كشفت وزارة الخارجية الأميركية، اليوم السبت، عن اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ونظيره الأرميني؛ لبحث التطورات في ناغوروني قره باغ.

وقالت الخارجية الأميركية، في بيان، اليوم، إن بلينكن أعرب عن قلق الولايات المتحدة العميق بشأن السكان الأرمن في ناغورني قره باغ.

وأضافت الخارجية الأمريكية، أن بلينكن أكد لنظيره الأرميني، دعم الولايات المتحدة لسيادة أرمينيا واستقلالها وسلامة أراضيها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية الأميركية الخارجية الأمريكية التطورات الولايات المتحدة انتوني بلينكن وزارة الخارجية الأميركية وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن

إقرأ أيضاً:

عائلة جورج عبدالله إستنكرت بيان الإدارة الأميركية: للتشدد بالافراج عنه

أعلنت عائلة الاسير جورج عبدالله في بيان انها لم تفاجأ بـ"موقف الولايات المتحدة الأميركية المعرقل للقرارات القضائية الفرنسية، وهي تعلم أن استئناف قرار الإفراج عنه في السادس من كانون الأول الجاري، ناتج عن الضغوطات الأميركية، كما هي الحال في تعطيل المسارات القضائية الفرنسية سابقاً. ولم تفاجاً العائلة بموقف الولايات المتحدة من اعتبار رأي جورج عبد الله بالاحتلال الإسرائيلي دليل إدانة، ويستوجب بقاءه في السجن مدى الحياة. لكن هذه المرة، حذر بيان وزارة العدل الأميركية من "نية جورج عبد الله الانضمام إلى عائلته (المرتبطة بالإرهاب)".. وأن "بلدته القبيات التي سيستقر فيها إذا تحرر، تقع على الحدود اللبنانية - السورية... واعتبر البيان أن إرسال جورج عبد الله إلى لبنان، خصوصاً إلى مسقط رأسه القبيات، يهدد استقرار المنطقة غير المستقرة أساسا، ويشكل خطرا شديدا على النظام العام".

واستهجنت العائلة هذا البيان الأميركي، واعتبرته "علاوة على التدخل السافر في تعطيل قرار الإفراج عنه، نوعا من تهديد لسلامته وسلامة عائلته"، واكدت ان "اتهام عائلة المناضل الأسير جورج عبدالله بالارهاب علاوة على كونه مجرد اتهام باطل وكاذب، فهو صادر عن أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم أجمع. إن الولايات المتحدة تمارس التضليل والمخادعة عندما توحي للجميع وتحذرهم من قيام الأسير جورج بعمليات إرهابية تهدد مواطنيها. إن ما تريده الولايات المتحدة من خلف كل هذا التشدد في إبقاء الأسير في السجن، هو دفع قوى الغرب العدواني إلى التخلي عن القوانين والشرائع العالمية، والاستمرار بملاحقة وتهديد كل من يحمل فكر العدالة والمقاومة للاستعمار والطغيان، إنها تريد إلغاء عبارة النضال والمقاومة من عقول أبناء الشعوب التي تتعرض لاستعمار محالفة الغرب الجماعي".

وطالبت العائلة "السلطة السياسية اللبنانية (الحكومة والمجلس النيابي) وقيادة القوى الأمنية في لبنان، بالرد الرسمي والعلني على بيان الإدارة الأميركية (وما في البيان الأميركي من تهديد). ونطلب منها التشدد مع السلطات الفرنسية بالإفراج عن الأسير جورج. كما نحمل أركان الدولة اللبنانية كافة مسؤولية المحافظة على سلامتنا وتوفير مستلزمات الحماية لأفراد العائلة".

 

مقالات مشابهة

  • خبيران: الضربات الأميركية المتزايدة على اليمن لن توقف هجمات الحوثيين
  • للمساعدة في التصدي لروسيا.واشنطن تدعم ميزانية أوكرانيا بـ 3.4 مليارات دولار
  • روسيا تتهم أمريكا بريطانيا بالتورط في انتهاك سيادة اليمن والهجمات على البنية التحتية المدنية
  • عاجل - الاشتباكات تحتدم شمالي سوريا رغم إعلان الهدنة الأميركية
  • بلينكن يؤكد التزام الولايات المتحدة بدعم إرادة الشعب الفنزويلي
  • روسيا: الهجوم الإسرائيلي الأمريكي ضد اليمن “عدوان” على دولة ذات سيادة
  • دول مجلس التعاون الخليجي تجدد تأكيدها على سيادة سوريا ووحدة أراضيها
  • عائلة جورج عبدالله إستنكرت بيان الإدارة الأميركية: للتشدد بالافراج عنه
  • ارتفاع حاد في حالات نوروفيروس في الولايات المتحدة الأميركية: عدوى بسيطة أم خطر صامت وماذا نعرف عنه؟
  • من هم ورثة الـ100 تريليون دولار في الولايات المتحدة؟