عدن الغد:
2025-04-26@11:44:55 GMT

الفنان التشكيلي /مظهر عبد الحبيب شمسان في سطور

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

الفنان التشكيلي /مظهر عبد الحبيب شمسان في سطور

عدن ((عدن الغد)) خاص:

الحديث عن الفنان التشكيلي /مظهر عبد الحبيب شمسان ..
_ من مواليد. ١٩٦٩م..م/ عدن 
 _ دبلوم  فنون تشكيليه. ٢٠٠٤م. معهد الفنون الجميله ..ثم التحق بكلية الآداب بشهاءة بكلاريوس فنون تشكيليه.ب  ٢٠١٨م .م/عدن. ..

.وله العديد من الاعمال الفنيه المغتنيه من الأجانب. ومن مؤسسين جمعية الفنون التشكيليين اليمنيين .


وقد ساهم في النشاط الثقافي والفني وعمل في إدارة ثقافة الطفل ١٩٩٥م،_٢٠٠٩م ..
عضو ومؤسس في بيت الفن وزارة الثقافه .م/عدن


الحديث عنه هو لوحه واضحة المعالم .والبساطه والخجل أحياناً   هو مايميز  هذا الفنان ابن شمسان عندما طلبنا   من هو. ذاك. الفنان. التي رسم في طفولته. لوحة. بريشته. الشريفه. التي. تتلمذ علئ ايدي عمالقة الفن.  وفي. مقدمتهم. المديعه المتألقة والمحبوبه. نجيبه حداد. التي كانت تشرف. ع عبقرية هذا التشكيلي. البسبط. التي اعطا عمره. وسنوات خدمته. في. الفنون التشكيليه. 
 ماذا نقول. ع مظهر. ؟
 الاجابه. أنه. يحلم كثيرآ. ويتمني كثيرآ. لكن للآسف.لم يرسم شيئآ من حلمه.و دون أي جدوئ. 
 عبقرية هذا التشكيلي. البسبط. مزخرف الاوتار في ريشته. الذهبيه. التي. لم تتمكن بثبات للوقوف.عند لوحة معينه صما تنبع. صوتآ تهتف. انظرو إليا ايها الساده. الا تهزكم مشاعر هذا الفنان.االبسيط التي  يتمنئ ذاك وذاك ليبرز لوحة غنائيه  لعدن. ويعطي لها صوره من صميم ريشته بلمسة لحن. غنائيه... لكي تبتسم. هذه اللوحه.   الا تنظرو  الي هذا المعطاء الحيوي  البسيط. الخجول. التي انكسر. في ضل هذه الظروف. التي. توقفت. فيها. مشاعر الفن ومشاعر. الابداع. وحطمت. فيها. مهوبين. لديهم الخبرا بالعطاء لتخريج كوادر  تشكيليه.  ومن أبرز كوادرها المحطمه. التي تنشع روح الفن الشريف .

 الا وهو. فنانآ مبدع في العطاء وهو الفنان التشكيلي المخضرم  مظهر عبد الحبيب. .نعم  نقولو. وبادراك وبثقه. أنه وبإمكانه أن مخضرم وقادر بالابداع والعطاء  
.قادرآ أن  يتلمذ اجيالآ متسلله للفن لرومانسية هذا الجمال  الرائع. 
 وتكون اجيالنا  لها مستقبل واعد وبسام...  
لماذا لم نعطيه الفرصه لهذا البسيط لتدريب كوادر .و اجيال  تتخرج على  يده البسيطه وعلئ ريشته. التي ترتوي لتمزج الوانآ فيحاء باهره.  تزهر به اعيين. الناظرين. ...

لتعطي نورق جدابآ  وترسم صوره مشرقه. لاجيالها القادمه. ..
   
فقد سؤل لهذا الفنان. ماذا تتمني. 
 فقال بكل بساطه. . أني أقيم معرضآ الشخص الأول في اقرب فرصه. وبمساعدة مدير الثقافه الاستاذ بن غودل. مدير عام  مكتب الثقافه والسياحه التي شجعني ووعدني لالوقوف معي.    ..واتمني أن يتحقق ..في القريب العاجل.

 وقد.عمل وشارك   فناننا  البسيط في مجال فنه التشكيلي عددآ من اللوحات.العظيمه  . وهما كالاتي :.
٨٦/معرضآ.
٩/,معارض 
٩٨/معرضآ. .
  أمنية هذا الفنان أن يبرز بلوحاته البسيطه التي تنحث بأنامل يده  الصادقه وان يقام له معرضا خاصآ ...

