7 خطوات للتعامل مع الإصابة بالحروق فور حدوثها.. لا تهملها
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان، تقريرا رسميا لها متعلقا بالإجراءات الأولية التي يجب القيام بها لمعالجة الحروق، وقالت إنه قبل معالجة الحروق لابد من القيام ببعض التعلميات الهامة، وذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.
الأدوية يجب تناولها حال التعرض للحروقوجاءت النصائح والتعليمات على النحو التالي:-
- أولا: التحقق من السلامة الشخصية وسلامة المصاب قبل البدء في تقديم الإسعافات الأولية.
- بعد ذلك على الفور لابد من تبريد الحرق: عليك تبريد المنطقة المصابة فورًا بالماء البارد لمدة تصل إلى 20 دقيقة.
- إزالة الملابس: في حالة وجود ملابس ملتصقة بالمنطقة المصابة، قم بإزالتها بحرص.
- وبعد ذلك يجب تغطية الحرق من خلال استخدم ضمادة نظيفة وغير لاصقة لتغطية الحرق بعد تبريده.
- ثم مرحلة تسكين الألم، حيث يمكن تقديم الإغاثة من الألم بواسطة تناول أدوية مسكنة مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، وبالطبع وفقا لتوصيات الطبيب المعالج.
- بعد ذلك يتم استشارة الطبيب: يجب على الشخص المصاب بالحروق الخطيرة أو الحروق التي تتطلب رعاية طبية فورية أو الحروق الواسعة أو الحروق التي تؤثر على الوجه أو المفاصل أو الأعضاء التناسلية، استشارة الطبيب فورًا.
- يجب أن يتم توجيه الإسعافات الأولية للحروق وفقا لشدة الحرق وموقعه وعمقه.
استشارة الطبيب فورا فى حال الحروق الشديدةوطالبت وزارة الصحة والسكان المواطنين بضرورة طلب الرعاية الصحية فورا في حال شدة الأعراض للتقييم والعلاج اللازم، لافتة الى الحذر الشديد قبل وضع أى مرهم موضعي على الحروق واستشارة الطبيب أولا للوقاية من أى مضاعفات صحية يمكن أن تحدث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الصحة الصحة الحروق الباراسيتامول وزير الصحة الألم المسكنات
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد
وصف باحثون من الولايات المتحدة الذكريات السارة بأنها أفضل طريقة للتعامل مع الإجهاد قالوا إن الذاكرة يمكن أن تساعد الناس بشكل كبير في المواقف الصعبة عندما يكون الشخص متوترا.
لذلك، يقول العلماء إن هناك العديد من الطرق للتعامل مع الإجهاد وعلى سبيل المثال، يساعد الحمام الساخن أو المشروب الدافئ أو التدليك على التعامل مع التوتر بشكل مثالي.
ومع ذلك، لا يمكن دائما استخدام هذه الطرق في الحياة الواقعية في بعض الأحيان يجب تخفيف التوتر في حالة يستحيل فيها استخدام أي من هذه الطرق.
في مثل هذه الحالات، ينصح الخبراء بالتحول إلى ذاكرتك والذكريات اللطيفة ستساعد على التعامل مع التوتر في وقت قصير ويدعي الباحثون أنهم يضعفون التأثير السلبي للموقف المجهد بنسبة تصل إلى 85٪.
بالإضافة إلى ذلك، يقول علماء النفس إن الأحلام والتصور الإيجابي هي بلا شك أيضا طريقة رائعة للتغلب على التوتر، ويوصي علماء النفس بمثل هذه الممارسات لسبب ما.
ومع ذلك، في المواقف العصيبة، تساعد الذكريات بشكل أفضل بكثير في حالة التجارب القوية، يتحدث علماء النفس عن الحاجة إلى تذكر مكان لطيف حيث شعر الشخص بالرضا ولبضع دقائق للتحرك في الأفكار هناك، ومحاولة تذكر الروائح والأذواق، وهذا سيساعد في تخفيف التوتر.
خلال التجربة، اكتشف العلماء أن أولئك الذين تذكروا لحظات سعيدة من الماضي لديهم مستوى أقل من الكورتيزول، وهي مادة في الدماغ هي هرمون الإجهاد، وهذا يشير إلى فعالية هذه الطريقة، والتي يوصى بها لكل من يعاني من إجهاد شديد.