الأسبوع:
2025-03-06@14:48:39 GMT

العين يسحق عجمان بالستة ويتصدر الدوري الإماراتي

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

العين يسحق عجمان بالستة ويتصدر الدوري الإماراتي

استعاد العين صدارة جدول ترتيب الدوري الإماراتي لكرة القدم بفضل فوزه الكاسح على ضيفه عجمان 6/ صفر اليوم السبت في المرحلة الثالثة والتي شهدت فوزا كاسحا للجزيرة على مضيفه اتحاد كلباء 4 /صفر.

وفي مباريات اخرى بالمرحلة ذاتها فاز الشارقة على مضيفه النصر 1 /صفر والإمارات على مضيفه خورفكان 2 /صفر.

وعلى ا ستاد هزاع بن زايد بنادي العين، تقدم العين بهدف عكسي سجله عبد الرحمن احمد عبد الله بالخطأ في مرماه في الدقيقة 14 ثم أضاف سفيان رحيمي الهدف الثاني في الدقيقة 19 وتبعه نادر يحيى بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 31.

وعاد سفيان رحيمي وسجل الهدف الثاني له والرابع للعين في الدقيقة 44 ثم أحرز البرازيلي جوناتان سانتوس الهدف الخامس في الدقيقة 68 قبل أن يختتم التوجولي لابا كودجو فودوه التسجيل في الدقيقة 87.

وصعد العين إلى الصدارة رافعا رصيده إلى تسع نقاط من ثلاثة انتصارات متتالية وتوقف رصيد عجمان عند نقطة واحدة في المركز الثالث من القاع.

ورفع الجزيرة رصيده إلى ست نقاط في المركز الثاني وتوقف رصيد اتحاد كلباء عند نقطة واحدة في المركز الحادي عشر.

وأنهى الجزيرة الشوط الأول متقدما بهدف سجله عبد الله ادريس في الدقيقة 45.

وفي الشوط الثاني أضاف الكونغولي نيكسنيس كيبانو الهدف الثاني للجزيرة في الدقيقة 60 وبعدها بثلاث دقائق أحرز عبد الله رمضان الهدف الثالث وتبعه خليفة مبارك بتسجيل الهدف الرابع في الدقيقة 85.

وعلى استاد آل مكتوم بنادي النصر، حسم الشارقة فوزه على النصر بهدف سجله عبد الله غانم جمعة في الدقيقة 35.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: العين العين الاماراتي العين والشارقة نادي العين نادي العين الإماراتي فی الدقیقة عبد الله

إقرأ أيضاً:

البابا تواضروس الثاني: "استثمر حياتك في السماء"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء أمس، من كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالكاتدرائية العباسية، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت.

واستكمل قداسته سلسلة "ثنائيات في أمثال السيد المسيح"، وقرأ جزءًا من الأصحاح السابع من إنجيل معلمنا متى والأعداد (٢٤ - ٢٧)، وكذلك جزءًا من الأصحاح السادس من إنجيل معلمنا لوقا والأعداد (٤٦ - ٤٩)، وتناول مَثَل بيت العاقل وبيت الجاهل، وأوضح أن المقصود بالعاقل والجاهل هنا هو فلسفة وأسلوب الحياة التي يختارها الإنسان لنفسه.

وأشار قداسة البابا إلى أن الصخر في الكتاب المقدس هو السيد المسيح، "وَجَمِيعَهُمْ شَرِبُوا شَرَابًا وَاحِدًا رُوحِيًّا، لأَنَّهُمْ كَانُوا يَشْرَبُونَ مِنْ صَخْرَةٍ رُوحِيَّةٍ تَابِعَتِهِمْ، وَالصَّخْرَةُ كَانَتِ الْمَسِيحَ" (١ كو ١٠: ٤)، لذلك تعبير الصخرة في مَثَل اليوم يعني الإنسان الذي يبني حياته على أساس طاعة وصايا السيد المسيح والعمل بها.

وشرح قداسته أن بناء البيت والحياة يتطلب أن يتسم بالوضوح وأن يكون السيد المسيح هو أساس كل الربط التي تربط الإنسان بالحياة من حوله، "مَبْنِيِّينَ عَلَى أَسَاسِ الرُّسُلِ وَالأَنْبِيَاءِ، وَيَسُوعُ الْمَسِيحُ نَفْسُهُ حَجَرُ الزَّاوِيَةِ، الَّذِي فِيهِ كُلُّ الْبِنَاءِ مُرَكَّبًا مَعًا، يَنْمُو هَيْكَلًا مُقَدَّسًا فِي الرَّبِّ. الَّذِي فِيهِ أَنْتُمْ أَيْضًا مَبْنِيُّونَ مَعًا، مَسْكَنًا للهِ فِي الرُّوحِ" (أف ٢: ٢٠ - ٢٢)، وتعبير "حَجَرُ الزَّاوِيَةِ" هنا لأن السيد المسيح جمع في خلاصه اليهود والأمم.

