RT Arabic:
2025-02-05@01:06:04 GMT

تسليم 50 طن مساعدات إنسانية لقره باغ

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها لحفظ السلام في قره باغ سلمت أكثر من خمسين طنا من المساعدات الإنسانية، بما فيها المواد الغذائية والضروريات الأساسية، للمدنيين بالإقليم.

وأكدت الوزارة أن القوات تواصل تنفيذ المهام في الإقليم وتحافظ على التفاعل المستمر مع /باكو/ و/ستيباناكيرت/ بهدف منع إراقة الدماء وضمان أمن المدنيين.

في الأثناء تتواصل بيريفان التظاهرات المطالبة باستقالة رئيس الوزراء الأرميني /نيكول باشينيان/ لليوم الخامس تواليا على خلفية التطورات في قره باغ.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا باكو قره باغ وزارة الدفاع الروسية يريفان

إقرأ أيضاً:

«أوتشا» لـ«الاتحاد»: حظر «الأونروا» سيؤدي إلى كارثة إنسانية

أحمد عاطف (غزة، القاهرة)
شدد القائم بأعمال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» في فلسطين، جوناثان ويتال، على أن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» تلعب دوراً مهماً وأساسياً في توفير المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة، حيث قدمت أكثر من 60% من إمدادات الغذاء في القطاع، وتدعم أكثر من 1.05 مليون شخص، معرباً عن قلقه البالغ إزاء حظر المنظمة.

أخبار ذات صلة «الأغذية العالمي»: الاحتياجات الإنسانية في غزة «هائلة» 6.5 مليار دولار تكلفة الإيواء العاجل لأهالي غزة

وحذر ويتال في تصريح خاص لـ«الاتحاد» من أن ذلك سيؤدي إلى كارثة إنسانية ستؤثر على الجهود الإغاثية، مؤكداً ضرورة العمل على منع انهيار «الأونروا» بكل السبل؛ لأنها ليست قابلة للاستبدال، واستمرار عملها ضروري لإنقاذ الأرواح.
وفيما يخص ملف المفقودين ولمّ شمل العائلات، أشار القائم بأعمال «أوتشا» في فلسطين، إلى أن النزوح القسري تسبب في فصل العديد من الأطفال عن عائلاتهم خاصة أثناء الانتقال من شمال غزة إلى جنوبها، حيث يتم بذل جهود كبيرة للمّ الشمل، وتم نقل بعض الأطفال من الشمال للقاء ذويهم.
وكشف ويتال عن أن هناك عدداً كبيراً من الأشخاص لا يزالون تحت أنقاض المنازل المدمرة منذ أشهر، ولم تتمكن فرق الدفاع المدني من انتشالهم بسبب نقص المعدات والوقود، حيث تنتظر العائلات بفارغ الصبر استعادة جثامين أبنائها.
وحذر جوناثان ويتال من خطورة الذخائر غير المنفجرة على النازحين العائدين إلى منازلهم المدمرة والتي تمثل مصدر قلق كبير في القطاع.
وقال: «رأيت في غزة ذخائر غير منفجرة أكثر مما رأيته في جميع النزاعات الـ 15 التي عملت بها مجتمعة، وهناك كميات هائلة من الذخائر المدفونة تحت الأنقاض وفي الشوارع، ما يشكل خطراً قاتلاً على العائدين إلى منازلهم».
وأوضح أنه «رغم الدمار الكامل يعود النازحون إلى منازلهم بحثاً عما تبقى من مقتنيات شخصية، مثل ألبومات الصور أو الملابس، غير مدركين أنهم يواجهون خطر الموت بسبب الذخائر غير المنفجرة، وتشمل الجهود حالياً توعية السكان بمخاطرها، وتحديد مواقعها ووضع علامات تحذيرية حولها، وحماية الفرق الإنسانية العاملة في القطاع».
وشدد ويتال على أن «التوعية وحدها لا تكفي بل يتطلب الأمر معدات خاصة لإزالة هذه الذخائر، والوضع لا يزال يواجه عقبات بسبب صعوبات إدخال المعدات اللازمة».

مقالات مشابهة

  • قافلة مساعدات إنسانية ودعم طبي تصل مستشفيات الخرطوم بعد نهبها من الدعم السريع وتحركات سيادية لتسهيل عودة النازحين
  • إدخال أكثر من 300 شاحنة مساعدات إنسانية إلى غزة
  • وزير الخارجية: ما حدث في غزة يفوق الخيال والعقل من دمار وأوضاع إنسانية
  • دخول 126 شاحنة مساعدات إنسانية إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم
  • عبور 130 شاحنة مساعدات إنسانية من معبر رفح إلى قطاع غزة
  • «أوتشا» لـ«الاتحاد»: حظر «الأونروا» سيؤدي إلى كارثة إنسانية
  • إدخال 300 شاحنة مساعدات إنسانية إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
  • إدخال 250 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة
  • إدخال 250 شاحنة مساعدات إنسانية إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
  • 120 شاحنة مساعدات إنسانية للفلسطينين تدخل إلى قطاع غزة