نشر الكاتب الصحفي جمال عبدالرحيم، السكرتير العام لنقابة الصحفيين، منذ قليل على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وثائق قيد الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل بنقابة الصحفيين، بمناسبة الاحتفال بمئويته اليوم.


يرجع تاريخ قيد الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل بنقابة الصحفيين الى 17 مارس 1948 ويحمل رقم العضوية :    201 .

صور الوثائق :-

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نقابة الصحفيين

إقرأ أيضاً:

“البحار المحترقة”.. ظاهرة نادرة تُكشف أسرارها أخيرا

#سواليف

حيرت #ظاهرة #غامضة يبدو فيها المحيط متوهجا على مد البصر، العلماء على مدى أربعة قرون. ويبدو الآن أنهم يقفون على أعتاب كشف سر هذا التوهج النادر.

Sailors around the globe have reported a mysterious phenomenon for generations: vast areas of the ocean glowing steadily through the night. To predict when and where milky seas will occur, researchers compiled a database of sightings over the last 400 years. pic.twitter.com/NHpZ6AcCPb

— CIRA (@CIRA_CSU) April 10, 2025

وهذه المساحات المائية الشاسعة التي تتوهج في #الظلام كالنجوم المنتشرة على صفحة #المحيط، يطلق عليها اسم ” #البحار_المحترقة “، وهذه ظاهرة تمثل أحد أكثر #الألغاز_البحرية إثارة وحيرة.

مقالات ذات صلة الداخلية السعودية تطلق “منصة تصريح” الذكية لإصدار وتنظيم تصاريح الحج 2025/04/15

ويعكف فريق من العلماء في جامعة كولورادو على دراسة هذه الظاهرة النادرة التي تظهر غالبا في المناطق النائية من المحيط الهندي.

وبدأ اللغز الذي حير الأجيال بالتكشف مع تطور وسائل الرصد الحديثة، حيث تمكن العلماء من جمع سجل تاريخي يمتد من القرن السابع عشر حتى اليوم، يوثق أكثر من 200 مشاهدة لهذه الظاهرة المدهشة.

ويكشف التحليل العلمي أن هذه الإضاءة الحيوية الفريدة ناتجة عن تجمعات هائلة من #البكتيريا_المضيئة، وخاصة نوع يعرف باسم “فيبريو هارفي”. لكن المفارقة تكمن في أن هذه الكائنات الدقيقة نفسها التي تخلق مشهدا ساحرا، قد تكون في الواقع مؤشرا على خلل بيئي، حيث تعتبر آفة تضر بالأسماك والقشريات.

ويصف الأستاذ ستيفن ميلر، الذي قضى سنوات في تتبع هذه الظاهرة عبر الأقمار الصناعية، بأنها “لوحة فنية طبيعية تعكس تعقيد النظام البيئي”. بينما يوضح الباحث جاستن هدسون أن الظاهرة ترتبط بشكل وثيق بالأنماط المناخية الكبرى مثل ظاهرة النينيو، ما يجعل دراستها بوابة لفهم أعمق لتأثير التغيرات المناخية على المحيطات.

ويتمثل التحدي الأكبر الذي يواجهه العلماء في ندرة المشاهدات المباشرة، حيث لا يوجد سوى صورة واحدة التقطت بالصدفة من قبل يخت في عام 2019، وعينة مياه وحيدة جمعت في عام 1985. وهذا النقص في البيانات يجعل من الصعب تحديد ما إذا كانت هذه الظاهرة دليلا على صحة النظام البيئي أو تدهوره.

ومع تطور قاعدة البيانات التاريخية التي تجمع بين سجلات البحارة القديمة وبيانات الأقمار الصناعية الحديثة، يأمل العلماء في تطوير نماذج تنبؤية تمكنهم من إرسال فرق بحثية لدراسة الظاهرة في الوقت الفعلي. وهذه الجهود قد تكشف ليس فقط عن أسرار الإضاءة الحيوية، بل أيضا عن دور البكتيريا في دورة الكربون العالمية، ما قد يغير فهمنا لكوكب الأرض بشكل جذري.

مقالات مشابهة

  • اللجنة الاستشارية لإعمار غزة بنقابة المهندسين تعلن خطة المرحلة العاجلة
  • بث مباشر.. المؤتمر الصحفي المشترك لوزيري خارجية مصر وبولندا
  • وثائق قضائية: معتقلو الأردن خططوا لدعم المقاومة وليس استهداف المملكة
  • “البحار المحترقة”.. ظاهرة نادرة تُكشف أسرارها أخيرا
  • انعقاد المؤتمر الصحفي الخاص ببطولة الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى للناشئين والناشئات بالشرقية
  • "الرياح الشمالية": لوحة نادرة لإميلي برونتي تعود إلى متحفها بعد قرن ونصف من الغياب
  • «ينافس إش إش».. الكاتب محمد صلاح عزب يسخر من إطلالة محمد رمضان
  • شمس البارودي تكشف عن صور نادرة من عقد قرانها على حسن يوسف
  • هيكل عرض مع منتدب مجلس الشيوخ الأميركي دعم الجيش
  • وليد صادي يعزي الصحفي مومن آيت قاسي