اقتصادية.. 5 سيارات هاتشباك بأسعار تبدأ من 100 ألف جنيه
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
تعتبر السيارات المستعملة أحد أشهر الحلول الاقتصادية لشراء سيارة بسعر مناسب نظراً لارتفاع أسعار السيارات الجديدة خلال عامي 2022 و 2023.
ونرصد لكم عبر السطور التالية، 5 سيارات هاتشباك مستعملة في السوق المصري سعرها أقل من 100 ألف جنيه.
شيفروليه سبارك موديل 2009
تعتمد السيارة شيفروليه سبارك 2009 على محرك اقتصادي في استهلاك الوقود، ثلاثي الأسطوانات، سعة 1000 سي سي، ينتج قوة تصل إلى 68 حصانا، بينما يبلغ أقصى عزم دوران 91 نيوتن/متر، مع ناقل حركة يدوي "مانيوال" يتألف من 5 سرعات.
يبدأ سعر السيارة شيفروليه سبارك موديل 2009 في سوق المستعمل بـ 130 ألف جنيه.
سيتروين C3 موديل 2003
تستمد السيارة سيتروين C3 موديل 2003 قوتها من محرك 1400 سي سي، يولد قوة تصل الى 75 حصانا، وعزم أقصى للدوران يصل الى 116 نيوتن/متر، ومقترن بناقل حركة يدوي " مانيوال " خماسي السرعات أو أوتوماتيك حسب الفئة.
بلغ سعر السيارة سيتروين C3 موديل 2003 في سوق المستعمل 130 ألف جنيه.
سكودا فيليشيا موديل 1996
جاءت السيارة سكودا فيليشيا موديل 1996 بمحرك سعة 1300 سي سي، بقوة 50 حصانا، رباعي الأسطوانات 4 أسطوانات، و 8 صمام كربراتير، ومنظومة جر أمامي للعجلات، وتأتي مدعومة بناقل حركه يدوى "مانيوال" يتألف من 5 سرعات، وبلغت السرعة القصوى 140 كيلو متر في الساعة، وبلغت قراءة العداد نحو 190 ألف كيلومتر وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت.
بلغ سعر السيارة سكودا فيليشيا موديل 1996 في سوق المستعمل بـ 100 ألف جنيه.
سيات ابيزا موديل 1994
حصلت السيارة سيات ابيزا موديل 1994 على محرك سعة 1500 سي سي أو 2000 سي سي، يضخ قوة تصل الى مقترن بناقل حركة يدوي "مانيوال" يتألف من 5 سرعات، وتعتبر السيارة فبريقة من الداخل، وقطعت مسافة تتراوح من 180 كيلومتر الى 200 كيلومتر حسب إعلان البيع عبر الانترنت.
بلغ سعر السيارة سيات ابيزا موديل 1994 في سوق المستعمل بـ 110 آلاف جنيه.
سوزوكي التو موديل 2009
وتمتلك السيارة سوزوكي التو محرك 800 سي سي بقوة 47 حصانا عند 6200 دورة في الدقيقة، وعزم اقصى للدوران 62 نيوتن/متر عند 3000 دورة في الدقيقة، بالإضافة إلى توافر إصدارات اخرى بسعة 1000 سي سي مع محرك رباعي الأسطوانات.
تبدأ أسعار السيارة مواصفات السيارة سوزوكي التو موديل 2009 في سوق المستعمل بـ 140 جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتشباك سيات إبيزا سوزوكي التو فی سوق المستعمل بـ سعر السیارة ابیزا مودیل ألف جنیه مودیل 2003
إقرأ أيضاً:
قصة محرك يعمل بوقود مصنوع من الطحالب لسيارات فولكس فاجن| لماذا توقف المشروع؟
تعد فولكس فاجن واحدة من أكبر شركات تصنيع السيارات في العالم، ولديها الموارد الكافية لاستكشاف العديد من الخيارات في مجال الوقود البديل.
ومع ذلك، فإن محاولاتها لم تكن دائمًا ناجحة، ففي وقت سابق، حاولت فولكس فاجن التوسع في استخدام محركات تعمل بالطحالب كمصدر وقود بديل، ولكن تلك المحاولة انتهت بالفشل.
وبينما يقترب العالم أكثر من سوق سيارات خالية من الانبعاثات، تتساءل فولكس فاجن عن الخيار الأفضل للاستثمار في المستقبل.
ومع تزايد القلق بشأن التغير المناخي وتلوث الهواء، يواصل العالم البحث عن بدائل للوقود الأحفوري. في السنوات الأخيرة، اجتذب قطاع السيارات الكهربائية اهتمامًا كبيرًا.
تسلا، على سبيل المثال، حققت نجاحًا كبيرًا في بيع السيارات الكهربائية، مما جعلها المنتج الأساسي للمستهلكين المهتمين بقضايا البيئة.
ولكن، رغم هذا النجاح، تواجه السيارات الكهربائية بعض التحديات، من بينها التكاليف المرتفعة والبنية التحتية المحدودة.
وبعد ذلك ظهر الهيدروجين كخيار واعد، وكانت الخلايا الهيدروجينية قادرة على إنتاج الكهرباء لتشغيل المحركات الكهربائية، مما جعلها منافسًا قويًا للسيارات الكهربائية.
ومع ذلك، تمسك قطاع السيارات الكهربائية بمكانته في السوق، حيث تلتزم معظم الشركات الكبرى بتطوير سيارات خالية من الانبعاثات بحلول العقد المقبل.
محرك يعمل بوقود مصنوع من الطحالب بدل البنزينفي عام 2012، فاجأت فولكس فاجن العالم عندما كشفت عن محرك يعمل بالديزل المشتق من الطحالب.
ومن خلال شراكتها مع شركة "سولازيم" الناشئة في وادي السيليكون، كانت تأمل فولكس فاجن في أن يُحدث هذا الوقود البديل ثورة في عالم السيارات.
وتم اختبار محركات فولكس فاجن باسات TDI وجيتا TDI باستخدام هذا الوقود، مما أثبت إمكانياته في التشغيل على الطرق.
كانت ميزة هذا الوقود تكمن في إمكانية تكييفه مع السيارات الحالية التي تعمل بالديزل، ما جعله يبدو الخيار المثالي.
لكن المشكلة كانت في البنية التحتية اللازمة لتصنيعه وتوزيعه على نطاق واسع.
نتيجة لذلك، قررت فولكس فاجن التراجع عن المشروع، واختيار التركيز على الكهرباء.
وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها فولكس فاجن في سعيها وراء الوقود البديل، فإنها لم تتوقف عن الابتكار.
وبعد التخلي عن مشروع الطحالب، كثفت الشركة استثماراتها في السيارات الكهربائية، حيث تواصل تطوير طرازاتها الجديدة لتلبية متطلبات السوق التي أصبحت أكثر اهتمامًا بالاستدامة.
ومع التوقعات المستقبلية بزيادة استخدام السيارات الكهربائية بشكل كبير في العقد المقبل، وتبقى الأسئلة مفتوحة حول ما إذا كانت الشركات مثل فولكس فاجن ستكتشف وقودًا بديلًا آخر يمكن أن ينافس الهيدروجين أو الكهرباء.
في النهاية، يظل الطريق نحو مستقبل خالٍ من الانبعاثات طويلًا ومعقدًا، ولا تزال فولكس فاجن تواصل البحث عن الإجابة المثلى.