مصر تطالب بتوسيع تمثيل إفريقيا في مجلس الأمن ووزير الخارجية السعودي يؤكد: أمن المنطقة يتطلب حلاً عادلاً وشاملاً للقضية الفلسطينية .. أبرز اهتمامات صحف الكويت
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
الإمارات: يجب إجراء مناقشات جادة لإصلاح مجلس الأمن
تونس: لن نقبل بتوطين المهاجرين غير الشرعيين في بلادنا
فيصل بن فرحان: حل الأزمة السورية سيسهم في استقرار المنطقة والعالم
زيلينسكي والبرهان يناقشان الجماعات المسلحة الممولة من روسيا
أوغندا تعلن اعتزامها التوسط بين الصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية
زعيم كوريا الشمالية يبلغ رئيس الصين بأنه يأمل في تعزيز التعاون
السلطات الليبية تعلن حصيلة جديدة لضحايا كارثة درنة
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الأحد، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.
وأبرزت "الأنباء" كلمة وزير الخارجية المصري سامح شكري أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث قال إنه "على الرغم من استمرار الممارسات الأحادية للأشقاء في إثيوبيا تحرص مصر على استمرار الانخراط بجدية في عمليات التفاوض الجارية".
وشدد على أنه "ما زلنا ننتظر أن يُقابل التفاعل المصري المخلص، بعزم وسعي صادق من إثيوبيا للتوصل لاتفاق يراعي مصالح مصر والسودان وإثيوبيا"، مؤكدا أنه "ليس هناك مجال للاعتقاد الخاطئ بإمكانية فرض الأمر الواقع عندما يتصل الأمر بحياة ما يزيد عن 100 مليون مصري"، قائلاً إن هناك حاجة "إلى توسيع تمثيل قارة إفريقيا في مجلس الأمن "تصحيحاً للظلم التاريخي الذي وقع عليها"، مؤكداً أهمية "تعزيز الأمن الجماعي من خلال العمل المشترك".
ونقلت "الأنباء" عن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، قوله بالأمم المتحدة، إن أمن منطقة الشرق الأوسط يتطلب حلاً عادلاً وشاملاً للقضية الفلسطينية، مؤكدًا رفض وتنديد المملكة بجميع الإجراءات الأحادية التي تسهم بتقويض السلام في فلسطين، مؤكدًا أن السعودية "ترفض أي إجراءات أحادية تخالف القوانين الدولية وتقوض جهود السلام الإقليمية"، مشيرًا إلى أن بلاده أعادت العلاقات مع إيران على أسس المواثيق الأممية وحسن الجوار وتحقيق الأمن، لافتاً إلى أن الرياض تدعم الحلول السياسية لإنهاء أزمة اليمن ودرء التهديد على المملكة، وأن حل الأزمة السورية سيسهم في استقرار المنطقة والعالم
وذكرت "القبس" أن وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي في الإمارات، ريم الهاشمي، أكدت في كلمتها بالأمم المتحدة أن بلادها تجدد مطلبها لإيران بإنهاء احتلال الجزر الإماراتية الثلاث (طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى)، فيما قالت إنه يجب إجراء مناقشات جادة لإصلاح مجلس الأمن.
وأبرزت "الجريدة" كلمة وزير الخارجية التونسي نبيل عمار أمام الجمعية العامة، والتي قال فيها إن بلاده ترفض أي شكل من أشكال توطين المهاجرين غير الشرعيين داعياً لمكافحة الهجرة غير النظامية، مطالبًا دول "العبور والمصدر والمقصد" بتحمل مسؤولياتها.
وأشارت "الراي" إلى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أعلن أنه عقد اجتماعًا بدون تخطيط مسبق في مطار شانون بأيرلندا مع رئيس مجلس السيادة في السودان الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، مضيفاً أنهما ناقشا مسألة الجماعات المسلحة التي تمولها روسيا.
وقالت "الوطن" إن السلطات الليبية مساء السبت، حصيلة جديدة للفيضانات التي ضربت مدينة درنة مؤخرا جراء العاصفة دانيال، مؤكدة بأنها خلفت أكثر من 3800 قتيل. وقال محمد الجرح المتحدث باسم لجنة الإشراف على عمليات الإغاثة التي شكلتها الحكومة المكلفة من البرلمان الليبي، إن الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة أدت إلى ما لا يقل عن 3845 قتيلا، مشيرا إلى أن هذه الحصيلة تشمل فقط، الجثث المدفونة والمسجلة لدى وزارة الصحة، في حين أن الأرقام "مرشحة للارتفاع كل يوم".
دوليًا، قالت "الوطن" إن أوغندا أعلنت أنها ستتوسط بين الصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية لتيسير إعادة الوحدة بينهما بعد انقسام دام أكثر من 3 عقود. وذكر بيان رئاسي أن الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني وافق على القيام بهذا الدور بعد زيارة مبعوث خاص من أرض الصومال، الجمعة.
