شبام((عدن الغد )) خاص

انطلاقا من اهتمام مكتب الصحه والسكان  بمديرية شبام حضرموت لحماية الأطفال من الأمراض القاتله انطلقت صباح اليوم السبت 23سبتمبر 2023م بمديرية شبام حضرموت   الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد مرض الحصبه والحصبه الالمانيه
 أوضح ذلك رئيس قسم التقيف الصحي بمكتب الصحه  العامه والسكان بمديرية شبام حضرموت الاخ عادل محسن بن عبودان  مشيرا إلى أن الحملة  تستهدف عدد (9167)طفل وطفله  في مختلف مناطق المديريه وبمشاركه (24)فريق منها (18)متحرك و عدد(6 )فرق ثابته لافتا إلى أن  عدد العاملين (54)عامل وعامله وبمشاركه( 30)متطوع ومتطوعه من مناطق المديرية للمشاركه في التوعيه ضد مرض الحصبه والحصبه الالمانيه التي تستمر الجولة الأولى من 23الى 28سبتمبر 2023م  مثمنا كل الجهود المبذولة من قبل مكتب الصحه وقسم التحصين بالمديرية  ممثل بالآخوين الدكتور مرعي بن طالب.

والاخ احمد عامر بن فبوس  شاكرا كل من ساهم وساند ودعم في إنجاح انطلاق الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد الحصبه منوها إلى أن قبل انطلاق الحمله عمل قسم التقيف على تفعيل الجانب التوعوي  في المجتمع  .
داعيا جميع أوليا أمور الاطفال التعاون مع فرق العمل والإسراع في تقديم  لأطفالهم لفرق التطعيم للإسهام في حمايتهم من هذا المرض القاتل ..

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

الأبيض أطلق الحملة الوطنية للتلقيح ضد الأمراض المعدية

أطلقت وزارة الصحة العامة الحملة الوطنية للتلقيح ضد شلل الأطفال وأمراض الحصبة والحصبة الألمانية و"أبو كعب"، وذلك بالتعاون مع "اليونيسف" ومنظمة الصحة العالمية والشركاء في الجمعية اللبنانية لأطباء الأطفال في بيروت والشمال ومؤسسات القطاع الأهلي.  
وتعتبر هذه الحملة، التي أطلقت من مركز جمعية فرح العطاء لاستضافة النازحين في الكرنتينا – بيروت،  في ظل توسع العدوان الاسرائيلي على لبنان، أساسية في حماية الأطفال من الأمراض المعدية والسريعة الانتشار بخاصة بعد نزوح أكثر من مليون ومئتي ألف شخص، وما ينتج عنه من اكتظاظ في مراكز الضيافة.   وسيقوم فريق صحي متخصص من دائرة الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة العامة بزيارة مراكز الضيافة المنتشرة على كافة الأراضي اللبنانية، لتقديم خدمات التلقيح الضرورية ضد مرض شلل الأطفال، وأمراض الحصبة والحصبة الألمانية و"أبو كعب"، لجميع الأطفال بين عمر صفر وعشر سنوات ابتداء من اليوم وحتى نهاية العام الحالي.

ستركز المرحلة الأولى من الحملة على الأطفال في مراكز الضيافة، وبعدها تبدأ المرحلة الثانية التي ستشمل الأطفال في أماكن وجودهم في مختلف المناطق اللبنانية.

حضر حفل الإطلاق ممثل منظمة اليونيسف في لبنان إدوارد بيجبيدر ومديرة البرامج في منظمة الصحة العالمية الدكتورة إليسار راضي وممثل الجمعية اللبنانية لأطباء الأطفال الدكتور برنار جرباقة والمديرة العامة لمستشفى بيروت الجامعي الحكومي – الكرنتينا كارين صقر ورئيسة دائرة الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة العامة الدكتورة رندى حمادة ورئيس جمعية فرح العطاء مارك طربيه ومسؤولة مركز الجمعية لاستضافة النازحين الأستاذة ماري ضو ومعنيين.
 
وأعلن وزير الصحة العامة فراس الأبيض "أن إطلاق الحملة يأتي من من ضمن خطة وزارة الصحة العامة للسيطرة على أي أوبئة في لبنان وحماية أطفالنا منها، نازحون أم غير نازحين، لأن الوباء في حال حصوله لا يوفر أحدا".
 
أضاف :" أن الوزارة ستطلق أيضا بداية الأسبوع المقبل حملة خاصة بالإنفلونزا لحمايةأهلنا ولا سيما كبار السن والذين يعانون من الأمراض".
 
