يمن مونيتور:
2024-07-03@16:20:53 GMT

لافروف: من مصلحتنا المشتركة منع حرب كبرى

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

لافروف: من مصلحتنا المشتركة منع حرب كبرى

يمن مونيتور/ نيويورك/ الألمانية:

دعا وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم السبت، المجتمع الدولي إلى الحيلولة دون اندلاع حرب كبرى وانهيار آليات التعاون الدولي.

وقال لافروف، في كلمته خلال المناقشة السياسية العامة للدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة: “اليوم كما كان الحال في عدة أوقات بالماضي، تقف البشرية أمام مفترق طرق، والأمر متروك لنا لتحديد كيفية تطور التاريخ”، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية.

وأضاف: “من مصلحتنا المشتركة الحيلولة دون الانزلاق إلى حرب كبرى ومنع الانهيار النهائي لآليات التعاون التي أرستها أجيال من أسلافنا”.

وتابع لافروف: “شاهدنا تمارين عسكرية بين الولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين في الناتو، بما في ذلك استخدام أسلحة نووية ضد روسيا، وهذا أمر غير مسبوق منذ نهاية الحرب الباردة… والهدف المعلن من ذلك هو إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا”.

وأعرب لافروف عن قلق روسيا إزاء تعزيز الولايات المتحدة وحلفائها في آسيا العسكرة في شبه الجزيرة الكورية.

يمن مونيتور24 سبتمبر، 2023 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بعد أيام من انتقاد الرياض.. المجلس الانتقالي يعلن نيته اتخاذ "قرارات مصيرية" مقالات ذات صلة بعد أيام من انتقاد الرياض.. المجلس الانتقالي يعلن نيته اتخاذ “قرارات مصيرية” 24 سبتمبر، 2023 مانشستر يونايتد يستعيد توازنه بفوز صعب على بيرنلي 24 سبتمبر، 2023 تحدي أبوظبي.. واشنطن تدعو السعودية والإمارات لإنهاء خلافتهما في اليمن 23 سبتمبر، 2023 وجوه اليمن الخالدة.. علي عبدالمغني- مهندس ثورة سبتمبر الذي ولِد لصناعة الجمهورية 23 سبتمبر، 2023 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي وزير الخارجية السعودي ونظيره الإيراني يبحثان تكثيف اللقاءات التشاورية 23 سبتمبر، 2023 الأخبار الرئيسية بعد أيام من انتقاد الرياض.. المجلس الانتقالي يعلن نيته اتخاذ “قرارات مصيرية” 24 سبتمبر، 2023 تحدي أبوظبي.. واشنطن تدعو السعودية والإمارات لإنهاء خلافتهما في اليمن 23 سبتمبر، 2023 وجوه اليمن الخالدة.. علي عبدالمغني- مهندس ثورة سبتمبر الذي ولِد لصناعة الجمهورية 23 سبتمبر، 2023 وزير الخارجية السعودي: ندعم الحلول السياسية لإنهاء حرب اليمن 23 سبتمبر، 2023 سلطة حضرموت تتسلّم إدارة ميناء الوديعة البري الحدودي مع السعودية 23 سبتمبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم وزير الخارجية السعودي ونظيره الإيراني يبحثان تكثيف اللقاءات التشاورية 23 سبتمبر، 2023 نتنياهو: نحن على أعتاب اتفاق تاريخي مع السعودية 22 سبتمبر، 2023 بكين ودمشق تتفقان على إقامة “شراكة استراتيجية” 22 سبتمبر، 2023 (بلومبرغ): أمريكا تدرس إبرام اتفاقيتين دفاعيتين مع السعودية و”إسرائيل” 21 سبتمبر، 2023 فيجي ترسل وفدا إلى إسرائيل قبل افتتاح سفارتها في القدس عام 2024 21 سبتمبر، 2023 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 19 ℃ 27º - 18º 29% 2.81 كيلومتر/ساعة 27℃ الأحد 25℃ الأثنين 26℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 26℃ الخميس تصفح إيضاً لافروف: من مصلحتنا المشتركة منع حرب كبرى 24 سبتمبر، 2023 بعد أيام من انتقاد الرياض.. المجلس الانتقالي يعلن نيته اتخاذ “قرارات مصيرية” 24 سبتمبر، 2023 الأقسام أخبار محلية 24٬392 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 11٬770 اخترنا لكم 6٬343 عربي ودولي 5٬566 رياضة 1٬995 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 1٬981 اقتصاد 1٬899 منوعات 1٬761 مجتمع 1٬718 صحافة 1٬435 تراجم وتحليلات 1٬420 آراء ومواقف 1٬393 تقارير 1٬381 ميديا 1٬169 حقوق وحريات 1٬167 فكر وثقافة 821 تفاعل 738 فنون 444 الأرصاد 146 بورتريه 61 صورة وخبر 20 كاريكاتير 19 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 2 سبتمبر، 2023 عزوف الطلاب عن الدراسة الجامعية في تعز.. ما الأسباب والتداعيات؟ 20 ديسمبر، 2020 الحوثيون يرفضون عرضاً لنقل “توأم سيامي” إلى خارج اليمن 30 مايو، 2023 الأرصاد اليمني يدعو المواطنين إلى عدم استخدام الأجهزة الإلكترونية أثناء العواصف الرعدية  أخر التعليقات الضباعي اليافعي

