الموقع بوست:
2024-12-24@17:18:29 GMT

هوامش على المفاوضات .. حرب اليمن هل صارت "وجع راس"؟

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

هوامش على المفاوضات .. حرب اليمن هل صارت 'وجع راس'؟

تمر الأزمة اليمنية، حاليًا، بمنعطف مهم لاسيما مع زيارة وفد جماعة الحوثيين الأخيرة بشكل رسمي للرياض، وعقد مفاوضات اعتبر الطرفان نتائجها إيجابية.

 

هل وصلت أطراف الحرب في اليمن إلى الاقتناع بضرورة طي صفحتها بعدما صارت «وجع راس» حد وصف أحد الباحثين، وصار من الضروري وضع حد لتداعياتها غبر المقبولة؟

 

تمر الأزمة اليمنية، حاليًا، بمنعطف مهم لاسيما مع زيارة وفد جماعة «أنصار الله» (الحوثيين) الأخيرة بشكل رسمي للرياض، وعقد مفاوضات اعتبر الطرفان نتائجها إيجابية، وهو ما يدفع للواجهة بالسؤال القديم الجديد: ماذا يحدث في اليمن؟ وهو سؤال تجاذب إجابته ثلاثة باحثين قدّموا قراءاتهم للتطورات الحالية في المشهد السياسي، في مساحة «افتراضية» نظمها مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية على موقع إكس «تويتر» سابقا.

 

لحظة فارقة

 

يرى رئيس المركز، الباحث ماجد المذحجي، أن المشهد اليمني الآن في لحظة فارقة. وقال «منذ تسع سنوات والبلد يشهد حربا، وقد كان خلالها اليمن يشهد لهجة عالية في الحديث عن الحسم العسكري، بينما الآن انتقلنا إلى لغة تبشر بالسلام. وبين اللغتين تتجلى الحقائق على الأرض».

 

واعتبر زيارة الحوثيين الأخيرة للرياض «قفزة كبيرة في مسارات الحديث السياسي عن السلام، أو اختراق إذا صح الوصف لواحد من الخطوط الحُمر الذي وسم العلاقة بين السعودية وصنعاء». وقال: لطالما كانت هناك زيارات للحوثيين إلى السعودية، لكن لم تكن معلنة، ولم تكن بهذه الصيغة، وهذا الاحتفاء. وما بين زيارة السفير السعودي، محمد آل جابر، إلى صنعاء وزيارة وفد الحوثيين برئاسة محمد عبد السلام إلى الرياض، تشهد نقاشات السلام حراكًا على مسارين: الأول المسار الاقتصادي وتحديدا الموارد والرواتب، والثاني حول الأولويات السياسية والأمنية وموضوع الحدود».

 

وتابع: في ظل هذا المربع تحديدًا تكثفت النقاشات. لكن لطالما كانت الإعاقة الأساسية في هذه النقاشات تتصل بالسقف المرتفع لمطالب الحوثيين؛ وهو تحصيل أكبر قدر من الموارد لتمويل الرواتب في مناطق سيطرتهم. هذا قوبل بصد سياسي من أطراف في معسكر خصومهم. وأيضًا ظلت المشكلة الإضافية في ذلك هو امتناع جماعة الحوثيين عن المبادرة، إذا صح الوصف، بتقديم أي موارد تحت سيادتها، بما فيها ما كانوا قد قبلوا به في اتفاق ستوكهولم؛ وهي موارد ميناء الحديدة، وبالتالي ظل التعقيد السياسي عالقًا في هذه النقطة. التعقيد الآخر يتعلق بموقع السعودية الآن. السعودية قالت في بيان صريح إنها وسيط، وتشارك عُمان في وساطتها، وفي المقابل كان الحوثيون في تصريح محمد عبد السلام في أول مقابلة مع صحيفة «الشرق الأوسط» التابعة للمملكة، أكثر ليونة وإيجابية، حيث لم يتطرق للحديث إلا عن الطرف السعودي، ولم يتحدث عن كونه بين قوسين الخصم السياسي بما يشبه الإقرار الضمني، وبالتالي هذه هي المعادلة الآن. في الأخير بدت هذه الزيارة، كأنها استكشافية، ولحسم بعض النقاشات الفنية الخاصة بالخلافات الجارية على الملفات التي تمت الإشارة لها.

