسع بالعملات الجديدة، أثارت شائعات متكررة على وسائل التواصل الاجتماعي جدلًا حول إمكانية وقف طباعتها أو استبدالها بالعملات الورقية خاصة بعد تداول صور لعملات ورقية بتواريخ طباعة حديثة.

ويأتي بيان البنك المركزي لتوضيح استمرار تداول العملات البلاستيكية والورقية جنبًا إلى جنب كخطوة لتهدئة المخاوف العامة وتأكيد استقرار السياسة النقدية، في ظل التحولات الاقتصادية التي تشهدها مصر، بما في ذلك إصلاحات مدعومة من صندوق النقد الدولي وزيادة الاستثمارات الأجنبية مثل مشروع رأس الحكمة.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • الكويت تقترب من استثمار ودائع بـ 4 مليارات دولار لدى البنك المركزي المصري
  • تراجع احتياطيات البنك المركزي التركي
  • البنك المركزي يعلن عن مزاد لبيع 30 مليون دولار 
  • البنك المركزي: تعطيل العمل بالبنوك الخميس 1 مايو بمناسبة عيد العمال
  • البنك المركزي: البنوك إجازة غدًا والخميس 1 مايو 2025
  • البنك المركزي.. يوضح هل غدا إجازة رسمية بالقطاع المصرفي؟
  • ارتفاع الدولار وانخفاض الذهب مع تهدئة ترامب لهجماته على الفيدرالي الأمريكي
  • هل تودّع مصر النقود البلاستيكية؟.. البنك المركزي يحسم الجدل
  • بعد قرار البنك المركزي.. خفض فوائد شهادات الادخار يثير جدلًا واسعًا بين المواطنين والمستثمرين
  • البنك المركزي العراقي يصدر توضيحاً بشأن استخدام البطاقات المصرفية في الخارج