لبنان ٢٤:
2024-09-14@14:49:04 GMT

مخاوف جديّة قد تحرّك الاوروبيين

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

مخاوف جديّة قد تحرّك الاوروبيين

في ظل الضغط الكبير الذي بدأ يشكله ملف النازحين السوريين في لبنان بسبب موجات النزوح المستجد، بات الواقع الأمني هو التحدي الاهم، علما أن تساؤلات ديبلوماسية تصيب جانبا آخر.
وبحسب مصادر مطلعة فإن هناك مخاوف اوروبية جدية من أن يؤدي استمرار الازمة السياسية والاقتصادية وحصول فراغ شامل في المؤسسات الدستورية، الى تدفق هائل وغير مسبوق للنازحين عبر البحر الى اوروبا.


وترى المصادر ان هذه المخاوف الجدية قد تدفع الاوروبيين الى التحرك الجدي من اجل الوصول الى حلول على الساحة اللبنانية وعدم ترك الامور على حالها، لان الوضع الداخلي قد لا يحتمل عدة أشهر من المراوحة السلبية.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صحيفة أمريكية: مخاوف غربية من تسليح بوتين للحوثيين

سرايا - قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” إن الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء البريطاني كير ستأمر، ناقشا أمس في واشنطن، موضوع السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى داخل عمق روسيا، وهو قرار تردد فيه الغرب كثيرا لخوفه من رد روسي بتسليح الحوثيين في حملتهم لمهاجمة السفن في البحر الأحمر.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الاجتماع يأتي في وقت حذر فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن مثل هذا القرار يضع حلف الناتو “في حالة حرب” مع موسكو.

وأكدت أن الدول الغربية الداعمة لأوكرانيا كانت حتى الآن مترددة في السماح لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى، داخل الأراضي الروسية خوفا من تصعيد الصراع، وخوفا من تسليح بوتين للحوثيين المتمركزين في اليمن، في حملتهم الطويلة الأمد في مهاجمة السفن في البحر الأحمر.

ولفتت الصحيفة إلى أنه عندما سئل بايدن عن هذا القلق قبل اجتماعه في البيت الأبيض مع ستارمر، قال “لا أفكر كثيرا في بوتين”، وأوضح أنهم سيناقشون الاستخدام المحتمل للصواريخ الغربية البعيدة المدى داخل روسيا خلال المحادثة المغلقة، وذلك رغم أن بوتين حذر الولايات المتحدة وحلفاءها من أن السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى يعني أن دول حلف شمال الأطلسي “في حالة حرب” مع روسيا.

الدول الغربية الداعمة لأوكرانيا كانت حتى الآن مترددة في السماح لكييف باستخدام أسلحة بعيدة المدى، داخل الأراضي الروسية خوفا من تصعيد الصراع

وعلقت الصحيفة بأن مثل هذا القرار برفع الحظر المفروض على كييف باستخدام صواريخ مثل “ستورم شادو” البريطانية، التي يمكنها ضرب أهداف على بعد 250 كلم، سيكون انتصارا كبيرا لأوكرانيا، وقد يمنح القوات الأوكرانية المحاصرة مساحة للتنفس في وقت تتقدم فيه روسيا ببطء على طول خط المواجهة.

وقد طلبت كييف الإذن باستخدام “صواريخ سكالب” الفرنسية البعيدة المدى وأنظمة الصواريخ التكتيكية الأمريكية المعروفة باسم “أتاكامز”. وتميل فرنسا إلى رفع الحظر المفروض على سكالب، لكن المسؤولين الأمريكيين يصرون على أن بايدن ليس مستعدا للموافقة على استخدام أتاكامز، ومع ذلك وافق على خطة لتوسيع المنطقة الجغرافية التي يمكن لأوكرانيا من خلالها إطلاق أسلحة أمريكية أخرى عبر الحدود ردا على الهجمات الروسية.

ولفتت الصحيفة إلى أن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي أصر على عدم وجود تغيير في موقف إدارة بايدن بشأن توفير قدرات لأوكرانيا على القيام بضربات بعيدة المدى داخل روسيا، وقال إن إدارة بايدن تأخذ تهديد بوتين على محمل الجد، وأضاف “لدينا حساباتنا الخاصة لما نقرر إرساله إلى أوكرانيا وما لا نرسله”.

وقال البيت الأبيض، في بيان بعد الاجتماع، إنه تم “التأكيد على الدعم الثابت لأوكرانيا التي تواصل الدفاع ضد عدوان روسيا”. غير أن الصحيفة ترى أن أي موافقة ستكون تصعيدا كبيرا وتمثل عبور خط أحمر رمزي آخر منذ تكثيف حرب أوكرانيا في عام 2022.

وذكر بيان للبيت الأبيض أن بايدن و ستارمر عبرا خلال اجتماعهما، أمس، عن القلق بخصوص إمداد إيران وكوريا الشمالية لروسيا بأسلحة قاتلة في حربها الدائرة مع أوكرانيا.


مقالات مشابهة

  • حظيت بدعم ترامب وأثارت مخاوف للجمهوريين.. معلومات عن لورا لومر؟
  • صحيفة أمريكية: مخاوف غربية من تسليح بوتين للحوثيين
  • وول ستريت جورنال: مخاوف من تسليح بوتين للحوثيين
  • تقرير أمريكي يكشف مخاوف واشنطن من دعم بوتين للحوثيين
  • مصر.. مخاوف من فقاعة عقارية
  • مستشار بايدن يتجه لإسرائيل لبحث التوتر مع لبنان وسط مخاوف من التصعيد
  • تعزيز الحضور الجوي الأمريكي في شبوة... تحليق مكثف للطائرات المسيرة فوق عتق وسط مخاوف السكان
  • استقرار أسعار النفط مع تراجع مخاوف الطلب
  • استقرار أسعار النفط وسط مخاوف انخفاض الطلب وتداعيات إعصار فرنسين
  • مخاوف في إسرائيل من خطوات مثيرة للقلق على حدودها مع مصر والأردن