مترجمة لغة إشارة: لغات الصم والبكم مرتبطة بثقافة الشعوب وعددها 300
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قالت شيرين عمرو، خبيرة ومترجمة لغة الاشارة، إن هناك 300 لغة للإشارة، وليست لغة واحدة في كل العالم، موضحة أنها ليست لغة موحدة، ولكنها ترتبط بثقافة الشعوب وباللهجات، وترتبط أيضا باللغة التي يتم التحدث بها في دولة ما، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للصم.
72 مليون أصموأضافت شيرين عمرو، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية مساء السبت، أن كل دولة لها لغة الإشارة الخاصة بها، مؤكدة على أهمية تعلم اللغة للجميع، لأن هناك 72 مليون شخص أصم حول العالم، وفي مصر يصل عددهم إلى 9 أو 10%، بواقع 7.
وأشارت خبيرة ومترجمة لغة الإشارة، إلى أن لغة الإشارة تشبة جميع اللغات التي يتم تعلمها، وتختلف في زمن تعلمها من شخص لآخر، ويمكن تعلمها من خلال الممارسة، لافتة إلى أنها تخرجت من كلية "ذوي الإعاقة"، وبدأت تشاهد فيديوهات عبر اليوتيوب لتعلم هذه اللغة، إلا أن أكثر ما أفادها هو التعامل مع الصم في أماكنهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرو لغة الاشارة تعلم لغة الإشارة ذوي الإعاقة
إقرأ أيضاً:
نزلاء الإصلاحية المركزية في الضالع ينظمون وقفة تضامنية لنزلاء
الثورة نت/..
نظّم نزلاء الإصلاحية المركزية بمحافظة الضالع وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني والمقاومة في قطاع غزة، تحت شعار: “جهادًا وثباتًا واستبسالًا.. لن نترك غزة”.
وردّد المشاركون خلال الوقفة شعارات نددت بالمجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في غزة، مؤكدين استمرار الدعم للقضية الفلسطينية.
وطالبوا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لإنهاء جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
وأكدوا أن دعم القضية الفلسطينية واجب ديني وأخلاقي، وأن العدوان الإسرائيلي المدعوم أمريكيًا لن يثني الشعوب الحرة عن موقفها الثابت إلى جانب غزة والمقاومة.
ودعا المشاركون إلى التصعيد الشعبي في مواجهة السياسات الأمريكية الداعمة للاحتلال، مشيرين إلى أن الشعب الفلسطيني لا يخوض هذه المعركة وحده، وأن الشعوب الحرة في مختلف أنحاء العالم ستظل حاضرة ومساندة لقضيته العادلة.
لافتين إلى أن تصعيد العدوان الإسرائيلي لن يُقابل إلا بتصعيد في المواقف التضامنية، وأن القضية الفلسطينية ستظل حية في ضمائر الأحرار مهما بلغت التحديات.