بفستان صيفي .. الراقصة جوهرة تظهر بإطلالة جذابة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
شاركت الراقصة جوهرة، متابعيها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، صورة جديدة لها، في أحدث إطلالة.
وبدت جوهرة بإطلالة جريئة، وهي ترتدي فستانا مكشوفا، أبيض اللون.
ومن الناحية الجمالية تركت شعرها منسدلا على كتفيها، واضعة ميك أب يليق بإطلالتها الجذابة.
وتحرص الراقصة جوهرة، على مشاركة متابعيها وجمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، أبرز الصور والإطلالات التي تظهر بها في مختلف المناسبات.
الأعمال السينمائية للراقصة جوهرة
شاركت الراقصة جوهرة في الأعمال السينمائية أيضا، ومنها مع الفنان تامر حسني في فيلم "الفلوس"، والذي حقق إيرادات عالية في شباك تذاكر السينما المصرية والعربية، وظهرت معه في أغنية "حلو المكان"، وكان من أبطال هذا العمل الفنان تامر حسني، زينة، خالد الصاوي، عائشة بن أحمد، محمد سلام، وكان من إخراج سعيد الماروق وتأليف محمد عبد المعطي.
آخر أعمال الراقصة الاستعراضية جوهرة
أما عن آخر الأعمال التي شاركت بها جوهرة، هي أغنية "بسكوتاية مقرمشة"، وكانت هذه الأغنية من غناء مطرب المهرجانات حسن شاكوش، حمادة مجدي، وكانت هذه الأغنية من ألحان مصطفي حدوته وتوزيع إسلام ساسو ووتصوير أحمد توتي، ونالت هذه الأغنية علي إعجاب الكثير من الجمهور، حيث حصلت على نسبة مشاهدة عالية عندما قام الفنان حسن شاكوش بنشرها علي موقع الفيديوهات العالمي"يوتيوب"، كما أصبحت تريند في تلك الفترة.
فيلم شوجر دادي أول تجربة تمثيلية لـ جوهرة
وشاركت الراقصة جوهرة في فيلم "شوجر دادي" وذلك لأول مرة ، بطولة النجمة ليلى علوي وبيومي فؤاد، وحمدي الميرغني، من إخراج محمود كريم وتأليف لؤي السيد وإنتاج شركة نيوسنشري، توزيع داخلي دولار فيلم، وتوزيع خارجي شركة أورينت، وشارك في الإنتاج شركات أفلام مصر العالمية، سينرجي، ماجيك بينز، وفيلم سكوير.
أحداث فيلم شوجر دادي
تدور أحداث فيلم شوجر دادي في إطار كوميدي حول رجل يمر بأزمة منتصف العمر، وتقوده مراهقته المتأخرة إلى إقامة علاقة سرية مع راقصة، لتنقلب حياته وحياة أسرته رأساً على عقب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوجر دادی
إقرأ أيضاً:
صور أقمار صناعية تظهر ذوبان الجليد في غرينلاند بمعدلات غير مسبوقة
#سواليف
أظهرت صور جديدة من الأقمار الصناعية #الذوبان الشديد الذي حدث على #الغطاء_الجليدي الحساس في #غرينلاند، وفقا للعلماء.
والغطاء الجليدي هو كتلة ضخمة من الجليد الأرضي، وهو جزء أساسي من النظام المناخي لكوكب الأرض، حيث يساعد على عكس أشعة الشمس الدافئة ويحافظ على برودة القطب الشمالي، وينظم مستوى سطح البحر، ويؤثر على الطقس.
مقالات ذات صلة الخفنساء الفرعونية ضيف شرف الحفل الختامي للنسخة الرابعة من الأبد هو الآن 2024/12/23ESA and NASA deliver first joint picture of Greenland Ice Sheet melting ????️????️
CryoSat and ICESat-2 measurements of Greenland Ice Sheet elevation change agree to within 3% of changes
Between 2010 and 2023, the ice sheet thinned by 1.2 m on average, or 2347 cubic km altogether ???? pic.twitter.com/8O1M9Mu0zz
واستخدم العلماء أقمارا صناعية تابعة لوكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية للكشف عن تآكل الجليد وتسجيل أول القياسات لتغيره في السنوات الأخيرة.
وبشكل عام، انخفض الجليد بمقدار 563 ميلا مكعبا (900 كم مكعب) وهو ما يعادل كتلة كافية لملء بحيرة فيكتوريا في إفريقيا. وقد حدثت أقصى درجات التآكل عند الأنهار الجليدية على حواف الجليد، بما في ذلك تلك المعروفة باسم “جاكوبشافن إيسبري” و”زاخاريا إيسستروم”.
بين عامي 2013 والعام الماضي، تآكل الجليد بمقدار أقل من أربعة أقدام (6.4 كم) في المتوسط، على الرغم من أن التآكل في منطقة الذوبان، وهي الجزء السفلي من الجليد حيث يتم فقدان المزيد من الثلج أكثر من الذي يتراكم، كان أكبر بخمس مرات من ذلك.
وكانت أكبر التغيرات قد حدثت في عامي 2012 و2019، عندما كانت درجات الحرارة مرتفعة بشكل غير عادي. وتم تسجيل هذه القياسات باستخدام بعثات الأقمار الصناعية الجليدية التابعة للوكالات: CryoSat-2 وICESat-2.
وتم إطلاق ICESat-2 من وكالة ناسا في عام 2018، ويحمل جهازا يسمح للعلماء بقياس ارتفاعات الأغطية الجليدية، والأنهار الجليدية، والجليد البحري. أما CryoSat-2، فيستخدم الرادار لتحقيق نتائج مشابهة، بينما يستخدم ICESat-2 نظام الليزر.
وكان العلماء “متحمسين جدا” لاكتشاف أن النتائج التي تم الحصول عليها من تقنيات قياس مختلفة كانت متوافقة بدرجة كبيرة مع الواقع الفعلي، مع فرق صغير لا يتجاوز 3%. وهذا يعزز ثقة العلماء في دقة البيانات التي يجمعونها لدراسة تغيرات الجليد في غرينلاند وتأثيرات تغير المناخ.
وقال نيتن رافيندر، المؤلف الرئيسي للدراسة والباحث في مركز مراقبة النظم القطبية والنمذجة في المملكة المتحدة، في جامعة نورثومبريا، وهو شراكة تضم ست جامعات ومسح القطب الجنوبي البريطاني، والمعهد الوطني للبحوث القطبية في المملكة المتحدة: “بما أن فقدان كتلة الأغطية الجليدية يعد من العوامل الرئيسية في ارتفاع مستوى سطح البحر العالمي، فإن هذه المعلومات مفيدة للغاية للمجتمع العلمي وصانعي السياسات”