 

انحسار الحرب

 

هنا يعتقد الباحث في الملف اليمني في مجموعة الأزمات الدولية، أحمد ناجي، أن ما يحصل ليس نهاية الصراع، كما أنه ليس أيضًا لحظة سلام. وقال إن المفاوضات ما بين جماعة «أنصار الله» والسعودية هي عبارة عن مشهد من مشاهد انحسار الحرب طالت لفترة معينة، وكان لمصلحة جميع الأطراف أنها تطول، والذي ساهم في إطالة هذا الجهود هو التوافقات الإقليمية التي حصلت. ولكن من الناحية الأخرى باعتقادي أنها لحظة منحت الجميع رؤية الواقع كما هو. يعني قبل سنة ونصف كان خطاب معظم الأطراف مختلفا كليًا عن الخطاب اليوم. الناس ربما يغضون الطرف على كثير من الاستحقاقات، ولكن في لحظة الهدوء بكل تأكيد هناك أمر آخر مختلف كليًا. النقطة الأخرى لها علاقة بفكرة أنه انهزام. باعتقادي أن هذه الجولة الممتدة لثمان سنوات من الحرب أوجدت حالة من الفشل الذريع لكل الأطراف.

 

وتابع: كان الحوثيون يحاولون السيطرة على كل اليمن، وكانت الحكومة المعترف بها دوليًا تتحدث عن الحسم العسكري، والمجلس الانتقالي الجنوبي يفرض صيغة معينة. لكن كل الأطراف اليوم تجد نفسها في مأزق المعادلات الصفرية، وبالتالي اللحظة التي نشهدها الآن تفرض على الجميع أن يذهبوا إلى مستوى آخر، وهو كيف يمكن أن نصنع تسويات سياسية بالمعنى المنطقي الذي يتناسب مع الواقع الجديد الذي نعيشه والذي أوجدته الحرب؟

 

واستطرد: عودة للسؤال الرئيسي ما الذي يحدث الآن؟ باعتقادي أنها محاولة لتحسين الوضع ما بين طرفين رئيسيين، هما الطرفان اللذان آلت لهما القوة في توازن الحرب إن صح التعبير، هما المملكة العربية السعودية وحركة الحوثيين. والآن يتركز الحديث على المسائل الإنسانية؛ لأنها الحاجة الحالية. مثلما كنا نقول قبل سنة ونصف هي الدافع الرئيسي الذي جعل كل الأطراف تذهب للهدنة، بما في ذلك، بكل تأكيد، السعودية والإمارات والحوثيين هي الحاجة لتهدئة. الكل أُرهق. الآن الدافع هو نوع من التحسين، يعني السعودية تبحث عن مستوى مختلف من التهدئة، بحيث لا تكون لمدة معينة، بمعنى أن يكون وقف إطلاق نار دائما. بالنسبة للحوثيين يبحثون بكل تأكيد عن الجانب الاقتصادي. اختم هنا بسؤال: هل يمكن أن تنجح هذه الجولة؟ بقراءة بسيطة جدا لدوافع الأطراف المنخرطة، هناك مؤشرات إيجابية أن الاتفاق حول الجوانب الإنسانية بالذات دفع الرواتب وفتح مطار صنعاء وبقية الأمور الإنسانية قد تتم؛ لأن الحوثيين بحاجة لتخفيف الضغط الموجود. بالنسبة للسعودية هو لمصلحتها أيضا أن توجد صيغة من خلالها تعود إلى المربع التقليدي الخاص بها في التعامل مع الملف اليمني. وبالنسبة للمجلس الرئاسي وكل مكوناته، يبدو لي أن المسألة إعادة تصدير النفط، وإعادة الموارد التي كانت تتدفق للبنك المركزي. يبقى موضوع؛ كيف يمكن أن تتعامل السعودية مع المجلس الانتقالي الجنوبي والإمارات في حال نتج عن هذه التفاهمات أو المفاوضات اتفاق غير مقبول بالنسبة لهم؟

 

وجع راس

 

