النشاط البدني في سن الشباب يحافظ على صحة القلب
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
النشاط البدني في سن الشباب يمتلك فوائد كبيرة لصحة القلب.. أثبتت العديد من الدراسات العلمية أن ممارسة النشاط البدني النظامي والمنتظم يساهم في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية.
كشف موقع هيلثي فيما يلي بعض الفوائد الهامة للنشاط البدني لصحة القلب في سن الشباب:
1.
2. تحسين الأوعية الدموية: يعمل النشاط البدني على توسيع الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية. يؤدي ذلك إلى تعزيز تدفق الدم وتوزيع الأكسجين والمغذيات إلى الأعضاء والأنسجة بشكل أفضل.
3. خفض ضغط الدم: يمكن أن يساعد النشاط البدني المنتظم في تقليل ضغط الدم المرتفع، وهو عامل خطورة رئيسي للأمراض القلبية.
4. تحسين مستويات الدهون في الدم: يمكن للتمارين البدنية المنتظمة أن تساعد في زيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) وتقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم، مما يقلل من تكون الرواسب الدهنية في الأوعية الدموية.
5. السيطرة على الوزن: يساعد النشاط البدني على حرق السعرات الحرارية وبناء العضلات، مما يسهم في الحفاظ على وزن صحي ومنع السمنة. الوزن الزائد يعتبر عامل خطورة للأمراض القلبية.
يجب أن يتم ممارسة النشاط البدني بانتظام وباعتدال وفقًا للقدرة الشخصية والتوجيهات الطبية. من المهم التدرج في التمارين وتجنب الإجهاد الزائد. قبل بدء برنامج تمارين جديد، ينصح بالتشاور مع الطبيب أو المدرب الرياضي المؤهل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإصابة بالأمراض الحفاظ على صحة التمارين البدنية الأوعية الدموية الدهون في الدم الضار القلب والأوعية الدموية والأوعية الدموية النشاط البدنی
إقرأ أيضاً:
3 أسباب وراء الإصابة بالأورام الدموية.. تعرف على طرق العلاج
يمكن أن تحدث الأورام الدموية لأسباب مختلفة تسبب تلف الأوعية الدموية وتراكم الدم في الأنسجة، تشمل الأسباب الرئيسية للأورام الدموية ما يلي:
- الإصابات والضربات
غالبًا ما تنشأ الأورام الدموية نتيجة لإصابات مؤلمة، مثل السقوط، أو الضربات، أو الخدوش، عند التعرض لضربة شديدة، يمكن أن تتضرر الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى تراكم كبير للدم في الأنسجة.
- التدخلات الجراحية
يمكن أن تتكون الأورام الدموية بعد العمليات الجراحية أو الإجراءات، وخاصة تلك التي تنطوي على قطع الأنسجة وتمزق الأوعية.
- اضطرابات تخثر الدم
قد يكون الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات تخثر الدم، مثل الهيموفيليا أو يتناولون مضادات التخثر، أكثر عرضة لتكوين الورم الدموي.
- تلف الأوعية الدموية
يمكن أن يساهم انتهاك استقرار الأوعية الدموية بسبب الأمراض الداخلية أو التغيرات المرتبطة بالعمر في تكوين الأورام الدموية.
يعتمد علاج الأورام الدموية عادة على حجم الإصابة وموقعها وشدتها، وتشمل العلاجات الرئيسية ما يلي:
- الراحة
يمكن أن تساعد الراحة والحد من النشاط البدني في منع انتشار الورم الدموي وتسهيل عملية الشفاء.
- البرد
يساعد وضع الثلج أو الكمادات الباردة على المنطقة المصابة على تقليل التورم والألم.
- الضغط
يمكن أن يساعد استخدام الضمادات أو الضمادات الضاغطة على تقليل النزيف والتورم.
المصدر gosta media