إبتسام عبد اللطيف

 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: هذا الفنان

إقرأ أيضاً:

قصة كفاح مصرية.. حوّلت خيوط المكرمية إلى منصة رقمية تحمي تراث مصر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وسط زحام الحياة ومسؤوليات الأسرة والعمل، كانت هناك دائمًا مساحة صغيرة تحتفظ بها انتصار صلاح لنفسها، مساحة من الألوان والخيوط واللوحات التي تأبى أن تُنسى، ولم يكن طريقها مفروشًا بالإبداع منذ البداية، بل كان محفوفًا باختيارات مفروضة، وأحلام مؤجلة، ورسالة لم تنطفئ، و“انتصار صلاح” ليست فقط سيدة مصرية ناجحة؛ بل هي قصة كفاح مكتوبة بالخيوط والألوان، صنعت من التحديات فرصًا، ومن الشغف مشروعًا، ومن الحلم منصة.

منذ طفولتها في أحد أحياء القاهرة، كانت انتصار تحمل شغفًا لا يُقاوم للفنون، وتعلمت بحب وإصرار فنون المكرمية، الكروشيه، والتطريز، والرسم على الزجاج. كان والدها أول من انتبه لتميزها، فدفعها لتحويل هذا الشغف إلى مشروع بسيط، تنتج فيه مرايا مزينة يدويًا، ولوحات فنية زيتية، ومنتجات من الخيوط تحمل بصمتها.

لكن التنسيق الجامعي لم يكن رحيمًا بها، وبدلًا من الفنون الجميلة، وجدت نفسها في كلية التجارة، ولم تيأس، وأنهت دراستها، ثم قررت أن تعود لحلمها القديم. قدمت أوراقها مجددًا، وهذه المرة دخلت كلية الفنون الجميلة، قسم التصوير، حيث تعلمت فنونًا دقيقة مثل الزجاج المعشق والنقش على الزجاج.

بعد التخرج، بدأت مرحلة جديدة كمدرسة للحاسب الآلي بمدرسة الأورمان الثانوية للبنات، وحققت نجاحًا ملحوظًا دفع وزارة التربية والتعليم لاختيارها لتدريب المعلمين على استخدام التكنولوجيا في التعليم، تزوجت، وأنجبت طفلها الأول، لكنها لم تتوقف، وخلال إجازة رعاية الطفل، تعلمت تصميم المواقع واكتسبت مهارات في الدعاية والإعلان، لكنها لم تنس ما تحب. كانت الفنون تناديها دومًا.

في عام 2015، أطلقت مبادرة كدعوة حقيقية لإحياء الحرف اليدوية المصرية، وبدأت بتنظيم معارض وورش تدريب، تستهدف فيها النساء والشباب، وتنقل إليهم ما كانت قد تعلمته طوال رحلتها. كانت تحلم ألا تندثر الحرف القديمة، وأن تجد لنفسها مكانًا في العصر الرقمي.

هذا الحلم تطور ليأخذ شكلًا جديدًا، أسست انتصار منصة “إيجيبتا للفنون”، كأول منصة رقمية تهدف إلى تحويل الحرف اليدوية من مجرد منتجات إلى علامات تجارية رقمية لها هوية ومكان في السوق العالمي، وسعت من خلالها إلى تمكين الحرفيين وربطهم بالأسواق الحديثة.

وفي إطار اهتمامها بالاستدامة، أنشأت خط إنتاج خاص بشنط صديقة للبيئة، مساهمة منها في الحفاظ على كوكبها، الذي تسعى أن تتركه أفضل لأبنائها الثلاثة، 

IMG_0272 IMG_0271 IMG_0270 IMG_0268 IMG_0269 IMG_0267 IMG_0266

مقالات مشابهة

  • منتج فرنسي: السعوديون يدهشون العالم ويصدرون ثقافتهم عبر السينما
  • قصة كفاح مصرية.. حوّلت خيوط المكرمية إلى منصة رقمية تحمي تراث مصر
  • بعد نجاح مسلسل إش إش.. هل يعتزل ماجد المصري الفن؟
  • بيان ناري من الحبيب علي الجفري: تحريف تصريحاتي حول فلسطين جريمة إعلامية
  • بيان عاجل لـ الحبيب علي الجفري بعد اجتزاء تصريحاته عن فلسطين والجهاد
  • زيكر 9X موديل 2026 تتألق في معرض شانغهاي .. مظهر فخم وأداء مميز
  • نشرة الفن| عمر محمد رياض: مكنتش راضي عن أول دور قدمته.. ووفاة جدي محمود ياسين كانت صدمة .. علي حمدي: رفضت هذه الأعمال لأنها لا تناسبني
  • هاني رمزي: «لام شمسية» من أعظم الأعمال الدرامية التي قدمت على مدار التاريخ
  • فرح جميل و ليلة رائعة..إلهام شاهين تهنئ أحمد زاهر بزفاف ابنته
  • في ذكرى رحيله.. محمود مرسي "عتريس" الذي خجل أمام الكاميرا وكتب نعيه بيده