بالفيديو .. حشود كبيرة من المواطنين يستقبلون سندس الصيداوي في الرمثا / فيديو
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
#سواليف – رصد
احتشد المئات من #المواطنين اليوم في مدينة #الرمثا لاستقبال الطالبة #سندس_الصيداوي بعد عودتها من دولة الامارات العربية ، وحصولها على المركز الأول في مستوى #حفظ_القرآن_الكريم كاملاً وسط منافسة شديدة مع 60 متسابقة من 50 دولة عربية ودولية ، في #مسابقة_الشيخة_فاطمة_بنت_مبارك الدولية للقرآن الكريم التي تقيمها دولة الإمارات العربية المتحدة بعد تمثيلها لوزارة الأوقاف في المسابقة.
وسندس سعيد محمد الصيداوي طالبة السنة الرابعة بكلية المختبرات الطبية، التي عادت بالمركز الاول على مستوى العالم في حفظ كتاب الله الى بلادها وحجزت للاردن مكاناً في مقدمة المراكز العالمية، فلقد اظهرت بأدائها المتميز للغاية قوة في الحفظ، واهتماماً منقطع النظير بأحكام التجويد، وإتقاناً لمخارج الحروف .
ونشأت سندس الصيداوي في أسرة حافظة لكتاب الله، بفضل الله، فوالداها، وإخوتها الأربعة وأعمامها وأولادهم من حفظة كتاب الله وتعلمت على يد معلمتها وعمتها الشيخة فاطمة الصيداوي، وبدأت حفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة، وختمته في مدة عشرة أشهر. وقد شاركت في مسابقة الخرطوم سنة 2017م، وفي مسابقة إيران في السنة نفسها.
مقالات ذات صلة 6 حالات لحماية الحدث العامل في مشروع نظام جديد 2023/09/23الفوز بالنسبة لسندس الصيداوي ليس غريبا، فقد فازت بالمركز الثالث في مسابقة دول العالم الاسلامي في حفظ القران الكريم والتي اقيمت في ايران.
https://twitter.com/i/status/1705672127662162052حشود كبيرة من اهالي الرمثا
في استقبال الاولى على العالم في حفظ #القران_الكريم
سندس سعيد الصيداوي في مدينة الرمثا.#قناة_اليرموك #قريبون_منكم pic.twitter.com/g9kzkws3ty
أهالي الرمثا يستقبلون إبنتهم سندس الصيداوي الحاصلة على المركز الأول وسط منافسة 50 دولة بمسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك للقرآن الكريم . pic.twitter.com/Gtb84fd9f3
— محمد أبو الهيجاء (@abuameerdotnet) September 23, 2023من حفل استقبال بطلة الأردن والعالم الإسلامي سندس الصيداوي في مدينتها الرمثا!#الأردن ط https://t.co/6CtZUyBq9a pic.twitter.com/Vr2M4dbaG7
— General Inspector (@GeneralInspect3) September 23, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواطنين الرمثا سندس الصيداوي حفظ القرآن الكريم مسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك القران الكريم الأردن twitter com
إقرأ أيضاً:
كم عدد الإسرائيليين الذين غادروا دولة الاحتلال في عام 2024؟.. مركز الإحصاء الرسمي يجيب
كشفت بيانات رسمية إسرائيلية أمس الثلاثاء، عن مغادرة أكثر من 82 ألف شخص البلاد في عام 2024. وأفاد المكتب المركزي للإحصاء الإسرائيلي في بيان له، بأن "في العام 2024 غادر 82.7 ألف مقيم إسرائيل وعاد 23.8 ألف".
وأضاف البيان أن عدد سكان الاحتلال الإسرائيلي يقدر بنحو 10 ملايين و27 ألف نسمة، بينهم 7.7 ملايين يهودي و2.1 مليون عربي من فلسطينيو الداخل و216 ألف أجنبي. وأشار المكتب إلى أن معدل نمو السكان في عام 2024 انخفض إلى 1.1 بالمئة مقارنة مع 1.6 بالمئة في عام 2023.
وأوضح البيان أنه خلال عام 2024 ولد حوالي 181 ألف طفل، حوالي 76 بالمئة منهم لأمهات يهوديات وأمهات أخريات، وحوالي 24 بالمئة لأمهات عربيات. ولم يحدد التقرير أسباب مغادرة الإسرائيليين، لكن سبق أن عزت وسائل إعلام عبرية ذلك إلى إطلاق الصواريخ من لبنان وقطاع غزة واليمن تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي٬ كشفت بيانات صادرة عن المكتب المركزي للإحصاء، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عن ارتفاع ملحوظ في أعداد الإسرائيليين الذين اختاروا مغادرة البلاد، حتى قبل اندلاع الحرب الأخيرة، مما يثير مخاوف من احتمال تعرض الاقتصاد الإسرائيلي لضائقة كبيرة.
وأوضح تقرير صادر عن مؤسسة "شورش" للأبحاث الاقتصادية والاجتماعية أن عدد الإسرائيليين الذين قرروا العيش خارج البلاد شهد زيادة حادة بلغت 42%، حيث غادر 24 ألفًا و900 شخص منذ تولي حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو السلطة في تشرين الثاني/ نوفمبر 2022، مقارنة بمعدل سابق بلغ 17 ألفًا و520 مغادرًا.
في المقابل، أظهرت البيانات انخفاضًا بنسبة 7% في عدد العائدين إلى الاحتلال الإسرائيلي بعد الإقامة في الخارج، حيث لم يعد سوى 11 ألفًا و300 إسرائيلي خلال عام 2023، مقارنة بمتوسط سنوي بلغ 12 ألفًا و214 شخصًا خلال العقد الماضي.
وصفت "يديعوت أحرونوت" هذه الفجوة الكبيرة، التي تتجاوز 44% لصالح المهاجرين، بأنها مؤشر على تحول مقلق في أنماط الهجرة، يعكس مشكلة هيكلية تتطلب تدخلًا جذريًا لمعالجتها.
منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار في لبنان، أنهى قصفاً متبادلاً بين الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله اللبناني بدأ في 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وتحوّل إلى حرب واسعة في 23 أيلول/سبتمبر الماضي، تخللها إطلاق صواريخ تجاه الاحتلال الإسرائيلي.
منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، تطلق جماعة الحوثي اليمنية صواريخ ومسيرات تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بالإضافة إلى استهدافها سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر.
ويعلن الاحتلال الإسرائيلي بين الحين والآخر إطلاق صواريخ من قطاع غزة تجاه المستوطنات المحاذية للقطاع، في وقت ترتكب فيه تل أبيب بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، خلفت نحو 154 ألف بين شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 11 ألف مفقود. تسبب القصف في دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
تواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فوراً، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي في غزة.