تكريم المتفوقين علمياً بمركز شباب سندوة بالقليوبية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
نظم مركز شباب سندوة بإدارة شباب الخانكة، حفلا لأعضاء المركز ضمن فعاليات مبادرة تكريم المتفوقين علميا، بتقدير الطلاب الأوائل فى الصفوف الدارسية الاعدادية والثانوية العامة و الأزهرية، من أبناءه الأعضاء بالمركز، وتوزيع الجوائز العينية تقديرا لجهدهم طوال العام، أولياء الأمور، وأعضاء مجلس الإدارة، والشخصيات العامة بها .
وأكد الدكتور محمود الصبروط، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، على أهمية مبادرة تكريم المتفوقين علمياً، ومواصلة تنفيذها للعام الخامس على التوالي برعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، لما حققته من مردود قوي وفعال على أرض الواقع، وتسليط الضوء على دور مراكز الشباب فى الخدمات المجتمعية التي يقدمها المركز لرواده، وزيادة الشعور بالإنتماء لدى أبناء القرية والمدن، وما يهدف إليه من تقدير واعزاز بالمجتهدين و المتفوقين دراسيا، فالنهوض بالوطن لا يأتى الا بالحفاظ على ولاء النشء والشباب و استثماره و توجيهه إلى الطريق الصحيح .
وتهدف مبادرة تكريم المتفوقين علميا بمراكز الشباب إلى التأكيد على استراتيجية وزارة الشباب والرياضة وتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة على أهمية الدور المجتمعي لمراكز الشباب ، والتأكيد على ان مراكز الشباب ليست لممارسة الرياضة فقط و إنما تسعى لدمج الشباب والطلائع في الأنشطة المختلفة والمتعددة لمراكز الشباب وتوسيع قاعدة الممارسة لانشطة مراكز الشباب .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تكريم المتفوقين الشباب والرياضة القليوبية الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
أشرف صبحي يترأس اجتماع الدورة (71) للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب
د.أشرف صبحي:
- كل الشكر والتقدير للقيادة السياسية بكافة الدول العربية، والتي تدعم باستمرار جهود الشباب والرياضة كأولوية على المستوى الوطني والإقليمي
- الاجتماع يمثل منصة متميزة لتوحيد الرؤى ووضع استراتيجيات واضحة تسهم في تحقيق الأهداف المشتركة،
- الاجتماع يهدف إلى تعزيز التعاون والتكامل والعمل المشترك وتبادل الخبرات بين دولنا العربية في مجالات الشباب والرياضة
- نعيش في حقبة زمنية مليئة بالتحديات والفرص، وهو ما يجعل مسؤوليتنا تجاه الشباب والرياضة أكبر من أي وقت مضى
- دورنا اليوم يتجاوز وضع الخطط والسياسات إلى ترجمة تطلعات الشباب العربي إلى واقع ملموس
ترأس الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ورئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، اجتماع الدورة (71) للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، واجتماعات اللجان الفنية المعاونة للمجلس الشبابية - الرياضية - المالية، بالعاصمة العراقية بغداد، وعضوية كل من" مصر، الأردن، الإمارات، تونس، الجزائر، السعودية، العراق، فلسطين، الكويت، ليبيا"، بحضور السفيرة الدكتورة/ هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، رئيس قطاع الشئون الاجتماعية.
وخلال كلمته، قال وزير الشباب والرياضة:"يشرفني أن ألتقي بكم اليوم في هذا الاجتماع الهام للمكتب التنفيذي واللجان الفنية المعاونة لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب في دورته رقم (71)، والذي يمثل منصة متميزة لتوحيد الرؤى ووضع استراتيجيات واضحة تسهم في تحقيق الأهداف المشتركة، وتعزيز التعاون والتكامل والعمل المشترك وتبادل الخبرات بين دولنا العربية في مجالات الشباب والرياضة، التي تعد من الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل مشرق لشعوبنا، وتقديم أفضل ما يمكن لشبابنا العربي".
وأضاف وزير الشباب :"إننا نعيش في حقبة زمنية مليئة بالتحديات والفرص، وهو ما يجعل مسؤوليتنا تجاه الشباب والرياضة أكبر من أي وقت مضى، فالشباب هم الثروة الحقيقية لأوطاننا، وهم القادرون على رسم ملامح مستقبل أكثر إشراقاً، ومن هنا، يأتي دورنا في تمكينهم من تحقيق أحلامهم وتوفير البيئة الداعمة التي تعزز إبداعاتهم، سواء في المجال الرياضي أو في المجالات الأخرى".
وتابع "صبحي":"دورنا اليوم يتجاوز وضع الخطط والسياسات إلى ترجمة تطلعات الشباب العربي إلى واقع ملموس، من خلال تطوير برامج ومبادرات تهدف إلى تمكين الشباب من تحقيق إمكاناتهم، وتعزيز دورهم في بناء أوطانهم، ونشر قيم الوحدة والتضامن بين الدول العربية، إن التحديات الراهنة التي تواجه أمتنا، سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية، تتطلب منا مضاعفة العمل الجماعي، وترسيخ التعاون العربي في مجالات الشباب والرياضة".
وعن الشباب العربي، قال رئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضةالعرب"شبابنا العربي، برغم التحديات، يمتلك من الطاقات والإمكانات ما يجعله قادراً على الإبداع والتميز في مختلف المجالات، وهذا ما يدعونا جميعاً إلى توفير البيئة المناسبة التي تتيح له الفرصة للتألق".
ووجه الدكتور أشرف صبحي التحية والتقدير إلى القيادة السياسية لكافة الدول العربية، والتي تدعم باستمرار جهود الشباب والرياضة كأولوية على المستوى الوطني والإقليمي، مشيداً بجهود الأمانة العامة للجامعة العربية ودورها في في دعم وتنظيم هذه الاجتماعات والتنسيق والدفع بجهودنا المشتركة نحو تحقيق أهداف المجلس.