وأشارت "القبس" إلى أن لزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون تعهد بتعزيز علاقات التعاون مع الصين في رسالة إلى الرئيس شي جين بينج، وذلك ردًا على التهاني التي أرسلها شي بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس كوريا الشمالية هذا الشهر، إذ أبدى الرئيس الصيني استعداده لتعزيز التواصل الاستراتيجي والتعاون على مستوى فرق العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الأمن إلى أن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المصري: تقسيم السودان “خط أحمر”
السودان – أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، إن بلاده تعتبر مسألة تقسيم السودان “خطاً أحمر”، مشيرا إلى أن مؤتمر إعمار قطاع غزة الذي تستضيفه القاهرة “مخطط له في أواخر شهر أبريل (نيسان) المقبل”.
جاء ذلك خلال مقابلة متلفزة أجراها الوزير المصري مساء الجمعة، مع قناة الشرق للأخبار السعودية، وسط تطورات حرب بين قوات الجيش السوداني والدعم السريع تقترب من عامين في السودان، وترقب لمفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأضاف عبد العاطي خلال المقابلة “نحن ندعم الدولة الوطنية ومؤسساتها في السودان وهذا أمر شديد الأهمية”.
وتابع: “لدينا قلق بالغ بشأن مسألة وحدة السودان واستقراره وسلامة أراضيه وعدم تقسيمه، وهذا خط أحمر بالنسبة لنا ولا يمكن أن نقبل بحدوثه تحت أي ظرف من الظروف”.
وأكد أن بلاده “ضد أي أفكار وطروحات خاصة بأطر موازية تتعلق بالسودان”، مشددا على وقوفها مع السودان وشعبه.
في 20 فبراير/ شباط الماضي استدعى السودان سفيره لدى نيروبي كمال جبارة، احتجاجا على استضافة كينيا اجتماعات ضمت قوى سياسية وقيادات من “قوات الدعم السريع”، بهدف إقامة “حكومة موازية”، وتنفي كينيا.
ويخوض الجيش السوداني و”الدعم السريع” منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
وفيما يتعلق بقطاع غزة ومخططات واشنطن لتهجير الفلسطينيين منه، قال عبد العاطي إن الموقف الأمريكي متطور خاصة بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، التي قال فيها “لا حاجة ولا ضرورة لطرد سكان القطاع من أراضيهم”.
وتابع في حديثه عن ذلك: “هذا تطور شديد الأهمية، ونحن نقدر أهمية هذا التصريح في هذا التوقيت”.
وذكر أن مؤتمر إعمار قطاع غزة “مخطط له في أواخر شهر أبريل المقبل”.
وبشأن وجود وعود من الدول المانحة بتقديم منح مالية لبدء مسار إعادة إعمار غزة، قال الوزير المصري: “نأمل بطبيعة الحال أن تبدأ الدول العربية، ونتواصل مع الجميع، ونتواصل أيضاً مع الأطراف الإقليمية والدولية الأخرى غير العربية للتشجيع على البدء في الإعلان عن تعهدات مالية”.
وأضاف: “بالتأكيد لدينا قدر من الوقت لتكثيف الاتصالات والجهود، ولكن الآن الجهود منصبة على الانتهاء من الورقة المفاهيمية ومن الجلسات الخاصة بالمؤتمر، لأن هذا المؤتمر سيتضمن أفكاراً غير تقليدية، أفكاراً خلاقة، فيما يتعلق بورش عمل تتناول ملفات بعينها”.
وفي عملية الإعمار، أوضح عبد العاطي وجود “دور للقطاع الخاص، خاصة القطاع الخاص الفلسطيني، والشركات العربية، والشركات الإقليمية مثل تركيا، والشركات الدولية مثل الشركات الأميركية والأوروبية”.
وأشار إلى أن “هذه الأفكار الكثيرة مطروحة، حيث يجري الانتهاء منها، وبالتوازي يتم مخاطبة الدول والأطراف المانحة لتشجيعها على أن يكون هناك تعهدات مالية”.
ومنذ 25 يناير/ كانون الثاني الماضي يروج ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية وأوروبية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.
وفي المقابل، اتفقت الدول العربية في قمة طارئة عقدت بالقاهرة في 4 مارس الجاري، على رفض أي محاولات من شأنها إعادة إعمار قطاع غزة من خلال تهجير سكانه تحت أي مسمى أو ظروف.
كما أقرت القمة العربية الطارئة خطة جامعة لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، على أن يستغرق تنفيذها خمس سنوات، وتكلف نحو 53 مليار دولار أمريكي.
وتتضمن الخطة العربية تشكيل لجنة “إدارة غزة” لتتولى تسيير شؤون القطاع في مرحلة انتقالية لمدة 6 أشهر، على أن تكون اللجنة مستقلة ومكونة من شخصيات غير فصائلية “تكنوقراط” تعمل تحت مظلة الحكومة الفلسطينية.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
الأناضول
Previous ماكرون يبحث مع سلام هاتفيا جهود الإعمار والإصلاحات بلبنان Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results