مشاء الله تبارك الله دائمآ مبدع الكاتب والمؤلف يوسف الضباعي...

ماجد عبد الله

الله لا فتح على الحرب ومن كان السبب ...... وا نشكر الكتب وا...

diva

مقال ممتاز موقع ديفا اكسبرت الطبي...

عبدالله منير التميمي

مش مقتنع بالخبر احسه دعاية على المسلمين هناك خصوصا ان الخبر...

Tarek El Noamany

تحليل رائع موقع ديفا اكسبرت الطبي...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: وزیر الخارجیة فی الیمن حرب کبرى

إقرأ أيضاً:

بعد اللقاء الصيني الأمريكي في الرياض.. هل يتوسّع دور بكين في حرب اليمن؟

بالتزامن مع انطلاق مفاوضات مسقط بين وفد الحكومة الشرعية المعني بملف الأسرى والمعتقلين ووفد مليشيا الحوثي، عقد السفيران لدى اليمن الصيني شاو تشينغ والأمريكي ستيفن فاجن، لقاءً في العاصمة السعودية، الأحد الماضي، لمناقشة التسوية السياسية المتعثرة في اليمن.

عُقد هذا اللقاء الفريد من نوعه في مبنى السفارة الصينية في الرياض، بحضور المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج، ورغم أهمية هذا اللقاء لم ترشح عنه الكثير من التفاصيل عن أجندته ونتائج النقاش الصيني الأمريكي بشأن الوضع في اليمن. الأمر الذي أطلق العنان لتحليلات المراقبين السياسيين.

غموض وتحليلات

الكثير من الغموض ما زال يحيط باللقاء الصيني الأمريكي في الرياض، وفي حين يربط بعض المراقبين هذا اللقاء بانعقاد جولة المفاوضات الأخيرة بين الحكومة والمليشيا الحوثية في العاصمة العمانية مسقط، يرى آخرون أنه مرتبط بسلسلة من المواقف الصينية والأمريكية إزاء مستجدات الوضع في الشرق الأوسط خاصة منذ ما بعد الاتفاق السعودي الإيراني الذي رعته الصين في مارس من العام الماضي.