من وجهة نظر الباحث في ملف اليمن والخليج في معهد تشاتام هاوس في لندن، فارع المسلمي، من الصعب قراءة التحولات في اليمن خارج إطار التحولات التي تجري في المنطقة، باعتبار أن الحرب في اليمن في النهاية هي حرب أهلية وحرب إقليمية بالوكالة وحرب بمستويات أخرى. وقال: ما يجري الآن هو أن الاحتدام الإقليمي بمستواه الأوسع المتعلق بالاحتدام السعودي الايراني قد تراجع، وأخذ مستوى معاكس عما كان في السنين الماضية. وهذا جاء ضمن تفاهمات إقليمية دولية برعاية الصين. وتراجع التنافس الإيراني السعودي انعكس إيجابيًا على اليمن. كما لا يجب أن ننسى أن هناك أولوية مختلفة لمحمد بن سلمان في السعودية متعلقة برؤية 2030 ويوجد هناك ترتيب إقليمي جديد، ومحاولة إعادة ترتيب للبيت الخليجي. وهذا بالتأكيد مرة ثانية ينعكس على اليمن بصفته «وجع راس» أو هكذا تبدو بعد تسع سنوات من حرب يعتقد الكثيرون أنها- الآن على الأقل- لم تكن من الضروري أن تتم بالأساس، ولكن أعتقد أيضًا في التحول الإقليمي هناك ثغرة، وإن كانت ثغرة إيجابية حصلت أيضًا، أو إطار دبلوماسي سمح بكسر الحاجز الأولي.

 

واستطرد: السياسة في منطقتنا العربية لا تزال في جزء منها سيكولوجية أو شخصية أكثر مما نحب أو نعتقد أو مما يمكننا على التتبع والتفسير. الحوثيون كانوا قد زاروا الرياض أكثر من مرة في السابق بشكل غير معلن، لكن قدومهم إلى الرياض في إطار ما قد يبدو كأنه محاولة وساطة هو بالأخير يحفظ ماء وجه السعودية. أنا أتحدث عن أن هذه السيكولوجية للأسف لعبت في الواقع دورا في الاحتدام، وبالنسبة للسعودية تحديدًا لابد أيضًا من الإدراك بشكل غير عاطفي أنها خاضت الحرب في اليمن لأسباب كثيرة ليست ذات الأسباب التي خاض بها اليمنيون الحرب مع الحوثيين. لكن في نفس الوقت صارت السعودية تنظر أن هذه الحرب صارت بالنسبة لها عبئا وتحديا على المستقبل الذي تتصوره. لهذا لا يجب التفاجؤ بشكل عام من زهدها في اليمن.

 

وتابع: دعك من التفاصيل المحلية أو العسكرية الكثيرة التي مرت خلال الثمان سنوات الأخيرة، والتي خلقت ليس حالة من السأم، ولكن حالة من الشعور بالإجرامية في استمرار الحرب في اليمن بشكل عام، وتبعات هذا محليًا وإقليميًا ودوليًا، وخاصة بعد أن بدأ الثمن يتحول إلى ثمن يؤثر على الملاحة الدولية، وعلى شركات التأمين الدولية، وعلى الصادرات النفطية وباب المندب. هذه أمور ألقت بظلالها في الأخير على النتيجة الحالية المتعلقة بالتهدئة. يبقى هناك تحد يتعلق بهذه التفاهمات، وهو البعد الإقليمي؛ وهو الاحتدام أو لنقل التدافع السعودي الإماراتي، الذي يأخذ أشكالًا مختلفة، وهو برأيي سيظل التهديد الأكبر لأي من هذه التفاهمات إذا لم يتم الحديث عنه بوضوح داخليًا ما بين السعودية والإمارات وانعكاس ذلك على حلفائهم المحليين.

 

وتابع: أي تفاهمات ستنعكس إيجابًا على حياة الناس بمزيد من الطرقات وفتح مطارات ودفع رواتب، هذا لا يمكن إلا أن يكون جيدا لعموم اليمنيين خاصة بعد تسع سنين من الحرب، وخاصة اليمنيين الذين في الداخل.

 

زبدة القول..

