موعد صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
بالتزامن مع بدء صرف مرتبات الشهر الحالي ازدادت عمليات البحث عن موعد صرف مرتبات شهر أكتوبر المقبل المقرر أن تشهد تطبيق الزيادة الجديدة التي وجه إليها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ومن خلال التقرير التالي يقدم موقع «الأسبوع» لمتابعيه كل ما يخص تفاصيل الزيادة الجديدة بالإضافة إلى موعد صرف مرتبات شهر اكتوبر 2023 والتي من المتوقع أن تبدأ يوم الاربعاء 25 أكتوبر المقبل وفق الإجراءات المتبعة من وزارة المالية.
ومن المقرر أن تبدأ عمليات صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023 من يوم الأربعاء 25 أكتوبر وتستمر حتى يوم الاثنين الموافق 30 أكتوبر لتكن أيام 25 و 26 و28 و 29 و30 أكتوبر المقبل.
كما سيتم صرف متأخرات مستحقات العاملين بخلاف المرتبات أيام 7 و10 و11 أكتوبر 2023، على أن تبدأ إتاحة مستحقات العاملين بماكينات الصراف الآلي طبق المواعيد المعلنة في المنظومة المالية الإلكترونية.
موعد تطبيق الزيادة الجديدةوكان الدكتور محمد معيط وزير المالية قدأعلن أنه من المقرر تطبيق الحد الأدنى للأجور الجديد للعاملين في القطاع الحكومي، والزيادة المقررة لأصحاب المعاشات، تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية، بعد إحالتها إلى مجلس النواب فور انعقاده في أكتوبر المقبل.
كما أوضح الدكتور محمد معيط وزير المالية، أنه سيتم استحقاق الحزمة الجديدة من الزيادات، بداية من شهر أكتوبر المقبل، بتكلفة تقديرية سنوية تبلغ 60 مليار جنيه.
موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023وكانت وزارة المالية قد قامت بصرف مرتبات شهر سبتمبر الجاري بداية من يوم الخميس الماضي 21 سبتمبر 2023 ومن المقرر أن تنتهي يوم الأربعاء المقبل 27 سبتمبر 2023، على مدار 5 أيام، تخفيفاً للازدحام وتكدس الموظفين والعاملين بالجهاز الإداري للدولة.
اقرأ أيضاًاليوم.. بدء صرف مرتبات شهر أكتوبر 2022 على مدار 7 أيام
بعد زيادة الأجور.. بدء صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023 بالزيادة الأخيرة اليوم
قبل بدء الدراسة.. «المالية» تعلن صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرتبات شهر سبتمبر صرف مرتبات شهر سبتمبر موعد صرف مرتبات شهر أکتوبر المقبل سبتمبر 2023 أکتوبر 2023
إقرأ أيضاً:
انتصار المقاومة في السابع من أكتوبر: العدو يُقِرُّ بالفشل
يمانيون../
أقر جهاز الأمن العام الصهيوني “الشاباك”، اليوم الثلاثاء، بفشله في تقييم قدرات حركة ” حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .
وذكرت صحيفة ” القدس العربي ” أن ذلك جاء ضمن مقتطفات نشرتها وسائل إعلام عبرية من نتائج تحقيق أجراه “الشاباك” بشأن هجوم “حماس” عام 2023، والذي مثّل ل “إسرائيل” إخفاقا عسكريا واستخباراتيا وأمنيا.
وفي ذلك اليوم هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت صهاينة؛ ردا على ” جرائم العدو الصهيوني اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى” . وذكرت هيئة البث الصهيونية (رسمية) أن ” الشاباك” أقر في التحقيق بفشله، إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات ” حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم .
وأضافت الهيئة، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين “.
فيما قالت القناة”12″ العبرية إن تحقيق ” الشاباك” توصل إلى أنه ” كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر “.
