بمناسبة اليوم الوطني السعودي أبرز الكتب عن تاريخ السعودية
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
البوابة - بمناسبة اليوم الوطني السعودي دعونا نستعرض معاً أبرز الكتب التي تتناول تاريخ المملكة العربية السعودية ابتداًء بمؤسسها الملك عبدالعزيز يرحمه الله الذي قاد حملة توحيدها، منذ أن بدأها بدخول الرياض عام 1902، وحتى حقق الوحدة عام 1932، وأيضًا عن إنجازات أبنائه الذين حكموها من بعده.
بمناسبة اليوم الوطني السعودي أبرز الكتب عن تاريخ السعوديةأهم كتب فى تاريخ السعودية:
-كتاب (تاريخ المملكة العربية السعودية) للدكتور عبدالله بن صالح العثيمين؛
الكتاب عبارة عن جزئين تناول فيها الكاتب الأحداث التي مرّت بها المملكة.
-كتاب سيد الجزيرة العربية، لمؤلفه “هارولد سي آرمسترونغ”؛
يتحدث الكتاب عن شخصية الملك عبدالعزيز (رحمه الله) بطريقة مميزة، بهدف أن تبقى ذكراه حية أمام القارئ وراسخة في أذهان الجميع، وقد اعتمد الكاتب في كتابه على الكتب والمقالات والسجلات الوثائقية.
-كتاب (البلاد العربية السعودية) للكاتب فؤاد حمزة؛
يتضمن الكتاب معلومات عن تاريخ الملك عبد العزيز والعائلة المالكة بالإضافة إلى الحكومة السعودية.
-كتاب (سيرة بطل ومولد مملكة) للكاتب الفرنسي بنوا ميشان،
وترجم الكتاب إلى العربية عبد الفتاح ياسين؛ ويتحدث الكتاب عن تاريخ الدولة السعودية الثالثة في فترة تأسيس الملك عبدالعزيز.
-كتاب (خمسون عامًا في جزيرة العرب) لحافظ وهبة؛
يتناول الكتاب موجز عن تاريخ (الملك عبد العزيز) وإنجازاته، وعلاقاته الخارجية ومواقفه من القضايا العربية الكبرى، إلى اللحظة التي تسلم فيها ولى العهد الملك سعود راية الحكم من بعد الملك عبد العزيز، كما يقدم الكتاب بعض الوثائق والرسائل بين الملك والمؤلف عندما كان بالقرب منه، وقد تناولت العديد من الموضوعات والجوانب.
المصدر: مجلة اقرأ
اقرأ أيضاً:
أفضل 6 كتب عن تفسير الأحلام
نسخة ساخرة من جوائز نوبل تكرم إنجازات تثير الضحك
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ اليوم الوطني السعودي السعودية كتب اصدارات الكتب آل سعود الملک عبد عن تاریخ
إقرأ أيضاً:
الملك يهنئ البابا فرانسيس بمناسبة ذكرى اعتلائه الكرسي البابوي لحاضرة الفاتيكان
بعث الملك محمد السادس، ببرقية تهنئة إلى قداسة البابا فرانسيس، بمناسبة حلول الذكرى الثانية عشرة لاعتلائه الكرسي البابوي لحاضرة الفاتيكان.
وأعرب الملك في برقيته عن أطيب التهاني بهذه المناسبة، مؤكداً دعواته الصادقة للبابا بالشفاء العاجل واستعادة كامل عافيته، ليواصل رسالته النبيلة في نصرة القيم الإنسانية الكونية.
كما اغتنم الملك هذه المناسبة لتجديد تقديره لشخص قداسة البابا، مؤكداً عزمه على مواصلة الجهود الرامية إلى تعزيز جسور التضامن والوئام والتفاهم بين مختلف الثقافات والأديان.
ويأتي هذا التوجيه الملكي في سياق حرص المملكة المغربية على تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والشعوب، وتعميق قيم التسامح والتعايش السلمي.