يواصل المخرج أحمد علاء الديب التعاقد مع النجوم المشاركين لفيلم "فرقة الموت" النجم أحمد عز، وكان أحدث المنضمين للعمل هي النجمة الشابة جيهان الشماشرجي.  

 

 

تفاصيل فيلم "فرقة الموت": 

 

 

وفي سياق آخر يعمل الفنان أحمد عز وفريق عمل فيلم "فرقة الموت" لوضع اللمسات النهائية للفيلم ليكون جاهز لبدء التصوير، وكانت البداية من الاستقرار بعد ان كان الاسم المؤقت له هو "خط الصعيد"، ويجسد عز خلال أحداث الفيلم شخصية رجل صعيدي ولأول مرة خلال مشواره الفني الحافل.

 

 

 والفيلم من تأليف صلاح الجهيني ومن إخراج أحمد علاء الديب، ومن إنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب، وتقوم شركة الإنتاج على بدء التعاقد مع الأبطال المشاركين لعز في العمل. 

 

  آخر أعمال أحمد عز: 

 

 

ويذكر أن آخر أعمال أحمد عز هو فيلم "كيره والجن" الذي عرض العام الماضي بدور العرض السينمائية المختلفة، والفيلم مأخوذ عن قصة حقيقية حول الإحتلال الإنجليزي على مصر عام 1919، وهو عن رواية الكاتب أحمد مراد.

 

 

 وكيفية تصدي الشعب المصري للاحتلال وخاصة كلا من أحمد عبدالقادر الجن  وصديقه كيرة، وما فعله من أجل البلد وعدم الخضوع للاحتلال.  

 

 

ويشارك في بطولة العمل كلٱ من أحمد عز، كريم محمود عبدالعزيز، هند صبري، سيد رجب، أحمد مالك، هدي المفتي، ومن تأليف احمد مراد، وإخراج مروان حامد

 

 

 

آخر أعمال جيهان الشماشرجي: 

 

 

وجدير بالذكر أن آخر أعمال جيهان الشماشرجي هو مسلسل "سفاح الجيزة"، ويشارك في بطولته أحمد فهمي، باسم سمرة، ركين سعد، ميمي جمال، حنان يوسف، صلاح عبدالله، تأليف انجي أبوالسعود وعماد مطر، وإخراج هادي الباجوري، والمسلسل يدور في إطار بوليسي تشويقي وبعض أجزاء العمل مقتبسة من أحداث حقيقية.

 

وظهرت خلال الأحداث كضيفة شرف في الحلقة الأولى، وجسدت في أحداث الحلقة شخصية امرأة متزوجة تربطها علاقة غير سوية مع السفاح، الذي يجسده أحمد فهمي، ما يورطها في مشكلات عدة تؤدي بها إلى نهاية غير متوقعة.

 

 

وتدور أحداث العمل عن أحداث حقيقية أثارت الرأي العام السنوات الأخيرة، حول رجل قام بقتل العديد من الأشخاص لم يكتشف أحد حقيقته الآ مؤخرا. 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة جيهان الشماشرجي فيلم فرقة الموت آخر أعمال أحمد عز آخر أعمال جيهان الشماشرجي سفاح الجيزة

إقرأ أيضاً:

كايروترونيكا 2025.. أعمال فنية رقمية من 23 دولة تضيء قلب القاهرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يواصل مهرجان كايروترونيكا 2025، فتح أبوابه للعالم، والذي تستمر فعالياته حتى 28 ابريل الجاري،  جامعًا مجموعة غير مسبوقة من الفنانين، والفرق الفنية، والمخرجين من مختلف القارات، في احتفال بنسخته الرابعة. 

 

تجاوز الطبيعة 

 

تحت عنوان "تجاوز الطبيعة"، تستكشف هذه الدورة العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والبيئة والوعي البشري، ليس كمفاهيم نظرية، بل كوقائع نعيشها في حاضرنا المضطرب.

