قالت الكاتبة الصحفية سماح عبدالعاطي، مساعد رئيس تحرير جريدة «الوطن» إن الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل كتب خطاب النصر الذي ألقاه الرئيس السادات في مجلس الشعب، والسادات له مقولة مشهورة للغاية بأننا عبرنا القناة وأقمنا رؤوسنا جسور على القناة ودمرنا خط بارليف ليس في 6 أيام ولكن في 6 ساعات، وهذا التعبير الرائع يرجع إلى الأستاذ هيكل.

وعن تحول علاقة هيكل مع السادات، أضافت سماح عبدالعاطي خلال استضافتها في برنامج «ملعب الفن»، عبر إذاعة «أون سبورت إف إم»، ويقدمه الكاتب الصحفي والإذاعي مصطفى عمار، إن هيكل قال من قبل إنهما اختلفا على الإدارة السياسية لحرب أكتوبر، متابعة: «الأستاذ هيكل عمل درس مهم إن الصحفي يستطيع أنه يقول رأيه، لأنه لا يملك أي شيء إلا أنه يقول رأيه».

ولفتت إلى أنه حدث خلاف وصدام بينهما قبل أنه يخرج من جريدة الأهرام، والغريب أنه خرج في فبراير وهو الشهر نفسه الذي دخل فيه جريدة الإيجبشن جازيت أول مرة، وهو الشهر نفسه أيضا الذي رحل فيه عن عالمنا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هيكل محمد حسنين هيكل

إقرأ أيضاً:

عائلة السادات تحيى ذكرى العاشر من رمضان بمنزل الرئيس الراحل بمسقط رأسه

قامت عائلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، بإحياء ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، اليوم بمنزل رجل الحرب والسلام بقرية ميت أبو الكوم التابعة لمحافظة المنوفية، وهى مسقط رأس الرئيس الراحل "محمد أنور السادات".

ويقول النائب كريم طلعت السادات نجل النائب البرلمانى السابق طلعت ابن شقيق الرئيس الاسبق الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام، اننا كل عام نقوم بإحياء ذكرى إنتصار العاشر من شهر رمضان من خلال دعوة اهالينا فى محافظة المنوفية، لإحياء الذكرى.

واشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وضع مصر فى المكان الصحيح لها كرائده للشرق الاوسط بأكمله، وعن القضية الفلسطينية لعبت مصر دورا كبيرا فى رفض قضية التهجير لسكان غزة.

جدير بالذكر أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات قد بدأ تعليمه فى كتاب قرية ميت أبو الكوم وقضى ست سنوات حفظ خلالها القرآن الكريم ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية بقرية طوخ دلكا المجاورة.

عام 1935 التحق السادات بالكلية الحربية وتخرج منها ضابطا برتبة ملازم عام 1938، انضم لاحقا إلى تنظيم الضباط الأحرار بقيادة محمد نجيب وشارك في ثورة 1952، حيث ألقى بيان الثورة الأول عبر الإذاعة المصرية ليعلن للعالم نهاية الحكم الملكي وبداية النظام الجمهوري.

وفي عام 1955 أسهم السادات في تأسيس جريدة الجمهورية وتولى رئاسة تحريرها كما ترأس مجلس الأمة لمده ثمان سنوات، أسند إليه الملف السياسي لحرب اليمن وعين نائبا لرئيس الجمهورية عام 1969، وظل في هذا المنصب حتى وفاة الرئيس جمال عبد الناصر ليصبح رئيسا للجمهورية في السابع عشر من أكتوبر عام 1970 عقب استفتاء شعبي.

مقالات مشابهة

  • خلال لقاء عبدالعاطي ومسؤول بـ«البرنامج الإنمائي».. دعم أممي لتنفيذ الخطة العربية لإعمار غزة
  • عائلة السادات تحيى ذكرى العاشر من رمضان بمنزل الرئيس الراحل بمسقط رأسه
  • حزب السادات: الشعب المصري لم يعد يصدق أكاذيب الجماعة الإرهابية
  • عائلة السادات تحيي ذكرى نصر العاشر من رمضان في مسقط رأسه بميت أبو الكوم
  • أمير طعيمة يكشف حقيقة خلافه مع عمرو دياب وعلاقته بمحمد رحيم
  • مصرع شخصين وإصابة إثنين آخرين في حادث تصادم بمدينة السادات
  • حفل إفطار جريدة وموقع «الأسبوع».. مصطفى بكري: سنظل مستمرين في كفاحنا من أجل الوطن
  • الشهري ينفي خلافه مع وكيل أعماله.. فيديو
  • القبض على سائق عرض حياة المواطنين للخطر في السادات
  • «أنا محامي ودي شغلتي».. أحمد مهران يكشف تفاصيل خلافه مع منى فاروق