كما أشار قداسة البابا إلى أن البيت يُقصد به حياة الإنسان، نفسه، أسرته، خدمته... إلخ، فإذا كان مؤسّسًا على الصخر٨ وحضور السيد المسيح وسكنى الروح القدس كان الإنسان عاقلًا، "فَإِنَّكُمْ أَنْتُمْ هَيْكَلُ اللهِ الْحَيِّ، كَمَا قَالَ اللهُ: «إِنِّي سَأَسْكُنُ فِيهِمْ وَأَسِيرُ بَيْنَهُمْ، وَأَكُونُ لَهُمْ إِلهًا، وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا" (٢كو ٦: ١٦)، أما الجاهل هو الذي يبني بيته على الرمل غير الثابت، ويشير البناء على الرمل إلى ارتباط حياة الإنسان بالأرضيات.

وأكد قداسته على أن يستغل الإنسان فترة الصوم الكبير ويراجع نفسه في مخدعه، لكي يستطيع تصحيح ميزان حياته طوال العام، وأن ينتبه إلى بنائه.

وناقش قداسة البابا: ماذا حدث لبيت العاقل وبيت الجاهل أمام الظروف؟ وأعطى الإجابة كالتالي: 
١- فَنَزَلَ الْمَطَرُ: يُقصد بها الرذاذ الخفيف الذي يرمز إلى المشكلات اليومية والتي تَعبُر سريعًا، وقد يُقصد به المطر الشديد الذي يرمز إلى المُعطلات الشديدة التي تعوق الحياة الروحية، وعندما يسقط المطر على بيت الإنسان العاقل الذي بنى بيته على الصخر وحياته صامدة فلا يؤثر عليه المطر، "أَنْتَ سِتْرٌ لِي. مِنَ الضِّيقِ تَحْفَظُنِي. بِتَرَنُّمِ النَّجَاةِ تَكْتَنِفُنِي" (مز ٣٢: ٧). 
٢- جَاءَتِ الأَنْهَارُ: يُقصد به الفيضان ويرمز إلى الكوارث التي تقابل الإنسان كفقْد شخص عزيز مثلًا، أو الخطايا الموجعة كالخيانة، والتي تدمر حياة الإنسان، وعندما تواجه الكوارث الإنسان العاقل لا يفقد إيمانه ويجتاز التجربة،  "اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ. عَوْنًا فِي الضِّيْقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا. لِذلِكَ لاَ نَخْشَى وَلَوْ تَزَحْزَحَتِ الأَرْضُ، وَلَوِ انْقَلَبَتِ الْجِبَالُ إِلَى قَلْبِ الْبِحَارِ" (مز ٤٦: ١، ٢).

٣- هَبَّتِ الرِّيَاحُ: والتي إما أن تكون خفيفة أو شديدة، وترمز إلى الكلام، وقد يكون كلام مديح أو كلام نقد، "اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ اللِّسَانِ" (أم ١٨: ٢١)، والإنسان العاقل يتجاهل الكلام الموجع ويعطي اهتمامه لكلام الله، "لأَنَّ كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ" (عب ٤: ١٢).

واختتم قداسته أن الإنسان العاقل عندما تواجهه ظروف الأمطار والأنهار والرياح فإنه يسمع ويعمل بكلمة الله ويبني نفسه ونفوس المحيطين به، لأن كلمة الله تجعل الإنسان يستطيع التمييز بين البر والخطية، أما الإنسان الجاهل لا يعمل بكلمة الله لأنه بدون أساس ويعتمد على ثروات الأرض الزائلة، لذلك سقوطه يكون عظيمًا.

مقالات مشابهة

  • فساد اصطناعي.. رئيس وادي دجلة يثير الجدل بشأن قرعة الدور الثاني من الدوري
  • البابا تواضروس الثاني: "استثمر حياتك في السماء"
  • اتحاد الكرة يجري قرعة المرحلة الثانية للدوري العام "القسم الثاني"
  • إجراء قرعة المرحلة الثانية للدوري العام «القسم الثاني»
  • زينب نصر الله: إيران وطننا الثاني
  • ناصر منسي يسجل الهدف الثاني لـ الزمالك أمام إنبي بالدوري «فيديو»
  • ناصر منسي يضيف الهدف الثاني للزمالك في مرمى إنبي بالدوري
  • عبد الله السعيد يسجل الهدف الأول للزمالك في مرمى إنبي بالدوري
  • راموس يسجل الهدف الـ59 برأسه ويفتتح سجله مع مونتيري
  • لاعبة تسجل هدف عالمي في الدوري المكسيكي ..فيديو