 

مما سبق نخلص إلى أن اليمن يمر بلحظة مختلفة باتجاه إسكات أصوات البنادق؛ إلا أن ثمة تحديات تواجه هذا السلام مجهول الملامح؛ وفي المقابل هناك تحركات دولية حثيثة، تسعى لامتصاص تأثير هذه التحديات، وتحقيق تقدم في هذا المسار، لاسيما قبيل انتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة، وتهيئة الطريق بما يسمح بمرور قطار السلام بهدوء. إلا أن هذا الطريق يبدو طويلاً، وسيمر بمنعطف خطير متعلق بموقف القوى المحلية المحسوبة على أبو ظبي من التفاهمات المتوقعة، لاسيما بعد التصريحات التي أدلى بها رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي، عيدروس الزبيدي، مؤخرا لصحيفة «الغارديان» البريطانية، عما اعتبره تهميشهم في المحادثات.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن مفاوضات الرياض الحوثي السعودية الحكومة اليمنية الحرب فی الیمن ما بین

إقرأ أيضاً:

الطائرات المسيّرة الصينية.. الحلول الفعالة التي تهدد الأمن القومي الأمريكي

في عالم تتداخل فيه التكنولوجيا مع تفاصيل الحياة اليومية، أصبحت الطائرات المسيّرة الصينية جزءًا لا يتجزأ من حياة العديد من الأمريكيين. من الزراعة إلى الإنقاذ، تتجاوز استخداماتها الفعّالة مجرد أدوات طائرة، لكنها تواجه الآن تحديات تشريعية تهدد وجودها في الأسواق الأمريكية.

اعلان

وتمثل الطائرات المسيّرة الصينية مثالًا حيًا على الابتكار التقني الذي غيّر قواعد اللعبة في العديد من المجالات، مثل الزراعة وخدمات الطوارئ. ففي ولاية كارولاينا الشمالية، يعتمد المزارع راسل هيدريك على هذه الطائرات لرش الأسمدة على حقوله بكفاءة وبتكلفة أقل بكثير من المعدات التقليدية. ومع ذلك، فإن هذا الاعتماد الكبير يثير قلقًا لدى صناع القرار الأمريكيين الذين يرون فيه خطرًا على الأمن القومي والتنافسية الاقتصادية.

راسل هيدريك يشغل طائرة مسيرة في مزرعته.Allison Joyce

ومع تصاعد المنافسة الاقتصادية والتكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين، تسعى الحكومة الأمريكية إلى تقليص الاعتماد على المنتجات الصينية.

ويأتي هذا التوجه في سياق قيود سابقة فرضتها واشنطن على شركات الاتصالات الصينية والسيارات الكهربائية، بالإضافة إلى توجهات مماثلة في مجالات أخرى كأشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي.

ولم تكن القوانين الجديدة بعيدة عن هذه المواجهة؛ إذ تضمن قانون الدفاع الذي أقرّه الكونغرس مؤخراً بنوداً تمنع شركتين صينيتين من بيع طائرات مسيّرة جديدة في الولايات المتحدة، إذا تبيّن أنها تشكل خطرًا "غير مقبول" على الأمن القومي الأمريكي. وقد سبق أن مُنعت بعض الوكالات الفيدرالية من شراء هذه الطائرات، مع استثناءات محدودة، بينما فرضت ولايات عدة قيودًا على استخدامها في برامج مدعومة حكوميًا.

ورغم المخاوف الأمنية، هناك أصوات تنتقد هذه الإجراءات، مشيرة إلى تأثيرها السلبي على قطاعات حيوية. ومن بين هذه الأصوات، المزارع هيدريك الذي يؤكد أن الطائرات الأمريكية لا تزال بعيدة عن منافسة نظيراتها الصينية من حيث الأداء والسعر. ويشارك هذا الرأي العديد من الخبراء الذين يرون أن البدائل الأمريكية ليست جاهزة بعد لسد الفجوة، مما قد يضعف قدرات المستخدمين المحليين على تنفيذ مهامهم اليومية بكفاءة.

طائرة مسيرة من طراز DJI التابعة لراسل هيدريك تنشر غطاء المحاصيل في مزرعته.Allison Joyce

وتحتل شركة "DJI" الصينية موقع الصدارة في سوق الطائرات المسيّرة، حيث تُعرف منتجاتها بأسعارها التنافسية وأدائها العالي. تُستخدم هذه الطائرات في تطبيقات متعددة، بدءًا من البحث عن ضحايا الكوارث الطبيعية وصولًا إلى تصوير الأفلام. ورغم ذلك، فإن وجودها المهيمن أثار مخاوف متزايدة، حيث أدرجتها الحكومة الأمريكية في قوائم سوداء بسبب مزاعم تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان وعلاقات مع الجيش الصيني.

