"سي إن إن": الخلاف بين بولندا وأوكرانيا حول إمدادات الحبوب والأسلحة يثير قلق القادة الأوروبيين
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
اعتبر الصحفي في شبكة "سي إن إن"، لوك ماكغي، أن خلاف بولندا وأوكرانيا حول إمدادات الحبوب والأسلحة أثار غضب المسؤولين الأوروبيين، لأنه يخدم في نظرهم مصالح روسيا.
وأورد الصحفي في مقاله: "هذا الأسبوع، واجهت أوروبا الداعمة لأوكرانيا تطورا غير متوقع في مصيرها. فقد قالت بولندا، التي كانت حتى الآن أقوى حليف لكييف في القارة، إنها ستتوقف عن إرسال الأسلحة إلى جارتها".
وأشار الصحفي في مقاله إلى أن قادة الاتحاد الأوروبي مستاؤون من الاحتكاك الذي نشأ بين كييف ووارسو، لأن "هستيريا الأسلحة" في وارسو ستعطي الدول الأخرى التي زودت أوكرانيا بالمدرعات والقذائف سببا للتخلي عن مثل هذه السياسة.
واعتبر أن "الخلافات في الغرب تجعل من السهل القول إن الغرب منقسم، ومن المؤكد أن الغرب المنقسم مفيد للكرملين".
وأصبحت العلاقات البولندية الأوكرانية في الآونة الأخيرة أكثر تعقيدا بشكل ملحوظ بسبب الحظر الذي فرضته وارسو على إمدادات الحبوب من أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أوروبا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حبوب
إقرأ أيضاً:
إحباط ترويج 5 كيلو بانجو في أسوان
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية في أسوان من ضبط (4) قضايا إتجار فى المواد والأسلحة النارية.
اقرأ أيضاً: 6 مشاهد تسرد حكاية القصاص لروح حبيبة الشمّاع
ضبط 5 قطع سلاح ناري في أسوان أمن دمياط يُواصل حملاته لضبط الأسلحة والذخائرضُبط خلالهم (5,800 كيلو جرام لمخدر الحشيش –5 كيلو جرام لمخدر البانجو – كمية لمخدرى"الهيروين– الشابو").. بحوزة (6 متهمين" لـ 3 منهممعلومات جنائية").
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة 3 مُدانين بخطف شخص وسرقته بالإكراه في دار السلام بالسجن المُشدد 10 سنوات.
صدر الحكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين خالد عبد الغفار النجار، وأيمن بديع لبيب، وأمانة سر محمد طه.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمُتهمين أحمد.م وحمادة.ر وسعداوي.م بأنهم في يوم 30 مارس 2022 بدائرة قسم شرطة دار السلام خطفوا المجني عليه أحمد.ح بالتحايل بأن استدرجوه لمحل الواقعة قاصدين من ذلك إقصائه بمنأى عن أعين ذويه.
وتمكنوا بتلك الوسيلة من الوصول غايتهم على النحو المُبين بالتحقيقات.
وأسندت لهم النيابة أيضاً أنهم سرقوا المنقولات المبينة وصفاً بالأوراق والمملوكة للمجني عليه أحمد.ح بطريق الإكراه الواقع عليه بأن أستدرجوه لمحل الواقعة وروعوه بغلبة عددهم.
وتمكنوا من تلك الوسيلة القسرية من شل مقاومته والاستيلاء على المسروقات كرهاً عنه وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
كما أنشئوا حساباً على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك بهدف ارتكاب الجريمتين محل الاتهام الأول والثاني.