وأوضح الأبيض "أن الحملة ستشمل مراكز الضيافة ومراكز الرعاية الصحية الأولية في كل الأراضي اللبنانية بالتعاون مع الشركاء ولا سيما اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين وغيرها من منظمات الأمم المتحدة وعدد من الجمعيات الأهلية".
 
وتناول الوزير الأبيض رمزية مركز جمعية فرح العطاء، لافتا إلى "أن منطقة الكرنتينا حيث يوجد المركز عكست قدرة لبنان على تجاوز تداعيات انفجار مرفأ بيروت الذي اعتبر واحدا من أكبر الإنفجارات غير النووية في العالم. كما أنه يرمز إلى الحجم الكبير للتضامن بين المجتمع اللبناني وهمة شبابنا المتطوعين الذين يعملون مع جمعية فرح العطاء لتسيير العمل في هذا المركز الذي انطلق لمساعدة أهلنا النازحين".
 
أضاف: "أن الجانب المظلم المتمثل بالجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي تجاه المدنيين والعزل، يقابله جانب مضيء تقوم به الجمعيات الأهلية بالتعاون مع الدولة ووزارة الصحة العامة في العدد الأكبر من مراكز الرعاية والضيافة، ونأمل أن يساعد هذا الجانب الإيجابي المجتمع والبلد على تجاوز الصعاب".

بدوره، قال ممثل منظمة اليونيسف في لبنان إدوارد بيجبيدر: " اليوم، يجمعنا إلتزامنا الثابت بحماية أطفال لبنان. ففي زمن الأزمات المتعددة والمتداخلة، أصبح لبنان عُرضة لتهديد جديد ــ تفشي الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات. وهذه الحملة هي استجابتنا العاجلة، لحماية ليس فقط الأطفال بخاصة في الاماكن المكتظّة، ولكن أيضًا في مجتمعنا بأسره من خطر تفشي الأمراض". وأضاف: "ندعوجميع الأهل إلى عدم التردد في تلقّي أطفالهم اللقاح. اللقاحات الروتينة ضرورية لحماية أطفالكم، وهي مجانية وآمنة وفعالّة".

كذلك، نوهت مديرة البرامج في منظمة الصحة العالمية الدكتورة إليسار راضي باستجابة وزارة الصحة العامة للطوارئ الصحية، وقالت : "أن هذه الإستجابة محل تقدير في كل المحافل الدولية لأن الموارد قليلة والإحتياجات كبيرة".

وأكدت "أن المنظمة تدعم الوزارة بشكل مباشر فيما تتولى الجمعيات الأهلية تقديم الخدمات الأساسية على الأرض"، منوهة ب"دور المجتمع المدني والجمعيات ومراكز الإيواء الحالية والذي بات أمثولة يحتذى بها في كل دول العالم".

وأوضحت الدكتورة راضي "أن من شأن الحملة التي يتم إطلاقها حماية الأطفال بالدرجة الأولى وكذلك رفع معدل لبنان للتغطية باللقاحات بعد تراجعه في الآونة الأخيرة".

وكانت كلمة لممثل الجمعية اللبنانية لأطباء الأطفال الدكتور برنار جرباقة الذي أكد "أن اللقاح متوافر على كل مساحة لبنان بما فيها مراكز الإيواء والرعاية الصحية وعيادات الأطباء". وقال:" لا ينفع الندم، متوجها بنداء للأطباء ليذكروا الأهل بتلقيح أولادهم".

مقالات مشابهة

  • غدًا.. انطلاق الحملة القومية للتحصين ضد مرضى الحمى القلاعية بكفر الشيخ
  • غدا.. انطلاق الحملة الثالثة للتحصين ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع بالمنوفية
  • محافظ المنوفية: انطلاق الحملة القومية الثالثة للتحصين ضد الحمى القلاعية غدا
  • ردّاً على الشائعات.. وزارة الصحة تؤكد سلامة تطعيمات الحملة الوطنية
  • انطلاق الحملة القومية للتحصين ضد مرض الحمي القلاعية بالأقصر.. السبت المقبل
  • الأبيض أطلق الحملة الوطنية للتلقيح ضد الأمراض المعدية
  • محافظ الدقهلية: بدء الحملة القومية الثالثة للتحصين ضد مرض الحمى القلاعية والوادي المتصدع
  • محافظ الدقهلية يعلن بدء الحملة القومية للتحصين ضد مرض الحمى القلاعية والوادي المتصدع
  • انطلاق حملة لمكافحة ظاهرة التسول في مدينة درنة
  • انطلاق فعاليات اللقاء العلمي الخامس للرابطة الحضرمية للسكري