صحيفة صدى:
2025-02-07@03:32:26 GMT

مدرب تشيلسي يدافع عن الطاقم الطبي بعد الانتقادات

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

مدرب تشيلسي يدافع عن الطاقم الطبي بعد الانتقادات

وكالات

أقدم المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو على الدفاع عن الطاقم الطبي في تشيلسي، وسط موجة من الإصابات التي تركته مع 15 لاعبًا فقط متاحًا للفريق الأول.

وظهر تشيلسي بدون 12 لاعبًا من فريقه الأول في التعادل السلبي مع بورنموث، حيث انضم مويسيس كايسيدو ومارك كوكوريلا ونوني مادويكي إلى قائمة الغائبين الطويلة بالفعل.

وتعد هذه المرة الثانية في 2023 التي يتعرض فيها تشيلسي لأزمة إصابات، بعد أن ترك المدرب السابق غراهام بوتر دون 10 لاعبين من الفريق الأول في يناير.

وفي السياق نفسه، ضم بوكيتينو ثلاثة لاعبين تبلغ أعمارهم 19 عامًا أو أقل، ولم يكن لديهم أي خبرة مع الفريق الأول على مقاعد البدلاء في نهاية الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى اثنين من حراس المرمى، حيث أدى الانسحاب المتأخر لكوكوريلا إلى إرهاق تشيلسي الذي تبلغ قيمته مليار جنيه إسترليني.

وصرح بوكيتينو في تصريحات نقلتها صحيفة “ديلي ميل”: “قبل وصولنا إلى هنا، بذلنا كل ما في وسعنا لمحاولة الحصول على فكرة واضحة عن سبب وجود عدد كبير جدًا من الإصابات الموسم الماضي أيضًا، لتحليل المخاطر”.

وتابع: “أعتقد أننا بحاجة إلى احترام هذه المجالات (في النادي) فهم محترفون جيدون جدًا وأشخاص مؤهلون، لهذا السبب يعملون في كرة القدم، لكن هناك خطرا فرديا على بعض اللاعبين، عليك تقييمه”.

واستطرد المدرب الأرجنتيني: “ثم هناك سوء الحظ، لدينا إصابات ربما تحدث في موسم واحد أو ربما في موسمين، لكنها حدثت لتشيلسي بسبب مواقف مختلفة لا يمكنك السيطرة عليها”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الطاقم الطبي بوكيتينو تشيلسي

إقرأ أيضاً:

توالي الانتقادات الدولية لاقتراح «ترامب».. تهجير الفلسطينيين عمل «شنيع ومحظور»

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرة أخرى أمس الأربعاء أن “الجميع يحبون” اقتراحه بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة، رغم أن إعلانه الصادم واجه إدانات عالمية، وسط انتقادات دولية واسعة لمقترحه.

وقال ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي أمس الأربعاء: “الجميع يحبون ذلك”. ورفض الرئيس الأميركي الإجابة عن مزيد من الأسئلة في أثناء إشرافه على أداء النائبة العامة الأميركية الجديدة بام بوندي اليمين الدستورية.

ومساء الثلاثاء، كشف ترامب في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، عن عزم بلاده الاستيلاء على قطاع غزة بعد تهجير كامل سكانه من الفلسطينيين إلى دول أخرى.

هيومن رايتس ووتش”: تهجير الفلسطينيين سيكون عملا شنيعا لا أخلاقيا

ووجد مقترح ترامب بشأن غزة انتقادات دولية واسعة، وأكدت منظمة “هيومن رايتس ووتش” أن سيطرة الولايات المتحدة على غزة وتهجير الفلسطينيين سيكون عملا شنيعا لا أخلاقيا، وذلك ردها على الخطة التي اقترحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وقال عمر شاكر من المنظمة الدولية غير الحكومية التي تدافع عن حقوق الإنسان في حديثه لوكالة “رويترز”: “سيكون ذلك عملا شنيعا أخلاقيا”. وأضاف شاكر “يحظر القانون الإنساني الدولي التهجير القسري لسكان الأراضي المحتلة. وعندما يكون هذا التهجير القسري واسع النطاق، فقد يرقى إلى جريمة حرب أو جريمة ضد الإنسانية”.

غوتيريش: خطة تهجير سكان قطاع غزة “التطهير العرقي” غير مقبول

وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عقب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول خطة تهجير سكان قطاع غزة، على عدم قبول “التطهير العرقي” معربا عن دعمه لـ “حل الدولتين”.

وقال غوتيريش خلال اجتماع لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف: “في البحث عن حلول، يجب ألا نزيد المشكلة تعقيدا. من الضروري الالتزام بالمبادئ الأساسية للقانون الدولي. ومن المهم تجنب أي شكل من أشكال التطهير العرقي”.

كما دعا إلى تأكيد مبدأ “حل الدولتين” للقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن “السلام الدائم” سيتطلب تسوية على أساس هذه الصيغة، بالإضافة إلى “إنهاء الاحتلال وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، يكون قطاع غزة جزءا لا يتجزأ منها”.

وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة: “دولة فلسطينية قابلة للحياة وذات سيادة، تعيش جنبا إلى جنب في سلام وأمان مع إسرائيل، هي الحل الوحيد المستدام لضمان الاستقرار في الشرق الأوسط”.

ماليزيا: أي مقترح للتهجير القسري للفلسطينيين “سيشكل تطهيرا عرقيا وانتهاكا للقانون الدولي”

وأعلنت ماليزيا أن أي مقترح للتهجير القسري للفلسطينيين “سيشكل تطهيرا عرقيا وانتهاكا للقانون الدولي”، وذلك ردا على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسيطرة بلاده على قطاع غزة.

