كيفية استخدام NameDrop في iOS 17
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
إذا كنت تريد مشاركة معلومات الاتصال بسهولة مع شخص ما، فإن NameDrop من Apple يعد أداة فعالة. ومع الإطلاق الأخير لنظام التشغيل iOS 17، يشعر بعض المستهلكين بالقلق من أن الوصول إلى الأداة الجديدة ينطوي على منحنى تعليمي حاد. هذا ليس صحيحًا على الإطلاق، حيث أنه من السهل جدًا البدء باستخدام NameDrop. إليك دليلنا حول كيفية مشاركة معلومات الاتصال مثل المدير الحقيقي.
ما هو NameDrop؟
NameDrop هي ميزة تأتي مع iOS 17. فهي تتيح لك إرسال معلومات الاتصال على الفور إلى أشخاص آخرين فقط عن طريق وضع iPhone الخاص بك بالقرب من iPhone الخاص بهم. وهذا يشبه مجموعة أدوات النقر للمشاركة الموجودة مسبقًا، ولكن مع التركيز بشكل خاص على معلومات الاتصال. كان هناك الكثير من تطبيقات الطرف الثالث التي تفعل هذا النوع من الأشياء، ولكن هذا هو حل الطرف الأول من Apple.
كيفية استخدام NameDrop لمشاركة معلومات الاتصال
NameDrop بسيط للغاية. ما عليك سوى وضع جهاز iPhone الخاص بك بالقرب من الجزء العلوي لجهاز iPhone الخاص بشخص آخر. هذا كل شيء. ستشاهد توهجًا خافتًا يظهر من أعلى كلا الجهازين للإشارة إلى نجاح الاتصال وسيظهر NameDrop على كلا الشاشتين.
Apple's NameDrop قيد التنفيذ.
بمجرد الاتصال، ستتمكن من ضبط معلومات الاتصال التي تتم مشاركتها بين الجهازين بالضبط. يمكنك تلقي معلومات الشخص الآخر أو إرسال معلوماتك أو القيام بالأمرين معًا في وقت واحد. إذا كنت تريد الإلغاء، فما عليك سوى إبعاد الهاتف قبل أن ينهي النظام سحره المظلم.
يعمل هذا فقط مع جهات الاتصال الجديدة، ولا يمكن استخدامه لتحديث معلومات الاتصال الموجودة مسبقًا. يمكنك التغلب على هذا القيد عن طريق حذف جهة الاتصال قبل الدخول في NameDrop.
كيفية استخدام جهات الاتصال على iPhone لمشاركة المعلومات
يتطلب NameDrop تحديث كلا الهاتفين إلى نظام التشغيل iOS 17، وهذا ليس احتمالًا واقعيًا دائمًا. لديك خيار آخر لإرسال معلومات الاتصال. ما عليك سوى التوجه إلى تطبيق جهات الاتصال وتحديد مشاركة جهة الاتصال. حدد البيانات المحددة التي تريد مشاركتها، ثم انقر فوق تم. وأخيرا، حدد طريقة التسليم. يمكنك الاختيار بين الرسائل والبريد والعديد من الخيارات الأخرى. هذا ليس سهلاً مثل تحريك هاتف بالقرب من هاتف آخر، ولكن من المفترض أن يستغرق الأمر بضع ثوانٍ فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: iPhone الخاص
إقرأ أيضاً:
لو قلبك غالي عليك.. التزم بهذه النصائح الطبية لحياة صحية بدون مضاعفات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت المؤسسة العلاجية مجموعة من النصائح الطبية الهامة لمرضى القلب، بهدف مساعدتهم في التعايش مع المرض وتحسين جودة حياتهم، مؤكدين أن الالتزام بتلك الإرشادات يسهم بشكل كبير في الوقاية من المضاعفات الخطيرة.
نظام غذائي صحي للقلب
ينصح الأطباء بضرورة اتباع نظام غذائي متوازن يعتمد على تناول الفواكه والخضروات الطازجة، الحبوب الكاملة، والبروتينات قليلة الدسم مثل الأسماك الغنية بالأوميغا-3 (السلمون والتونة)، والدجاج منزوع الجلد، والبقوليات.
كما ينبغي التقليل من الدهون المشبعة والمتحولة، وتفضيل الزيوت الصحية كزيت الزيتون، إلى جانب تقليل الصوديوم لتفادي ارتفاع ضغط الدم، مع تجنب الأطعمة المعلبة والمخللات.
ممارسة الرياضة بانتظام
يشدد الأطباء على أهمية ممارسة التمارين الرياضية المناسبة مثل المشي السريع، السباحة، أو ركوب الدراجة لمدة 30 دقيقة في معظم أيام الأسبوع، ولكن مع ضرورة استشارة الطبيب أولاً قبل بدء أي برنامج رياضي، وتجنب المجهود الشاق بدون إشراف طبي.
السيطرة على عوامل الخطر
ينبغي على مرضى القلب مراقبة ضغط الدم، ومستويات الكوليسترول والسكر بانتظام، بالإضافة إلى الإقلاع الكامل عن التدخين، وتجنب الكحول أو التقليل منه وفقًا لتعليمات الطبيب، خاصةً لمن يعانون من أمراض مزمنة مصاحبة مثل السكري.
الحفاظ على وزن صحي
أوضح الخبراء أن الحفاظ على وزن مثالي يقلل العبء على القلب، مؤكدين أن التوازن بين تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة هو المفتاح الأساسي للوصول إلى الوزن المطلوب.
إدارة التوتر والضغط النفسي
الإجهاد النفسي المزمن قد يفاقم من مشكلات القلب، لذا يُنصح بممارسة تمارين التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا، بالإضافة إلى الحصول على قسط كافٍ من النوم يتراوح بين 7 إلى 8 ساعات يوميًا.
الالتزام بالأدوية والمتابعة الطبية
ضرورة تناول الأدوية الموصوفة مثل مميعات الدم، أدوية الضغط، والستاتين في مواعيدها، دون إيقافها إلا بعد استشارة الطبيب. كما تُعد المتابعة الدورية مع الطبيب أمرًا أساسيًا لاكتشاف أي تطورات أو أعراض جديدة.
الانتباه للأعراض التحذيرية
في حالة ظهور أعراض مثل ألم في الصدر، ضيق مفاجئ في التنفس، دوخة أو تعرق بارد، يجب طلب المساعدة الطبية فورًا، لأن هذه العلامات قد تشير إلى نوبة قلبية.
ختام وتذكير هام
تؤكد المؤسسة العلاجية أن العناية بصحة القلب تتطلب التزامًا طويل الأمد، وكل حالة تختلف عن الأخرى، لذا لا بد من الرجوع إلى الطبيب قبل اتخاذ أي قرار متعلق بالنظام الغذائي أو الرياضي.