ربطُ اللقاء الصيني الأمريكي بالجولة الحالية من مفاوضات مسقط يكمن وراءه اعتقاد المراقبين أن تفاهمات صينية أمريكية سبقت هذا اللقاء حول الدور الذي يمكن أن تلعبه بكين في التوسط لدى إيران للضغط على مليشيا الحوثي من أجل وقف هجماتها على السفن التجارية وتحييد تهديدها للملاحة الدولية في البحرين الأحمر والعربي، إضافة إلى إطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة والموظفين السابقين في السفارة الأمريكية بصنعاء الذين اعتقلتهم مليشيا الحوثي في يونيو الماضي. ومن ناحية أخرى تذهب التحليلات إلى مطالبة الصين للولايات المتحدة بالضغط على إسرائيل لإيقاف حربها على قطاع غزة لكي تتمكن من القيام بدور الوساطة لدى إيران ووقف الهجمات الحوثية على السفن.

الثقل السعودي واحتياطات الرياض

من دلالات لقاء السفيرين الصيني والأمريكي لدى اليمن في الرياض أن الثقل السعودي على المستوى الدولي أصبح قادراً على جمع مسؤولين من دولتين متنافستين لدرجة العداء، في أراضيها. كما تأخذ دلالات اللقاء إصرار السعودية على حشد موقف دولي موحد لدعم خارطة الطريق التي وضعت خطوطها الرئيسة واستكملها المبعوث الأممي لدى اليمن هانس غروندبرج. ويظهر الموقف السعودي الداعم بشدة لإنجاز تسوية سياسية في اليمن من خلال عدة إجراءات منها الاستمرار في دعم الميزانية الحكومية وتنفيذ مشاريع خدمية وإنسانية في المناطق المحررة من أجل امتصاص التصعيد بين الحكومة والمليشيا الحوثية، ولا سيما التصعيد الاقتصادي.

ورغم قدرة الرياض على تنظيم لقاء بين دولتين كبيرتين ومتنافستين بشدة كالصين وأمريكا وسعيها إلى إنجاز تسوية سياسية للحرب في اليمن، إلا أنها أيضاً تعمل على الاستعداد لجميع الخيارات للتعامل مع التعنت الحوثي والتساهل الإيراني في عدم الضغط على المليشيا الحوثية للجنوح إلى السلم. وتشير التحركات السعودية والصينية أن علاقة البلدين لا تقتصر على مراعاة الجانبين لمصالحهما السياسية، وأن تجاوب الرياض مع بكين في مساعيها لتهدئة التوتر مع طهران قد انعكس على تقوية هذه العلاقة في المجالين الاقتصادي والعسكري أيضاً.

ويرى مراقبون أن أحد جوانب الاستعدادات السعودية للتعامل مع أي تعنت حوثي أو تقلبات سلبية في العلاقة مع إيران، هو سعي الرياض إلى تقوية العلاقات العسكرية مع الصين. حيث قام وزير الدفاع خالد بن سلمان بزيارة إلى بكين في 25 يونيو الماضي التقى خلالها نظيره الصيني ونائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية. وقد ركزت المباحثات السعودية الصينية في هذه الزيارة بشكل رئيس على تعزيز "الشراكة الاستراتيجية الدفاعية"، الأمر الذي يؤكد اهتمام الرياض بتقوية استراتيجيتها الدفاعية ضد أي هجمات حوثية محتملة، خاصة بعد التهديدات الصريحة التي أطلقها زعيم المليشيا عبد الملك الحوثي بمهاجمة السعودية على خلفية اتهامه لها بدعم قرارات البنك المركزي في عدن لوقف العبث الحوثي بالقطاع المصرفي. كما ناقش وزيرا الدفاع الصيني والسعودي جهود البلدين في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين. في إشارة إلى موقفيهما المتقاربين إزاء ضرورة التهدئة في أوكرانيا وفي قطاع غزة. 

ومن أبرز القيادات العسكرية التي حضرت هذه المباحثات في بكين، من الجانب السعودي: قائد قوة الصواريخ الاستراتيجية، ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة، ومن الجانب الصيني: نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة في اللجنة العسكرية المركزية، ومدير مكتب التعاون العسكري في اللجنة، مما يدل على نوعية الاحتياطات الدفاعية التي تسعى المملكة لتعزيزها بالتزامن مع سعيها لإنجاز تسوية سياسية للحرب في اليمن.

