المناطق_متابعات

في حادثة غريبة، ألقت الشرطة في المكسيك القبض على دمية تشاكي بطلة سلسة أفلام الرعب الشهيرة المعروفة أيضا باسم “لعبة الشيطان” أو “الدمية القاتلة”.

حدثت الواقعة في مونكلوفا بولاية كواويلا شمال المكسيك، حيث تم حبس تشاكي وصاحبها كارلوس بسبب تعمد إخافة الناس.

واتهم كارلوس بزعزعة السلام وتعريض سلامة الآخرين للخطر.

وذكرت وسائل إعلام مكسيكية أن ضابط الشرطة الذي قيد تشاكي تم توبيخه بعد ذلك لأنه لم يأخذ وظيفته على محمل الجد.

تم إطلاق سراح كارلوس لاحقا، إلا أن مكان وجود دمية تشاكي لا يزال مجهولاً وفقا لـ “سكاي نيوز عربية”.

أفلام الدمية القاتلة هي سلسلة أفلام رعب تقوم ببطولتها دمية تقتل كل ما يواجهها لتصل إلى ما تريده، اسم الدمية هو (تشارلز لي راي) أو تشاكي باختصار.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!

مقالات مشابهة

  • لماذا رفض محمد عبدالوهاب إنتاج أول أفلام الطفلة فيروز؟
  • “على بلاطة”
  • في مثل هذا اليوم.. 37 عاما على رحيل مخرج الروائع حسن الإمام
  • النائب العام يستقبل رئيس استئناف الإسكندرية لعرض الكشوف ربع السنوية
  • «ضربة الفأس القاتلة ».. كيف تحول غضب الأب إلى فاجعة في زاوية حاتم؟
  • الشرطة الألمانية تعتقل 59 مشجعا لباريس سان جيرمان قبل مباراة شتوتجارت
  • القبض على 59 مشجعاً لباريس سان جيرمان في ألمانيا
  • قبل مواجهة شتوتغارت.. القبض على 59 مشجعاً لباريس سان جيرمان
  • الكاميرا ترصد جريمة في مصر.. تخلصت من رضيعتها في المنور
  • “غوغل” تغيّر اسم خليج المكسيك إلى “خليج أميركا”