الرياض

أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أن الاتفاق مع إيران قائم على احترام مبدأ عدم التدخل في شؤون الدول.

وقال ابن فرحان في كلمته خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، في ولاية نيويورك، إن المملكة تؤكد على ضرورة عدم التدخل في شؤون الدول الداخلية، مشيرا إلى أن بلاده تولي ملف حقوق الإنسان أهمية بالغة.

وأشار إلى أن أمن الشرق الأوسط يتطلب إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، مجددا رفض للإجراءات الأحادية التي تعرقل حل القضية الفلسطينية.

وأوضح أن حل الأزمة في سوريا سيسهم في أمن واستقرار المنطقة والعالم.

وفيما يخص الملف اليمني، قال بن فرحان إن المملكة حريصة على أمن اليمن والدفع بحل سياسي للأزمة، مشيرا إلى أن بلاده تدعم الجهود الأممية للوصول إلى حل للأزمة.

كما دعا وزير الخارجية الأطراف اللبنانية لإصلاحات شاملة، وأكد على أمن العراق واستقراره ركيزة أساسية لأمن المنطقة واستقرارها.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إيران فيصل بن فرحان وزير الخارجية

إقرأ أيضاً:

الإطار: نحن جنود إيران ولن ندعو الشرع لحضور القمة العربية في بغداد

آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 12:36 م بغداد/ شبكة أخبار العرلق- استبعد القيادي في الإطار التنسيقي، عصام شاكر، الأحد، دعوة زعيم هيئة تحرير الشام والرئيس الحالي لسوريا ، احمد الشرع، إلى قمة بغداد المقبلة. وقال شاكر في حديث صحفي  إن ” الشرع  شخصية مدرجة ضمن لائحة الإرهاب الدولي، نتيجة الجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها عصاباته بحق حقوق الإنسان، وهو أمر مسجل ومثبت من قبل العديد من الدول والمنظمات الدولية”، مشيرًا إلى أن “إدراج اسمه في لائحة الإرهاب الدولي كفيل بمنع دعوته إلى حضور قمة بغداد القادمة”.وأضاف أن “بغداد لا يمكنها أن تدعو شخصية متهمة بالإرهاب إلى قمة يحضرها زعماء وقادة الدول العربية، وهذا الأمر واضح رغم الضغوط التي تحاول واشنطن فرضها لدفع العراق إلى إعطاء الضوء الأخضر لدعوة الجولاني، رغم أنها نفسها من أدرجت اسمه على لائحة الإرهاب”.وأكد شاكر أن “ما تفعله واشنطن هو سياسة ازدواجية تلبي مصالحها، حيث إنها تتعامل بمعايير متعددة مع ملف الإرهاب بما يضمن مصلحتها في المنطقة وحماية الكيان المحتل”، لافتًا إلى أن “بغداد لديها مصالحها ورؤيتها الخاصة، ولا يمكن أن تخضع لضغوط واشنطن والغرب، وبالتالي سيكون للعراق قرار واضح حيال دعوة الجولاني إلى القمة العربية القادمة في بغداد”.يُذكر أن القمة العربية في بغداد ستُعقد خلال الأشهر القادمة، بحضور زعماء وقادة الدول العربية، لمناقشة سلسلة من الملفات، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الأمريكي: لا يمكن السماح بحصول إيران على الأسلحة النووية
  • وزير الخارجية الأمريكي: «ترامب» هو أقوى حليف لإسرائيل
  • الإطار: نحن جنود إيران ولن ندعو الشرع لحضور القمة العربية في بغداد
  • وزير الخارجية الأمريكي يصل تل أبيب في أول زيارة للشرق الأوسط
  • وزير الخارجية السوري: القيادة تعمل على مشاركة الجميع في إدارة شؤون البلاد
  • وزير الخارجية السوداني يزور إيران لدفع العلاقات الثنائية
  • وزير الخارجية يبحث إعمار غزة مع رئيس الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يلتقي برئيسة الدورة المُقبلة للجمعية العامة للأمم المُتحدة
  • تجاوب من مؤسسات الدولة.. رئيس هيئة الإسعاف: ملف تحسين الأجور قائم ولم يُغلق
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقى مع وزيرة خارجية ايسلندا