حزب الحوار يؤسس أولى لجانه في الإسكندرية برئاسة إبراهيم عزازي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
التقى الدكتور "باسل عادل"رئيس "كتلة الحوار" وكيل مؤسسي الحزب وعدد من المؤسسين إلى الإسكندرية؛ في جولته الأولى لتأسيس حزب الحوار، عددا من قيادات المجتمع والعمل الأهلي ومجموعة من شباب المجتمع المدني.
وتركز الحوار على موقف الحزب ورؤية قياداته على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي ورؤيته للإصلاح؛ والموقف من انتخابات الرئاسة والأحزاب والحوار الوطني.
كما استمعت قيادات الحزب لتجارب القيادات والشباب في مجال التعليم والصناعات متناهية الصغر والقضاء على الفقر والصعوبات التي تواجهم؛ والتحديات التي تواجههم؛ وسبب ابتعادهم عن العمل السياسي ورؤيتهم للأحزاب؛ وماذا ينتظرون من تجربة جديدة ومختلفة يمثلها حزب الحوار.
وبعد حوار استمر لست ساعات نجح "حزب الحوار" في الاتفاق على جمع ثلاثمائة توكيل على الاقل طبقا لقانون الأحزاب السياسية ؛ وكذا تأسيس أول مقر للحزب خارج القاهرة ليكون في الاسكندرية.
رافق دكتور "باسل عادل" في رحلته من قيادات الحزب النائبة "مارجريت عازر" والمهندس "حسام علي" و"سوزان حرفي" والنائب "باسم الخواص" والدكتورة "راندا حلاوة" والدكتور "صلاح سلام" و"نادية عزالدين" والدكتور "محمد عبدالمجيد" والدكتور "جمال العسكري" والدكتور "صديق عطية" والدكتور "عادل زيدان" والاستاذ "محمد سلامة" و"جهاد عبود" والاستاذ "حازم الملاح".
وكان في استقبالهم الدكتور "إبراهيم العزازي" رجل التعليم ورائده والذي تم تكليفه مهمة رئاسة لجنة حزب الحوار بالإسكندرية؛ والإعلامية "أمل صبحي" المذيعة الاولي بالتلفزيون المصري؛ سكرتير اللجنة؛ ومعهما الدكتور "صلاح سليمان" والنائب محمد الكوراني ومريم الضبع ووفاء العمروسي وسيف عبدالمقصود والدكتورة سامية مصطفي والدكتور احمد حسام الدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسل عادل كتلة الحوار الاسكندرية حزب الحوار حزب الحوار
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تعلن تشييع 10 قيادات ميدانية في صنعاء (أسماء)
أعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية، الثلاثاء، تشييع 10 من قياداتها الميدانية في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرتها، مشيرة إلى أنهم قُتلوا فيما أسمتها معركة "الفتح المبين والجهاد المقدس".
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية سبأ في نسختها الحوثية، أن المليشيا المدعومة إيرانياً شيّعت جثامين: "الرائد علي محمد معياد، الرائد سيف محمد مجلي، الرائد يونس زيد الشامي، الملازم أول علي مقبل جرادة، الملازم ثاني محمد خالد الهمداني، الملازم ثاني يحيى أحمد نعيم، الملازم ثاني حمزة محمد المتوكل، الملازم ثاني يوسف عبدالوهاب مطهر، الملازم ثاني زكريا يحيى الصبري، والمساعد سهيل سنان سعدان".
يأتي ذلك في الوقت الذي تقوم فيه مليشيا الحوثي بتشييع ما لا يقل عن ثلاث دفعات أسبوعياً من قياداتها الذين يُقتلون في جبهات القتال الممتدة عبر محافظات مأرب، الحديدة، تعز، الجوف، والضالع.
في السياق، أوضحت مصادر عسكرية أن هذه الدفعة هي الأولى منذ تدشين الجيش الأمريكي عملياته الجوية على مواقع تابعة لمليشيا الحوثي في نحو 8 محافظات يمنية، يوم السبت الماضي.
ومع أن الميليشيا تحفظت -كعادتها- على ذكر زمان ومكان مقتل هذه القيادات، فإنها اكتفت بالإشارة إلى أنهم قُتلوا فيما أسمتها "معركة الفتح المبين والجهاد المقدس"، وهو المسمى الذي رجحت المصادر أنه أُطلق على قتلاها جراء الغارات الأمريكية التي استهدفت مخازن أسلحة، وورش تصنيع عسكري، ومعسكرات، ومخازن أسلحة، وأماكن اجتماعات، وغيرها.
وذكرت المصادر أن المعلومات والتقارير الواردة تفيد بسقوط عشرات القتلى والجرحى من القيادات والعناصر الميدانية الحوثية في الضربات الأمريكية.
ومنذ مطلع مارس/ آذار الجاري، ارتفع عدد الضباط الذين شيّعتهم الميليشيا، بمن فيهم هذه الدفعة، إلى 18 قيادياً يحملون رُتباً عسكرية متفاوتة.