فريق دولي يتفقد التشوهات الخلقية للمواليد في مستشفى السبعين
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
واطلع الفريق المعني بخطة حماية الأطفال بين اليمن والأمم المتحدة برئاسة مستشار المجلس السياسي الأعلى للشؤون الدبلوماسية السفير عبدالاله حجر، ووكيل وزارة الصحة الدكتور محمد المنصور وأمين عام المجلس الأعلى للأمومة والطفولة أخلاق الشامي ،على أوضاع الأطفال بالمستشفى الذين يعانون من سوء التغذية الحاد والوخيم والمواليد بتشوهات خلقية.
كما تفقد الفريق الذي يضم ممثلين عن وزارات الداخلية والدفاع وحقوق الإنسان والخارجية ومسؤول ملف الحماية بمنظمة اليونيسيف، أقسام العناية المركزة للأطفال والطوارئ. واستمعوا من مديرة المستشفى الدكتورة ماجدة الخطيب إلى شرح عن الخدمات الطبية التي يقدمها المستشفى لهذه الشريحة التي تعتبر أكثر المتضررين من جرائم العدوان والحصار على اليمن.
كما استعرضت الخطيب بحضور نائبتها للشؤون الفنية الدكتورة هناء الأديمي، الصعوبات التي تعيق سير الرعاية الطبية لهذه الشريحة وطرق معالجتها والدعم المأمول تقديمه من الجهات الرسمية والدولية المانحة.
وأشاد الفريق بمستوى الخدمات الصحية التي يقدمها المستشفى لشريحة الأطفال بالرغم من شحة الإمكانيات والتحديات التي تواجه القطاع الصحي في بلادنا.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
بعد ليلته الثامنة بالمستشفى.. بيان يكشف حالة البابا الصحية
أعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى دون مزيد من المضاعفات بعد إصابته بالتهاب رئوي.
وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: "قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة".
وأضاف: "البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي".
ويتلقى رئيس الكنيسة الكاثوليكية (88 عاما) العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ أسبوع.
وتحدث الأطباء إلى وسائل الإعلام لأول مرة عن حالة البابا مساء الجمعة، وقالوا إن فرنسيس لم يتجاوز بعد مرحلة الخطر، لكن حالته لا تهدد حياته حاليا.
وأكد فريقه الطبي أن البابا ليس متصلا بجهاز تنفس صناعي، رغم أنه لا يزال يعاني من مشاكل في التنفس وبالتالي يجعل تحركاته الجسدية محدودة.
غير أن الأطباء قالوا إن البابا كان يجلس منتصبا على كرسي، ويعمل ويمزح كالمعتاد.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، حيث إنه يعاني، من بين أمور أخرى، من التهاب رئوي يؤثر على الرئتين.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.