قالت الإعلامية لميس الحديدي أن هذا الأسبوع هو أسبوع سياسي بامتياز، حيث  بدأت عجلة الانتخابات الرئاسية تدور؛ إذ بدأنا نسمع عن مرشحين محتملين.

وأضافت خلال برنامجها "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه على شاشة  ON، أن السباق الرئاسي ينطلق قريباً  وهي انتخابات منسوبة لعام 2024 حيث تمتد فترتها  ست سنوات حتى وإن عقدت  في نهاية عام 2023 فهي فقط مواقيت الاستحقاقات وفقاً للدستور والقانون.


وأكملت : "هذه هي أول انتخابات رئاسية بعد تعديل  دستور 2014  في عام 2019 وهي خامس انتخابات تعددية  في تاريخ مصر حيث أجريت الأولى في عام 2005 وكان قبلها  السائد استفتاءات على الرئاسة  والقاعدة الانتخابية تبلغ وفقاً لآخر إحصائيات ومازلنا ننتظر الحصر الجديد الذي يبلغ قرابة  65 مليون ناخب".

واستعرضت الحديدي مقارنة بين انتخابات في 2014 و2018  ونسب المشاركة والقاعدة الانتخابية، قائلة : “لن أدعو لترشيح أي مرشح للرئاسة ولكن المشاركة مهمة لو عايزين مرحلة حياة سياسية حيوية إحنا جزء منها”.

الإثنين.. الوطنية للانتخابات تعلن تفاصيل الانتخابات الرئاسية المقبلة الانتخابات الرئاسية.. والمشاركة


ولفتت إلى أن هناك 4 أحزاب تستطيع تقديم مرشحين بسهولة لانتخابات الرئاسة وأن هناك  3 مرشحين محتملين لانتخابات رئاسة الجمهورية من المعارضة  وهناك تفتت في الاتفاق على مرشح واحد.


وأكملت: “هذه هي المرة الثالثة والأخيرة للرئيس السيسي وفقا لما ينص عليه الدستور.. وقد يعلن نيته للترشح يوم 6 أكتوبر وأن هناك شرطين  مهمين لقبول الترشح لرئاسة الجمهورية، وهما الحصول على تأييد 20 عضوا في مجلس النواب أو الحصول على 25 ألف توكيل من الموطنين”.


وطالبت بمد فترة جمع التوكيلات  للمرشحين لأكثر من أسبوعين أو جمع  تأييد 20 نائباً، قائلة “مدة التوكيلات بتكون أسبوعين وهي فترة صعبة وقصيرة للأحزاب الصغيرة وليس لحزب الأغلبية ونتمنى أن تمد الوطنية الانتخابات المدة لمنح فرصة أكبر للأحزاب”.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر مصر الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات انتخابات مصر الانتخابات المصرية الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة 2024 اخبار مصر انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الرئاسة المصرية الإعلامية لميس الحديدي السيسى

إقرأ أيضاً:

دعم جنبلاط ترشيح عون يقلب المعادلات.. وجعجع يدرس مسألة ترشحه بشكل جدي

يشهد الملف الرئاسيّ معطيات جديدة، بانتظار حسم الكتل النيابية مواقفها وتحالفاتها قبل موعد الجلسة في 9 كانون الثاني المقبل، في حين شدّدت أوساط نيابيّة على أن «المواقف على حالها ولم تسجّل المشاورات اختراقات مهمة باستثناء إعلان النائب السابق وليد جنبلاط تأييد ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون ورفض رئيس حزب القوات سمير جعجع كل المرشحين الذين عرضوا عليه، إضافة إلى استمرار الوزير السابق سليمان فرنجية بترشيحه ما يعني أن ظروف التسوية لم تنضج بعد بانتظار استكمال المشاورات الداخلية والخارجية».
وتوقعت الأوساط لــ»البناء» أن تنحصر لائحة الأسماء بثلاثة أسماء قبل أيام من الجلسة على أن تبدأ مفاوضات جدية تشارك بها دول إقليمية وغربية تملك نفوذاً في لبنان ومونة على بعض الكتل النيابية الوازنة حتى تخرج باسم قد يتمّ انتخابه في جلسة 9 كانون أو في الجلسات التي تليها لا سيما وأن رئيس مجلس النواب نبيه بري مصرّ على الانتهاء من هذا الملف بأسرع وقت ممكن واستكمال باقي الاستحقاقات، لا سيما أن الواقع السياسي والأمني والاقتصادي الداخلي لم يعُد يحتمل المماطلة والتأجيل في ظل ضغوط دولية كبيرة على لبنان لإنجاز الملف الرئاسي وتفعيل المؤسسات».