تضم هذه النسخة أكثر من 40 عملًا فنيًا مبتكرًا من 22 دولة عبر خمس قارات، مقدّمة رؤى فنية متعددة حول مستقبل الطبيعة، والهوية، والتكنولوجيا، والذاكرة. 

تتنوع المشاركات بين تجارب تفاعلية، ومنصات واقع افتراضي، وأعمال مجسّمة، وسرديات بصرية تعكس انشغالات عالمية ومحلية في آن واحد.

الأعمال المشاركة من مصر

من مصر، يشارك عاصم هنداوي بعمله "سيميا حيلة لمراوغة القدر، وهو يستعرض فيلم "سيميا" تقاطع النبوءة القديمة والذكاء الاصطناعي، كاشفًا كيف يشكّل التنبؤ أداة للسيطرة وبناء العوالم في زمن الحوسبة والطاقة.، كما يقدم الفنانان سامح الطويل ورانيا جعفر مشروعًا مشتركًا بعنوان "وطن"، يستكشف المشروع سيولة الذاكرة والمنفى الثقافي عبر رحلة خيالية لآثار منفية، كاشفًا بنيات المعرفة وتاريخها داخل البنى الرقمية المعاصرة.. ويُعرض "مونولوج من التاسع " لأبوالقاسم سلامة، هو فيلم تجريبي يستعرض المراقبة والمقاومة في عالم ما بعد الحداثة، من منظور متسكع يواجه الخوف والرقابة بتوثيق شخصي وتعبير بصري نقدي، إلى جانب العمل البصري المؤثر. "ماذا يدور في بالك حين تفكر فيّ؟" للفنان يوسف منسي، يستعرض العمل علاقة عاطفية عن بُعد، حيث تكشف الرسائل المتبادلة هشاشة وحنين الحبيبين في ظل المسافة، يعكس تفاعلهم الرقمي عزلة جسدية وروابط غير مألوفة تولدها التكنولوجيا.

الأعمال المشاركة من الوطن العربي 

من العالم العربي، يقدّم محمد الفرج من السعودية عملًا بصريًا شعريًا بعنوان "حرارة / في قلبي حرارة الشمس"، يوثّق العمل مشاهد من الأحساء بتقنية التصوير الحراري، مستعرضًا أثر الحرارة على الإنسان والطبيعة، ومتأمّلًا علاقتنا بالتكنولوجيا في عالم يزداد سخونة.بينما يعرض خالد بن عفيف من السعودية أيضًا تركيب فني بعنوان "أوافق"، يطرح العمل تساؤلات حول استسلامنا غير الواعي للمراقبة الرقمية، ويكشف زيف الشفافية في علاقتنا المتسارعة مع التكنولوجيا. ومن سوريا/كندا، تأتي جوى الخش بعمل "السماء السابعة" يُعيد إحياء آثار تدمر عبر بيئة رقمية وهولوجرامات، متأمّلًا في دور التكنولوجيا كأداة ترميم وسط دمار الحرب. 

ومن تونس، يعرض هيثم زكرياء "أوبرا الحجر"، عمل فني يجمع بين الصوت والصورة والجغرافيا الشعرية، مستكشفًا حكايات وأساطير جبال الرديف في تونس عبر رواة محليين. أما الفنانة هيا الغانم من الكويت، فتقدّم عملًا بصريًا بعنوان "نوخذاوين طبّعوا مركب"، يستكشف العمل علاقة المجتمع الكويتي بالبحر عبر مزج الأرشيف المرئي بالمشهد المعاصر، ليُعيد سرد التاريخ بصيغة بصرية شاعرية.

الأعمال المشاركة من آسيا وأفريقيا وامريكا الجنوبية

من آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية، يشارك الفنان الياباني كاتسوكي نوغامي بعمله "ذاكرة الجسد"، وهو تجربة واقع افتراضي يستحضر ذاكرة الجسد عبر الحركة والتقنيات الرقمية، مستكشفًا الهوية والذكريات بين الحقيقي والمولّد بالذكاء الاصطناعي. ومن الهند، يقدم الثنائي براتيوش بوشكار وريا راجيني (المعروفة باسم باريا) العمل الصوتي "بوليفونات دلهي"، يقدّم العمل تجربة سمعية تستكشف النغمات الخفيّة في مدينة دلهي، كاشفًا تعددية أصواتها وموسيقى الهامش المنسية. 

