للمرة الأولى.. بشرى تكشف أحد أسباب انفصالها عن زوجها
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة بشرى للمرة الأولى عن أسباب انفصالها عن زوجها الثاني سالم هيكل، بعد زواج استمر 3 سنوات فقط، خاصة أنها تكتمت في بداية الأمر على أسبابه منذ إعلانه في مايو الماضي، وتحدثت عن تفاصيل علاقتها بزوجها السابق الآن واستمرار علاقة الصداقة بينهما وحرصه على تقديم الدعم لها.
وأوضحت بشرى خلال لقاء لها مع الإعلامية إنجي علي في برنامج أسرار النجوم، أن أولادها كانوا الأولوية في حياتها، وكانوا سبباً من الأسباب الكبيرة لانفصالها.
وعلقت بشرى قائلة: “أولادي حاليا الأولوية في حياتي وواخدين وقتي، وفي سن داخلين على مراهقة مبكرة ومحتاجين وجود، “ولادي عايزين ماما لهم لوحدهم، ويمكن ده من أحد الأسباب الكبيرة لانفصالي، لأن وقتي كله إما مسافرة أو في ساعات تصوير كثيرة”.
وحول إمكانية أن تدخل في علاقة عاطفية جديدة بعد انفصالها، أوضحت بشرى أنه لا يستطيع أحد أن يعيش بدون الحب، قائلة: “طبعا الواحد مايقدرش يعيش من غير حب، والحب حلو وجميل وأنا في عز شبابي الحمد لله”، بحسب مجلة ليالينا.
main 2023-09-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ 2012..فرنسا ترفع العلم على سفارتها في دمشق
قال المبعوث الفرنسي الخاص إلى سوريا جان فرنسوا غييوم، أإن "فرنسا تستعدّ لتكون إلى جانب السوريين" بعيد وصوله إلى دمشق، حيث رفع العلم الفرنسي للمرة الأولى، في السفارة التي أغلقت في 2012.
وقال غييوم لصحافيين إن "فرنسا تستعدّ لتكون إلى جانب السوريين على المدى الطويل". وأشار إلى أنه قصد دمشق "لإجراء أيضاً اتصالات مع سلطات الأمر الواقع"، معرباً عن أمله أن تكون "الفترة الانتقالية سلمية".ودخل عناصر من الأمن الفرنسي إلى مبنى السفارة عبر المطبخ وخلعوا قفل الباب الرئيسي من الداخل، ثم رفع العلم الفرنسي على المبنى.
إسرائيل ترفض دعوة فرنسا للانسحاب من سوريا - موقع 24رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أمس الخميس، طلب فرنسا بالانسحاب من المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا، قائلة إن "الاستيلاء المحدود والمؤقت للجيش الإسرائيلي على المنطقة، جاء بعد انتهاكات لاتفاق فك الاشتباك في مايو (أيار) 1974 مع دمشق".
وردّاً على سؤال عن تاريخ إعادة فتح أبواب السفارة، قال غييوم إنه يتعذر عليه الإجابة "طالما لم تستوفَى المعايير الأمنية".
وأغلقت سفارة فرنسا في سوريا في 6 مارس (آذار) 2012 بقرار من الرئيس نيكولا ساركوزي تنديداً بقمع سلطات الرئيس بشار الأسد الانتفاضة الشعبية.
ووفّرت إدارة السفارة الحماية للمخبرين والعاملين فيها وأحرقت أو أخرجت أطنانا من المحفوظات ودمّرت الحواسيب. وباتت البعثات الدبلوماسية الغربية التي توخّت الحذر في بادئ الأمر تكثّف المبادرات للتواصل مع السلطة الجديدة في دمشق، منذ الإطاحة ببشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول).
وأعلن الاتحاد الأوروبي إيفاد مبعوث إلى دمشق، في حين أرسلت بريطانيا وفداً رسمياً وتنوي ألمانيا التواصل للمرة الأولى مع السلطات الانتقالية في دمشق الثلاثاء، وفق وزيرة خارجيتها.