يحلّ علينا اليوم الوطني المجيد هذا العام 2023 ومملكتنا الحبيبة تعيش أحلي أيامها في ظل قيادتنا الرشيدة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء وقائد النهضة السعودية الحديثة التي تصدرت إنجازاتها صفحات التاريخ.
في يومنا الوطني المجيد ،يحق لنا أن نحلم وأن نعيش تحقيق أحلامنا ونفخر بإنجازات عهد القيادة الحكيمة التي يتحدث عنها القاصي والداني علي كوكبنا.
إنجازات لم نكن نحلم كأبناء وبنات هذا الوطن الحبيب بحدوثها وجاءت نتيجة ثورة إصلاح أنجزت الكثير لهذا الوطن الغالي من تمكين للمرأة السعودية ونهضة شملت كل قطاعات الحياة.
وبنظرة علي إنجازات هذه الثورة ،يتضح لنا أنها شملت كل مجالات الحياة التي تهم المواطن.
فقد أنجزت المملكة الكثير في مجال تمكين المرأة وأنجزت الكثير فيما يتعلق بأتمتة كل المجالات التي تهم المواطن.
فتمكن المواطن من إنجاز الكثير من الخدمات اللوجستية التي تهمه من باحة منزله أو علي جواله.
وعلي صعيد الرياضة ،أنجزت القيادة الرشيدة مخططاً تطويرياً يجعل الرياضة في المملكة في الصفوف الأولي عالمياً وقامت في هذا المجال بخصخصة النوادي الرياضية في تحوّل متقدم يجعل أندية المملكة الرياضية في الصفوف الأولي عالمياً.
وفي مجال الإقتصاد ،بدأت المملكة بقيادة ابن سلمان خطوات متقدمة في تنويع مصادر الدخل الوطني بعد أن كانت تعتمد علي النفظ وحققت في هذا المجال الكثير.
وعلي الصعيد الدولي تمكنت المملكة وبحرفية إيجاد التوازن في علاقاتها مع القوي العالمية الولايات المتحدة وروسيا والصين.
لقد أثبت ابن سلمان قائد نهضتنا العطيمة أن بإمكاننا كمواطنين أن نحلم ، بأن يكون لنا وزن وأهمية دولية وصوت في المجال العالمي وأن من حقّنا أن نحقق أحلامنا بكل نجاح وثقة بقيادته -وفقه الله وحفظه لأمته وبلده.
كاتب صحفي
ومستشار تحكيم دولي
mbsindi@
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».