وكتبت" الديار": بالنسبة للقوات اللبنانية، فان «الحكيم» وحسب التسريبات القواتية في المجالس الخاصة، يدرس مسألة ترشحه بشكل جدي، ويعقد الاجتماعات مع أركان القوات اللبنانية واكاديميين وبعض الاكليروس الماروني لدرس الخطوة. ويقوم جوزيف جبيلي منسق القوات اللبنانية في واشنطن الذي تربطه علاقات ممتازة بالإدارة الجديدة، بتسويق الدكتور جعجع. كما يتم التواصل مع باريس ودول الخليج والاطراف السياسية، وفي ضوء نتائج الاتصالات يحدد موقفه. وحسب التسريبات، فان الحكيم لن يقدم على اعلان ترشحه اذا لم يضمن وصوله الى بعبدا بنسبة 100%، ولن يكون مرشحا خاسرا.

وكتبت" الاخبار": ينقل زوار جعجع عنه، أن «حظوظ وصوله إلى بعبدا تُعتبر الأقوى منذ زمن، ولا سيما مع خسارة حزب الله وسقوط نظام بشار الأسد وتراجع النفوذ الإيراني في المنطقة، مقابل فوز دونالد ترامب بالرئاسة ورغبة السعودية بالعودة إلى لبنان». كما ينقل الزوار أن جعجع «ينتظر تسلّم ترامب مقاليد الحكم، حتى يتشكل العامل الدافع لوصوله إلى الرئاسة، وأنه الوحيد القادر على تحقيق مشروع ترامب بشرق أوسط جديد، ما يستدعي تأجيل جلسة البرلمان لانتخاب رئيس كما نصح مستشار الرئيس الأميركي مسعد بولس حتى يقطف زعيم معراب اللحظة الذهبية».
في الأيام الثلاثة الماضية، ساد التوتر ساكني معراب، خصوصاً أن جنبلاط لم ينسّق موقفه مع حلفائه المفترضين. ثم هو أطلق موقفه بعدما أجّل زيارته إلى معراب، فضلاً عن أن جنبلاط رفض بصورة مطلقة أن يكون جزءاً من المشاورات الصورية، سواء أكان في معراب أم في بكفيا. وهو أرسل النائب مروان حمادة مرتين للقاء جعجع، دون الوصول إلى نتيجة تسمح بترتيب لقاء بينهما. لكنه أبدى حرصاً شديداً على المرور عبر عين التينة قبل إعلان تبنّيه لعون من باب إعلام حليفه الدائم رئيس مجلس النواب نبيه بري بالأمر، إذ يدرك جنبلاط جيداً أن مشروعيته وقوته ومسألة اعتباره لاعباً أساسياً وبيضة قبان لا تأتي من زعامته الدرزية إنما من قدرته الدائمة على التوافق مع بري والمحافظة على ثبات التحالف بينهما لبناء سدّ يصعب كسره أو تخطيه، وهو أمر لا يفرّط به أبداً.
 

مقالات مشابهة

  • مفاجأة كبيرة في الاستطلاع الأخير حول الانتخابات الرئاسية التركية المقبلة
  • حزب السعادة: الانتخابات المبكرة في 2026 حقيقة لا مفر منها
  • «مصر أكتوبر» ينظم صالونا ثقافيا لتمكين المرأة المهمشة
  • أمين عام مساعد «الشعب الجمهوري»: رسائل الرئيس السيسي الأخيرة شديدة الأهمية
  • الرئيس السيسي: هناك من يستغل مواقع التواصل لنشر الشائعات والأكاذيب عن مصر
  • الرئيس السيسي: «هناك فرق كبير بين أن تقرأ الأحاديث والقرآن وأن تفهم دينك وتطبقه»
  • دعم جنبلاط ترشيح عون يقلب المعادلات.. وجعجع يدرس مسألة ترشحه بشكل جدي
  • عقيلة صالح: ندعم كل مبادرة تحقق إرادة الشعب الليبي بالانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • مصر أكتوبر: الرئيس السيسي أولى الشباب اهتماما ودعما غير مسبوق
  • أمين شباب «مصر أكتوبر»: الرئيس السيسي أولى الشباب اهتماما ودعما غير مسبوقين