اداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للمسؤول في حركة حماس والذي اعتقلته قوى الامن اللبنانية بتهمة التجسس لصالح اسرائيل يشيع صديقه الذي اوشى به وفق اعترافاته بعد اعتقاله

اقرأ ايضاًاعتقال مسؤول من حماس في بيروت بتهمه التجسس لاسرائيل

وتظهر في الصورة صورة القيادي في حركة حماس الذي اعتقل بتهمة التجسس لصالح الاحتلال خليل ابو معزة يحمل جثمان صديقه الشهيد المهندس حمزه شاهين الذي اغتيل في مسجد في مخيم برج الشمالي وقد اقر العميل ابو معزة بعد اعتقاله بانه اوشى بمكانه لسلطات الاحتلال علما بان الشهيد حمزة شاهين كان من خبراء صناعة المتفجرات والاسلحة في صفوف كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس 


وقال العميل الحمساوي في اعترافاته انه عمل في سـ.

ـلاح الهندسة التابع لكـ.ـتائب القـ.ـسام شمال قطاع غزة، قبل أن ينخرط بصورة كاملة في الجناح العسـ.ـكري لـ"حمـ.ـاس"، ويقيم شبكة علاقات داخل الحركة وخارجها واستخدم علاقات والده للتقرب من مسؤول في الحركة قبل ان ينتقل الى اسطنبول حيث نسج علاقات مع قيادات حماس في تركيا من باب عمله في جمعية خيرية وانسانية وقد ابرز تحسن وضعه المالي لاستقطاب قادة الحركة

وفيما بعد تمكن من تسلم عمــلا يتعلق بالملفات التي تخص كتـ.ـائب القسـ.ـام في الخارج. بعدها، طلب منه مشغلوه أن يسعى لدى الحركة لنقله إلى بيروت، وفي العاصمة اللبنانية سارعت حماس لتوفير مقر إقامة له في المبنى نفسه الذي يقيم فيه المسؤول المالي للحركة. وباشر عمله ضمن الوحدات السرية في الحركة في لبنان.

معلقون عن العميل خليل ابو معزة: ( قتل القتيل ومشي بجنازته)

وبدا ابو معزة في تلقي اوامره من الموساد برصد شباب "حـ.ـماس" الذين يغادرون الضفة الغربية أو قطاع غزة إلى لبنان، وقد اعتقلت القوات الإسرائيلية بعض عناصر الحركة في فلسطين بناء على معلومات قدمها الموقوف. كذلك طلب منه ترشيح أشخاص ليصار إلى تجنيدهم، سواء في غزة أو لبنان أو تركيا الى جانب عمليات اعتقال لعناصر حماس في الضفة الغربية كان العميل الحمساوي قد اوشى بهم في الوقت الذي كانت حماس تتهم السلطة الفلسطينية بتسليمهم الى الاحتلال 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

ميقاتي التقى السيسي: المدخل الحقيقي للتنمية احترام الشرعية الدولية ووقف العدوان الاسرائيلي

شارك رئيس الحكومة نجيب ميقاتي غداة زيارته لتركيا في أعمال القمة الـ11 لـمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي التي عقدت في القاهرة، بدعوة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأثار في كلمته الخسائر الفادحة التي تكبدها لبنان نتيجة الحرب الإسرائيلية الأخيرة عليه، وقال "لبنان اليوم يعوّل كثيراً على وقوفكم إلى جانبه في محنته المستجدة، لكي يستطيع أن ينهض من جديد ويتخطى المصاعب الكبيرة التي تواجهه، بدءاً بمعالجة تداعيات العدوان الإسرائيلي الأخير. جئتكم اليوم من بلدي لبنان برسالة أمل بأننا كنا وسنبقى شركاء فاعلين في كل اللقاءات التي تجمع دول العالم للبحث في الهموم المشتركة والسعي لحل الأزمات المتراكمة. لكن هل يستقيم الحديث عن التعاون الاقتصادي فيما يستمر العدوان الإسرائيلي على لبنان وسوريا وغزة، حاصداً الشهداء والجرحى والدمار غير المسبوق في كل القطاعات؟ وهل يستقيم الحديث عن التنمية ونحن نشهد كل يوم انتهاكاً جديداً لحرمة ارضنا وسيادتها؟".وأضاف "أن المدخل الحقيقي لولوج باب التنمية يبدأ باحترام الشرعية الدولية وتطبيق القوانين والمعاهدات والقرارات ذات الصلة بدءاً من القانون الدولي الإنساني والضغط على إسرائيل التي تواظب على عدوانها التدميري الذي لم يوقف عجلة التنمية في لبنان فحسب، بل أعاد الكثير من القطاعات سنوات طويلة الى الوراء. ومن جهتنا نؤكد موقفنا الثابت بالالتزام بالقرارات الدولية لا سيما القرار 1701".

واستقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الرئيس ميقاتي مساء امس، في حضور الوفد اللبناني الى اعمال القمة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي.

وجدد ميقاتي خلال الاجتماع شكر السياسي على «وقوفه الدائم الى جانب لبنان في كل المحافل العربية والدولية، وعلى نصرة قضاياه...
 

مقالات مشابهة

  • التعديات الاسرائيلية مستمرة.. اليكم ما فعله الجيش الاسرائيلي مساء اليوم
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • السنوار 2.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية
  • في رسالة لذوي الأسرى.. القسام تنشر صورة نجل نتنياهو على شواطئ ميامي
  • أول صورة للمُجرم الذي دهس الدراج في بيروت.. شاهدوها
  • آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل
  • بعد يومين من دخولها .. انسحاب قوات الاحتلال الاسرائيلي من بلدة بني حيان
  • إصابة شاب بطلق نارى خلال مشاجرة مع صديقه بقنا
  • ميقاتي التقى السيسي: المدخل الحقيقي للتنمية احترام الشرعية الدولية ووقف العدوان الاسرائيلي