برعاية مجلس القبائل والعائلات المصرية.. قبيلة العبابدة تعقد مؤتمرا لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
عقدت قبيلة العبابدة بأسوان والأقصر وقنا والبحر الأحمر، تحت رعاية مجلس القبائل والعائلات المصرية، مؤتمرا جماهيرا، لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
جاء المؤتمر بقيادة النائب عبد المجيد خليفا واللواء هشام الشعيني والنائب أحمد أبوخليل، وجميع عمد وقيادات قبيلة العبابدة على مستوى جنوب الصعيد.
يأتي ذلك في إطار الدعم الشعبي للرئيس عبد الفتاح السيسي، للترشح لفترة رئاسية جديدة، والمساندة في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية مجلس القبائل والعائلات المصرية
إقرأ أيضاً:
برلماني يؤيد تصريحات الرئيس السيسي ويؤكد : مصر لن تقبل بتصفية القضية الفلسطينية
أعلن اللواء هشام الشعينى عضو مجلس النواب ورئيس مجلس ادارة الجمعية العامة لمنتجى قصب السكر تأييده التام والمطلق لتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى التى رفض فيها وبشكل قاطع لملف تهجير الفلسطينيين موجهاً التحية والتقدير لجميع المصريين على وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسى وتأييدهم لجميع سياساته الداخلية والخارجية للحفاظ على أمن مصر واستقرارها وحماية حدودها.
وقال " الشعينى " فى بيان له أصدره اليوم : إن تهجير الفلسطينيين خط أحمر وأن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لن تقبل بمحاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي ظرف مؤكداً أن التاريخ والواقع أكدا للعالم كله أن مصر كانت ولاتزال وستظل تقدم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
ووجّه اللواء هشام الشعينى التحية والتقدير الى الشعب الفلسطيني الذى لن يتنازل عن أرضه ولن يغادرها ويقف صامداً أمام كل المحاولات الرامية لاحتلال ارضه مطالباً من المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى اتخاذ جميع الاجراءات لاجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والوصول إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين خاصة أن السبب الجذري للنزاع في الشرق الأوسط هو الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أردنا تحقيق الأمن والسلام، يجب أن نعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وليس أن بالتهجير القسرى للشعب الفلسطيني عن أرضه كي يبقى الاحتلال فيها لأن هذا الطرح مرفوض جملة وتفصيلاً باعتباره ضد القانون الدولي والقيم والمبادئ وحقوق الإنسان ومن شأنه توسيع رقعة الصراع في المنطقة.