فريق جامعة الإسكندرية (EFFCT) يفوز بالجائزة الثانية فى مسابقة Hult Prize الدولية بباريس
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
هنأ الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، فريق جامعة الإسكندرية (EFFCT) لفوزه بالجائزة الثانية فى مسابقة Hult Prize الدولية التى عقدت بالعاصمة الفرنسية باريس، بعد منافسة مع أكثر من ١٠ آلاف فريق من ١١٠ دول، استطاع خلالها فريق جامعة الإسكندرية الوصول للنهائي أمس.
وكان فريق جامعة الإسكندرية الفائز بجائزة مالية قيمتها حوالي ٤ مليون جنيه مصرى، قد أسس شركة ناشئة لتدوير مخلفات صناعة الملابس، بعد فوزه فى شهر مايو الماضى بالمركز الأول، فى مسابقة "قمة مصر للمشاريع الاستثمارية المجتمعية" التي أطلقها صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، بالتعاون مع هيئة مسابقة Hult Prize العالمية؛ للتنافس بين الفرق الطلابية بجامعات مصر المختلفة، التي لديها أفكار ونماذج أولية لمشاريع مجتمعية في مجال الملابس والأزياء، والتى يمكن تحويلها إلى شركات ناشئة.
تعد مسابقة Hult Prize أكبر مسابقة طلابية في العالم، يشترك فيها أكثر من 100 ألف طالب بعد إقامة تصفيات في أكثر من 120 دولة، وتهدف إلى تنمية مهارات التخيل، والإبداع، والابتكار، وريادة الأعمال، وذلك لحل المشكلات الاجتماعية الملحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاصمة الفرنسية باريس المبتكرين والنوابغ جائزة مالية جامعة الإسكندرية مشاريع الاستثمار المركز الأول
إقرأ أيضاً:
طبيب مصري يفوز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة دولية أمريكية
روى الطبيب أحمد يسري، الفائز بالمركز الأول في حفظ القرآن بمسابقة التبيان الدولية الأمريكية، تفاصيل هذا الفوزه، قائلاً: «أرجع هذا الفوز بعد حمد الله وفضله والثناء عليه، لدعاء الوالدين ومجهود المشايخ والأساتذة الذين علموني».
«يسري»: فخور بفوزي بالمركز الأولوتابع «يسري»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، والمُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وهالة الحملاوي، بأنَّ المسابقة التي فزت فيها بالمركز الأول تُعدّ النسخة الثالثة من مسابقة التبيان الدولية الأمريكية التي تعتبر مسابقة بأكثر من فرع من أبرزها فرع حفظ القرآن كاملاً بالقراءات، وأفخر بفوزي بها.
مصاحبة القرآن وتدبره أثّر في شخصيتيوأكد أنّ حفظ القرآن الكريم ومصاحبته أثّر في بناء شخصيته، موصياً بالتدبر في آياته ومعانيه الذي يكسب المرء أخلاقًا طيبة، قائلاً: «حفظ القرآن شيء جميل لكن الأجمل والهدف هو فهم القرآن فهما صحيحا يتناسب مع تعاليم ديننا الحنيف».