وقالت وزارة الخارجية الماليزية في بيان اليوم الخميس: “تعارض ماليزيا بشدة أي اقتراح يمكن أن يؤدي إلى التهجير القسري أو نقل الفلسطينيين من وطنهم، مثل هذه الأعمال غير الإنسانية تشكل تطهيرا عرقيا وتمثل انتهاكات واضحة للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة”.

وأشارت الوزارة إلى أنها تدعم حل الدولتين باعتباره الطريق إلى السلام والاستقرار الدائمين.

فرنسا رافضة تصريح ترمب: لا يضع حداً للنزاع إلا حل الدولتين
وفي بيان للخارجية الفرنسية تضمن المبادئ الرئيسية التي تسير عليها سياسة فرنسا إزاء ملف النزاع الفلسطيني – الإسرائيلي، وتذكيراً بما ينص عليه القانون الدولي ورفض التصرف فيه وفق أهواء ساكن البيت الأبيض، والتشديد، مرة أخرى، على أن حل الدولتين هو الوحيد الذي من شأنه أن يضع حداً للنزاع.

وجاء في بيان وزارة الخارجية ما نصه: «تؤكّد فرنسا مجدداً معارضتها أي تهجير قسري للسكان الفلسطينيين من قطاع غزة؛ الأمر الذي سيشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، واعتداءً على التطلعات المشروعة للفلسطينيين، بل وعقبة رئيسية أمام حل الدولتين، وعاملاً رئيسياً لزعزعة الاستقرار بالنسبة إلى شريكينا المقربين مصر والأردن وللمنطقة ككل».

وأضاف: «ستواصل فرنسا العمل من أجل تنفيذ حل الدولتين، وهو الحل الوحيد الذي يمكن أن يضمن السلام والأمن على المدى الطويل للإسرائيليين والفلسطينيين. يجب النظر إلى مستقبل غزة ليس من منظور سيطرة دولة ثالثة (عليها)؛ بل في إطار دولة فلسطينية مستقبلية تحت رعاية السلطة الفلسطينية. يجب نزع سلاح (حماس) وألا يكون لها أي دور في حكم هذه المنطقة. وستستمر فرنسا في التعبير عن معارضتها الاستيطانَ، الذي يتعارض مع القانون الدولي، وأيَّ محاولة لضم الضفة الغربية من جانب واحد».

وأعربت دول أوروبية عديدة، أمس الأربعاء، عن رفضها القاطع لمخططات ترامب الرامية إلى الاستيلاء على قطاع غزة بعد تهجير الفلسطينيين إلى دول أخرى، محذرة من أن ذلك يشكل “انتهاكا خطيرا للقانون الإنساني الدولي”، وقد يؤجج الكراهية والاضطرابات بالشرق الأوسط.

وأكدت هذه الدول ضرورة الدفع نحو تنفيذ حل الدولتين ليكون سبيلا وحيدا لإنهاء الصراع وتحقيق السلام بالمنطقة.

كما أثار مقترح ترامب الصادم تنديدات من القوى الدولية، ومنها روسيا والصين، ورفضته السعودية ذات الثقل الإقليمي رفضا قاطعا، كما رفضته جامعة الدول العربية وعديد من دول العالم الأخرى.

ومساء يوم الثلاثاء، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الفلسطينيين لا يمتلكون خيارا بديلا عن مغادرة قطاع غزة، مشيرا إلى رغبته برؤية الأردن ومصر تستقبلان سكان القطاع.

وأشار ترامب إلى أنه “إذا تمكنا من العثور على أرض مناسبة لنقل السكان من غزة إليها سيكون ذلك أفضل لهم كثيرا من العودة إلى القطاع، أعتقد أن سكان غزة يجب أن يحصلوا على أرض جيدة وجديدة وجميلة”، مشددا على أن “الأرض التي يجب أن يحصل عليها سكان غزة يمكن أن تكون في مصر أو الأردن”.

وسبق أن اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ”عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة”، جراء الحرب الإسرائيلية التي تواصلت أكثر من 15 شهرا.

ومن جانبها، أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” يوم الثلاثاء، رفضها القاطع لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن حتمية خروج سكان قطاع غزة منه والتوجه إلى مصر أو الأردن.

وفي سياق متصل، أعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من 545 ألف نازح فلسطيني، عادوا إلى شمالي قطاع غزة خلال الأسبوع الماضي بعد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وقال الناطق باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن هناك توقعات بأن عدد العائدين إلى شمال غزة خلال الأسبوع الماضي، تجاوز 545 ألف فلسطيني، مضيفا خلال مؤتمر صحفي، أنه في المقابل عبر أكثر من 36 ألف فلسطيني من الشمال إلى جنوب غزة.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. بن زيمة يدعو إلى دعم عوار وتجنب الانتقادات
  • بيولي يستبعد سيماكان ومونتيرو من مواجهة الفيحاء
  • توالي الانتقادات الدولية لاقتراح «ترامب».. تهجير الفلسطينيين عمل «شنيع ومحظور»
  • الشوط الأول.. الأهلي يتقدم بثلاثية على المصري بدوري الكرة النسائية
  • راموفيتش مدربا جديدا لشباب بلوزداد
  • خبير اقتصادي: هناك حرب تجارية قادمة بين الولايات المتحدة والصين
  • «التأمين الصحي»: نجاح الطاقم الطبي بمستشفى بهتيم في علاج طفلة من فرط التعرق التعويضي
  • أزمة قلبية مفاجئة.. الكشف عن ملابسات وفاة مدرب كرة في الإسكندرية
  • صابرين تكشف سر جمالها.. والزواج في المقدمة!
  • وصول المدرب الكرواتي( كوران بيركوفيتج) إلى بغداد لتوقيع العقد الرسمي مع الاتحاد العراقي لكرة اليد