ومن جنوب أفريقيا، يُعرض "دزاتا: معهد الوعي التكنولوجي"، وهو عمل تركيبي متعدد الوسائط من إنتاج مصنع لو-ديف السينمائي (فرانسوا نويتزه، إيمي لويز ويلسون) مع راسيل لونغواني يبتكر المشروع معهدًا وهميًا يوثّق الممارسات التكنولوجية الشعبية في أفريقيا، منبها أن العلم والابتكار جزء أصيل من تاريخ القارة.. أما من كولومبيا، فيأتي الفنان سانتياجو إسكوبار جاراميلو بعمله ليوثّق العمل مرونة المجتمعات الساحلية في مواجهة تهريب المخدرات والعنف، مستعرضًا تقاليدهم الغنية وتباينها مع تهديدات الواقع. يرصد المشروع التفاعلي صراع الصيادين بين الحفاظ على السلم والانجرار نحو عالم التهريب.

الأعمال التفاعلية 

أما الأعمال التي تميّزت بتفاعلها المبتكر، فيأتي في مقدمتها مشروع "جمال الأوركيد" للفنان فولكان دينشر (النمسا/تركيا)، حيث تتحول زهرة الأوركيد إلى منحوتة حية تتصل بإنستغرام: كلما زاد التفاعل معها، زادت كمية المياه التي تتلقاها عبر نظام ذكي تلقائي. وتقدم الفنانة نوا يانزما من هولندا عملًا تفاعليًا بعنوان "باي كلاود"، و هو دعوة للتأمل في العدالة المناخية والنمو الاقتصادي. ومن إسبانيا والولايات المتحدة، تقدم باتريسيا إتشيفيريا ليراس تجربة واقع افتراضي بعنوان " تذكروا هذا المكان: ٣١°٢٠'٤٦'' شمالًا، ٣٤°٤٦'٤٦'' شرقا"، يُجسّد العمل نضال نساء فلسطينيات في حماية "المنزل الهش" رغم تهديدات الواقع. ويطرح الفنان السويسري مارك لي عملًا بعنوان "تطور تأملي"، يتخيل مستقبل الكائنات الحية في ظل تدخل التكنولوجيا. ويشارك فريق "أونيونلاب" من إسبانيا بعمل بصري بعنوان "الأثر"، أما الفنان التشيكي يستكشف العمل مستقبلًا ديستوبيًا تتواصل فيه البطاطس مع البشر عبر بيانات حيوية محوّلة إلى أصوات، في نقد للزراعة الصناعية وأثر الإنسان على الكوكب، يدعو العمل إلى تخيّل علاقات جديدة مع الطبيعة باستخدام التكنولوجيا بدلًا من تدميرها.

مقالات مشابهة

  • كايروترونيكا 2025.. أعمال فنية رقمية من 23 دولة تضيء قلب القاهرة
  • سلوى عثمان: أصريت على الظهور بمكياج في مسلسل حكيم باشا لهذا السبب
  • جيهان مديح: ذكرى تحرير سيناء تؤكد أن المصري مقاتل عنيد ومفاوض سديد
  • «بين السينما والدراما».. محمد عبد الرحمن يعيش حالة نشاط فني
  • ريم البارودي: لو عشت قصة حب حقيقية فلن يشغلني المهر أو أي تفاصيل مادية
  • يسرا تتعاقد على فيلم “الست لما”
  • يسرا تتعاقد على فيلم جديد بعنوان "الست لما" إنتاج رنا وندا السبكي
  • يسرا تتعاقد على فيلم «الست لمّا».. وانطلاق التصوير قريبًا
  • سر تصدر نيللي كريم للتريند.. تفاصيل
  • "الفنون الشعبية" يحتفل بعيد الربيع على مسرح البالون.. الجمعة