واعتبر “الشاباك” أن ما أسماها ” سياسة الصمت سمحت “لحماس” باكتساب قوة هائلة”.
وكشف جهاز الشاباك الصهيوني، في تحقيقاته الداخلية عن سلسلة إخفاقات استراتيجية أدّت إلى العجز عن التنبؤ بهجوم السابع من أكتوبر.
وأقرّ الجهاز بأنه فشل على مدى سنوات في كشف خطة “حماس” الهجومية، رغم توافر مؤشرات خطيرة.
وقال رئيس الشاباك “رونين بار”، إن التحقيقات خلصت إلى أن الجهاز لم يستخفّ بحركة حماس، لكنه أخفق في نهاية المطاف في تقييم نواياها الحقيقية، مشيرًا إلى أن الاعتقاد السائد كان أن الحركة تركّز على إشعال الضفة الغربية، ما صرف الأنظار عن التهديد القادم من غزة.
وأكدت التحقيقات أن “سياسات شراء الهدوء”، التي تبنّتها إسرائيل، عبر التسهيلات الاقتصادية وفتح المعابر، منحت حماس فرصة ذهبية للتسلّح الكثيف والتحضير لعملية اجتياح مدروسة.
كذلك، كشفت مصادر عبرية، مساء اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل جديدة حول هجوم السابع من أكتوبر 2023، إذ تعرضت قوة صهيونية مساندة لكمين محكم في بساتين كيبوتس ناحال عوز، ما أسفر عن مقتل العديد من الجنود، بينما فشلت الإمدادات في الوصول إليهم لإنقاذ الموقف.
وقالت المصادر العبرية، إن شرطة حرس الحدود تمكنت من التصدي لمجموعة أولى من 40 مسلحًا تسللوا إلى الكيبوتس، إلا أن دفعة ثانية من المقاومين استغلت الإنهاك الكامل للقوات وأجهزت عليهم.
وأضافت أن ثلاثة من مستوطني الكيبوتس لقوا مصرعهم برصاص الجيش الصهيوني عن طريق الخطأ، في واحدة من أكبر حوادث الفشل الميداني.
إلى ذلك، كشفت التحقيقات أن كاميرات المراقبة في الكيبوتس لم تعمل صباح الهجوم بسبب انقطاع الكهرباء، ما أتاح لعناصر القسام التسلل بحرية دون رصد تحركاتهم.
وأوضح الإعلام العبري، أن وحدة 8200 وغيرها من أجهزة الاستخبارات الصهيونية فشلت في التقاط الإشارات المبكرة، رغم بث عناصر حماس للهجوم بشكل مباشر عبر “فيسبوك” دون تدخل أو رصد.
وفي مستوطنة نتيف هعستراه، ذكر أن ثلاثة من عناصر نخبة القسام تسللوا جوًا إلى الكيبوتس، وواجهوا قوة من 37 جنديًا، بينهم ضابط كبير.
وأكد أنه في غضون ساعتين ونصف، قُتل 17 صهيونيا، بينما عاد اثنان من المسلحين إلى غزة، وقتل الثالث خلال الاشتباك.
وكشف التحقيق، أن مسؤول أمن الكيبوتس و25 عنصرًا تحت قيادته قرروا الاحتماء بالمنازل ورفضوا مواجهة المهاجمين، ما ترك السكان بلا أي حماية فعلية.
وأقر الجيش الصهيوني: بوجود نقص حاد في المعدات والأسلحة والجنود، واصفًا هذا الخلل بأنه “المرض القاتل “الذي ظهر بوضوح خلال هجوم 7 أكتوبر.
كما لفت التحقيق، إلى أن كاميرا وُجدت مع المقاتلين الثلاثة كشفت عن محاولة تفجير الجدار لدخول المزيد من المقاومين، إلا أن مشاكل تشغيلية حالت دون نجاح العملية، لتجنب “إسرائيل” كارثة أمنية أوسع وفق وكالة فلسطين اليوم.