Relatedتايوان قلقة من تهديد جديد.. وتؤكد أن "الصين ترسل إلى المنطقة أكبر أسطول بحري منذ عقود"قبل عودة ترامب.. بايدن يدفع لوضع استراتيجيات جديدة للتعامل مع روسيا وإيران وكوريا الشمالية والصيندعوات غير مسبوقة: ترامب يدعو زعماء من العالم بينهم الرئيس الصيني لحضور حفل التنصيب

لكن القوانين الجديدة لم تأت دون تحديات؛ فقد تسببت في تعطيل العديد من البرامج الحكومية والخاصة التي تعتمد على الطائرات المسيّرة، مما دفع بعض الولايات مثل فلوريدا إلى تخصيص ميزانيات ضخمة لمساعدة الوكالات المحلية على الانتقال إلى بدائل جديدة. ومع ذلك، وصف خبراء هذه المرحلة بأنها "فوضى عارمة"، حيث واجه المستخدمون صعوبات تتعلق بتعلم أنظمة تشغيل جديدة وإعادة ضبط الشبكات والتطبيقات المستخدمة.

وفي ظل هذا الواقع، يبقى السؤال الأهم: هل تستطيع الصناعة الأمريكية سد الفجوة وابتكار بدائل قادرة على منافسة المنتجات الصينية؟

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب يهدد أوروبا بعقوبات ورسوم جمركية ويطالب بزيادة إنفاق الناتو إلى 5% ميتا تواجه غرامات تفوق 251 مليون يورو بعد تسريب بيانات المستخدمين في 2018 دعوات غير مسبوقة: ترامب يدعو زعماء من العالم بينهم الرئيس الصيني لحضور حفل التنصيب ضرائبالصينالولايات المتحدة الأمريكيةالسياسة الصينيةالوارداتزراعةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إصابة أكثر من 25 إسرائيليًا إثر صاروخ يمني والكنيست يمدد حالة الطوارئ لعام إضافي يعرض الآن Next ترامب والصحة العالمية كلاكيت ثاني مرة.. الرئيس المقبل ينوي الانسحاب من المنظمة فهل يفعلها مجددا؟ يعرض الآن Next طلاق أسماء الأسد.. رحل بشار عن سوريا فهل ترحل عنه زوجته؟ يعرض الآن Next عاجل. وول مارت تبيع قمصانا عليها صورة السنوار وإسرائيل تستشيط غضبا يعرض الآن Next عاجل. 12 قتيلًا على الأقل بإنفجار في مصنع للمتفجرات شمال غرب تركيا اعلانالاكثر قراءة بعد ثلاثة أيام.. العثور على ركاب الطائرة المفقودة في كامتشاتكا أحياء مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟ فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادبشار الأسددونالد ترامبإسرائيلشرطةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباسورياضحاياأبو محمد الجولاني ماغدبورغنيويوركالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • الطائرات المسيّرة الصينية.. الحلول الفعالة التي تهدد الأمن القومي الأمريكي
  • أنباء متضاربة حول مصير صفقة التبادل.. دعوات إلى اتفاق شامل
  • أنباء متضاربة حول مصير صفقة التبادل.. دعوات إلى اتفاق شاملة
  • تضارب بشأن صفقة التبادل ودعوات إسرائيلية إلى اتفاق شامل
  • نتنياهو: لن نكشف عن تفاصيل المفاوضات والإجراءات التي نقوم بها
  • اتهامات لنتنياهو بتخريب المفاوضات وحديث إسرائيلي عن صفقة جزئية
  • مفاوضات غزة – تفاصيل الملفات التي تم الاتفاق عليها حتى الآن
  • السعودية تدين حادثة الدهس التي وقعت بأحد أسواق مدينة ماغديبورغ الألمانية
  • يديعوت أحرونوت: صفقة الأسرى ربما لا تتم قبل نهاية ولاية بايدن
  • أمير هشام: الخطيب لم يجتمع مع كولر حتى الآن.. وهناك مفاوضات مستمرة مع مهاجم أجنبي