ويؤكد مراقبون أن الزيارة الأخيرة لوزير الدفاع السعودي إلى الصين تعكس مدى تقدم التعاون العسكري بين البلدين في ظل اتفاق الشراكة الشاملة التي وُقعت أواخر 2022، وفي ظل تنامي العلاقات الاقتصادية بينهما لتصل خلال العام الماضي إلى أكثر من 110 مليارات دولار. وتمتد العلاقات العسكرية الصينية إلى العام 1988، حيث زودت الصين السعودية بصواريخ (دونغ فينغ 3)، وفي 2017 وقع الجانبان اتفاقية شراكة لتصنيع الطائرات المسيرة، وفي 2021 تم الاتفاق على مساعدة الصين للسعودية في تصنيع صواريخ بالستية، وصولاً إلى الاتفاق على تزويد السعودية بصواريخ متطورة من طراز yj21 التي تفوق سرعتها سرعة الصوت في 2022، وتنفيذ مناورات "السيف الأزرق" البحرية في أكتوبر 2023.

حضور صيني وتراجع أمريكي

ويعتقد محللون سياسيون أن تطور العلاقات السعودية الصينية سيمنح بكين حضوراً أكبر في المنطقة العربية مع تراجع الدور الأمريكي بسبب سياساتها الداعمة بشكل مطلق لإسرائيل، إضافة إلى أخطائها السياسية الفادحة في التعامل مع الأحداث الكبيرة وتخليها عن حلفائها العرب أمام التهديدات الإيرانية لاستقرار المنطقة. 

وبعد إنجازها اتفاق التقارب بين السعودية وإيران، تدخل الصين أكثر فأكثر في نطاق أحداث المنطقة العربية، فيما يرى محللون أن السفير الصيني الحالي لدى السعودية، تشانغ هوا، لعب دوراً كبيراً في عقد اللقاء الدبلوماسي الصيني الأمريكي بشأن اليمن، مستدلين بأن تشانغ هوا كان سفيراً للصين في اليمن لفترة طويلة، كما شغل منصب السفير الصيني في إيران والإمارات.

وفي مايو الماضي قال تشانغ هوا، في لقاء عقده مع إعلاميين بمنزله في الرياض، إن الصين ترى السعودية قوة مهمة في عالم متعدد الأقطاب وتضع تنمية العلاقات مع المملكة العربية السعودية أولوية في سياستها الخارجية الشاملة، وخاصة ضمن دبلوماسيتها في الشرق الأوسط. فيما يرجح المراقبون أن يأخذ الدور الصيني في الملف اليمني توسعاً ملحوظاً خلال الفترة القادمة.

مقالات مشابهة

  • تركيا تقود وساطة بين الصومال وإثيوبيا لحل الخلاف بشأن ميناء بربرة
  • بعد اللقاء الصيني الأمريكي في الرياض.. هل يتوسّع دور بكين في حرب اليمن؟
  • اتحاد الكرة يعلن اتخاذ قرارًا ضد بيراميدز خلال ساعات
  • كبرى شركات الشحن البحري الداعمة للكيان تشكوعمليات اليمن
  • تأجيل محاكمة 6 متهمين يتزوير محررات رسمية في حلوان لـ1 سبتمبر
  • تأجيل محاكمة 6 متهمين بتزوير محررات رسمية فى حلوان لـ1 سبتمبر
  • الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة خسائره في غزة.. ويكشف عن «مشكلة كبرى»
  • مد أجل الحكم على المتهم بقتل الطفلة مكة فى السلام لشهر سبتمبر المقبل
  • خيبة أمل كبرى لمؤيدي الشرعية.. ماذا تخفي كواليس المفاوضات بين صنعاء والرياض في مسقط؟
  • الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية