مفاجأة صادمة.. تفاصيل السلاح الروسي صانع الزلازل (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
كشف الباحث عمرو عمار، حقيقة وجود أسلحة تسبب الزلازل واستغلال قوى الطبيعة لأغراض عسكرية خلال الفترة الحالية.
مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي: هزة أرضية جديدة في المغرب بدرجة 3.3 خبير الزلازل الهولندي يُثير الجدل من جديد بتوقعات مُريبةوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم السبت، إن الأسلحة الجيوفزيائية تقوم باستغلال قوى الطبيعة لأغلاض عسكرية ومنها الزلازل.
وأكد أن وزارة الدفاع الروسية عرفت أحد الأسلحة والمعروف بالسلاح الزلزالي، وهو القادر على إحداث الزلازل، موضحًا أن هذا السلاح يقوم بمحاكاة الطاقة الخارجة من باطن الأرض ليسبب الزلازل.
وأوضح أنه يتم ضرب بواطن الأرض بقنابل لها طابع نووي يتسبب في الزلازل، وتملك بعض الدول القدرة على القيام بهذا الأمر ومن الصعب تفرقته عن الزلزال الطبيعي.
وجاء هذا بالتزامن مع خروج بعض التكهنات بأن الزلازل التي حدث مؤخرًا في بعض المناطق ومنها زلزال المغرب، لم تكن لأسباب طبيعية وإنما جاءت بطرق مفتعلة.
ونفت العديد من الجهات قدرة التغيرات المناخية على التسبب في الزلازل في مناطق لم تكن تشهد زلازل من قبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزلازل التغيرات المناخية الدفاع الروسية وزارة الدفاع الروسية عزة مصطفى تغيرات المناخ عمرو عمار
إقرأ أيضاً:
رسالة تهديد قوية من بوتين لكييف وأمريكا.. موسكو تلوح باستخدام السلاح النووي
قالت الإعلامية فيروز مكي، إنه على مدار أكثر من عامين ونصف العام، اعتادت روسيا التلويح باستخدام السلاح النووي كورقة ضغط على أوكرانيا، ورسالة ردع لدول الناتو، التي تقدم الدعم السياسي والعسكري لكييف منذ بداية الحرب الأوكرانية.
مخاوف أوروبية من استخدام روسيا أسلحة نوويةوأضافت «مكي»، خلال تقديم برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن تصريحات المسؤولين الروس بشأن اللجوء إلى سلاح نووي أثارت مخاوف بعض دول أوروبا، نظرا لتراجع تسليحهم النووي منذ نهاية الحرب الباردة في تسعينات القرن الماضي.
عقيدة نووية روسية جديدةوأشارت إلى أنه مع تصاعد حدة المعارك، بين موسكو وكييف، وبعد يومين من رفع واشنطن القيود المفروضة على أوكرانيا لاستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في الضربات ضد الأراضي الروسية، عادت التهديدات النووية إلى الواجهة من جديد بتوقيع من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على النسخة المحدثة للعقيدة النووية لبلاده، للتأكيد على أن روسيا من الممكن أن ترد باستخدام الأسلحة النووية في حال تعرضها هي أو حلفاؤها لعدوان من جانب أي دولة حتى وإن كانت غير نووية وبدعم من دولة أخرى تمتلك سلاح نووي.
ولفتت إلى أن هذا النص يحمل في طياته رسالة تهديد واضحة للولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها في الغرب، بأن روسيا لا تخشى الأسلحة الغربية، ولن تتنازل عن شروط التفاوض، ولن تقبل بالحوار في ظل الضغط والتصعيد الأمريكي.