لا يظهر فى تحليل الـ PCR..انتشار متحور جديد لـ كورونا
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
علق إسلام عنان أستاذ علم انتشار الأوبئة على إعلان أستراليا تسجيل الحالة الأولى لـ متحور بيرولا، لافتا إلى أنه أنتشر فى حوالى 10 دول.
وأوضح إسلام عنان خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “90 دقيقة”، المذاع عبر قناة “المحور” أن متحور بيرولا بدأ فى الانتشار، والتقارير بشأنها قليلة للغاية.
وتابع أستاذ علم انتشار الأوبئة: نسبة دخول المستشفيات فى أوروبا وأميركا بسبب المتحورات لفيروس كورونا زادت بنسبة 50% .
وأكد إسلام عنان أستاذ علم انتشار الأوبئة قائلا:" الخوف من فيروس بيرولا أنه لا يظهر فى تحليلات الـ PCR.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحورات فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا متحور جديد
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ 5 أسابيع..بابا الفاتيكان يظهر علناً
يعتزم بابا الفاتيكان فرنسيس، الظهور علانية للمرة الأولى منذ 5 أسابيع، قبيل خروجه من المستشفى، اليوم الأحد، بعد نجاته من التهاب رئوي حاد هدد حياته مرتين وأثار تكهنات باستقالة أو بجنازة بابوية.
ويعتزم البابا، 88 عاماً، إحياء قداس، اليوم الأحد من الجناح البابوي، في الطابق العاشر بمستشفى "جيميلي" في روما.
لم يعد في خطر..البابا فرانسيس يتعافى من الالتهاب الرئوي - موقع 24قال الأطباء المشرفون على علاج البابا فرانسيس، الإثنين، أنه لم يعد في خطر كبير بعد إصابته بالالتهاب الرئوي، لكنهم قرروا إبقاءه في مستشفى جيميلي في روما، أياماً إضافية.
وبعد توديع طاقم العاملين في المستشفى، سيعود البابا إلى الفاتيكان ليبدأ شهرين على الأقل من الراحة وإعادة التأهيل والنقاهة، وهي فترة نصحه الأطباء أن يمتنع خلالها عن التجمعات الكبيرة أو بذل مجهود.
إلا أن الطبيب الشخصي لفرنسيس، الدكتور لويجي كاربوني، قال في مؤتمر صحافي مساء أمس السبت، إن البابا سيتمكن في النهاية من استئناف جميع أنشطته الاعتيادية طالما حافظ على التحسن البطيء والمطرد الذي سجله حتى الآن.
البابا فرنسيس يوجّه رسالة بـ "صوت ضعيف" - موقع 24شكر البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عاماً، في رسالة صوتية مسجلة، وبصوت يملؤه الألم والمشقة، أمس الخميس، الجميع على صلواتهم من أجل شفائه، في أول إشارة علنية على الحياة منذ دخوله المستشفى قبل 3 أسابيع، بسبب التهاب رئوي مزدوج.
وذكرت أحدث إفادة، أن "حالة البابا لا تزال مستقرة، ما يؤكد التقدم الذي لوحظ في الأسبوع الماضي". وتعد هذه الحادثة أطول غياب من نوعه منذ توليه كرسي البابوية منذ 12 عاماً.