في اليوم الوطني 93.. ما هي محظورات استخدام العلَم وأنواعه؟
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
أوضحت وزارة الداخلية، بالتزامن مع احتفال المملكة بالذكرى 93 لـاليوم الوطني والذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام تخليدًا لذكرى توحيد المملكة العربية السعودية، محظورات استخدام العلَم الوطني وأنواعه.
محظورات استخدام العلَم الوطنيوأوضحت الوزارة، عبر صفحتها بـ«تويتر»، أن محظورات استخدام العلم هى:
يحظر رفع علم المملكة باهت اللون أو في حالة سيئة وعندما يصبح بحالة من القدم لا تسمح باستعماله يتم إتلافه من قبل الجهة التي تستعمله.
يجب ألا يُستخدم العلم كأداة لربط أو حمل شيء ما.
يجب ألا يوضع أو يُطبع العلم على أجساد الحيوانات.
يُحظر استعمال علم المملكة كعلامة تجارية أو لأغراض الدعاية التجارية أو لأي غرض آخر غير ما نص عليه نظاماً.
يجب ألا يُحفظ العلم في مكان سيء يسبب تلف العلم أو اتساخه.
يحظر استخدام العلم بأي صورة قد تهينه أو تعرضه للتلف، بما في ذلك طباعته على المواد التي ينوى التخلص منها بعد استخدامها.
يجب ألا يثبت العلم أو يشد على السارية بل يكون دائما واقفاً وحر الحركة.
يجب ألا يوضع على العلم أي عبارات أو شعارات أو رسومات.
يجب الامتناع عن تزيين أطراف العلم أو وضع أي إضافات عليه بأي صورة كانت.
يجب ألا يرفع العلم السعودي بشكل مقلوب أبدًا مهما كانت الظروف.
يحظر تنكيس علم الملكة الوطني أو العلم الخاص بخادم الحرمين الشريفين.
يجب ألا يوضع على العلم أي شعار إلا في حالة العلم الخاص بخادم الحرمين الشريفين حيث يوضع شعار الملكة وهو السيفان المتقاطعان وتعلوهما نخلة في الزاوية الدنيا المجاورة السارية العلم.
يجب ألا يلامس العلم أي شيء أدنى منه أرض - ماء – طاولة
محظورات استخدام العلَم الوطني وأنواعه.#اليوم_الوطني_السعودي_93#نحلم_ونحقق pic.twitter.com/EDJS3DeO4N
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) September 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اليوم الوطني وزارة الداخلية العلم السعودي اليوم الوطني 93 یجب ألا ی م الوطنی
إقرأ أيضاً:
ينفع أكل وأشرب حتى لو الفجر أذن في رمضان؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من كان يأكل أو يشرب حتى سماع شهادة الأذان "أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله" معتقدًا أن هذا جائز، فقد وقع في خطأ نتيجة أخذ العلم من غير أهله، موضحًا أن السنة الصحيحة هي الإمساك بمجرد سماع أذان الفجر.
وأضاف خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هذه العادة لم تكن معروفة عند المسلمين طوال العصور الماضية، ولم يفتِ بها علماء الأمة الكبار مثل الإمام الخطابي (توفي 377هـ) والبيهقي (توفي 458هـ)، مشيرًا إلى أن من قام بذلك عليه التوبة إلى الله وأخذ العلم من مصادره الموثوقة فقط.
وأوضح أن الأحوط في هذه الحالة هو قضاء الأيام التي تم الصيام فيها بهذا الخطأ، ويُحدد الشخص عدد الأيام التي أكل أو شرب فيها أثناء الأذان بغلبة الظن، وإذا كان قضاء الأيام شاقًا عليه، يمكنه استبدال صيام النوافل بقضاء هذه الأيام، مثل صيام الاثنين والخميس بنيّة القضاء، أما إذا لم يكن يعلم أن هذا الفعل خطأ، فنرجو من الله أن يغفر له، لكن الاحتياط مطلوب في العبادات.
وأكد أن المسلم يباح له الأكل والشرب حتى بداية الأذان، لكن بمجرد سماع الأذان، يجب عليه الإمساك فورًا، وإذا كان هناك ماء في فمه يجب لفظه فورًا، ولا يجوز ابتلاعه بعد بدء الأذان.
وشدد على أهمية تحري العلم من مصادره الصحيحة، مشددًا على أن دار الإفتاء المصرية أوضحت مرارًا أن الإمساك يجب أن يكون مع بداية الأذان وليس بعد انتهائه، ناصحًا بعدم اتباع الفتاوى غير الموثوقة من وسائل التواصل الاجتماعي.