لبنان ٢٤:
2025-03-20@01:14:47 GMT

أمرٌ غير متوقع عن ورقة الألف ليرة.. ما هو؟

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

أمرٌ غير متوقع عن ورقة الألف ليرة.. ما هو؟

فُوجئ مواطنون مؤخراً ولأسباب غير معروفة، برفضَ متاجر عديدة ورقة الألف ليرة لبنانيَّة خلال دفع ثمن الأغراض التي يتّمُ شراؤها. 
صاحب أحد المتاجر قال لـ"لبنان24": "لم نعُد نقبل ورقة الألف ليرة.. نريدُ المال بورقة (المُجمل)، أي بورقة فئة الـ10 آلاف ليرة أو الـ20 ألف ليرة والفئات الأخرى". 
كذلك، تبيَّن أنَّ بعض المتاجر لم تعد تتعامل بورقة الـ"ألف ليرة" من خلال إحتساب الفواتير.

فعلى سبيل المثال، إذا كانت الفاتورة بقيمة 96 ألف ليرة، يحتسبها المتجر فوراً بـ100 ألف ليرة باعتبار أنه "لا ألوف" بحوزته. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ألف لیرة

إقرأ أيضاً:

جدل حول استخدام غير متوقع لميزة في نموذج ذكاء اصطناعي

الأربعاء, 19 مارس 2025 12:46 ص

بغداد/المركز الخبري الوطني

أثار استخدام غير متوقع لميزة في أحد نماذج الذكاء الاصطناعي جدلًا واسعًا بين الخبراء والمستخدمين. وتبين أن هذه الميزة، المصممة في الأصل لغرض معين، قد تم استغلالها بطرق تثير مخاوف تتعلق بالأمان والأخلاقيات.

وأكد مطورو النموذج أنهم يحققون في الأمر ويعملون على اتخاذ التدابير اللازمة لمنع أي استخدام غير مقصود. في المقابل، طالب خبراء التقنية بضرورة تعزيز الشفافية والرقابة على هذه التقنيات لضمان استخدامها المسؤول.

يظل النقاش مفتوحًا حول كيفية موازنة الابتكار مع التحديات الأخلاقية التي تفرضها تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة.

مقالات مشابهة

  • ورقة بيضاء أوروبية لإعادة تسليح القارة
  • قرار عاجل بشأن تجهيزات امتحانات الثانوية العامة 2025
  • جدل حول استخدام غير متوقع لميزة في نموذج ذكاء اصطناعي
  • المشهداني يرد على فكرة الإقليم الشيعي بورقة المياه
  • محللون: استئناف الحرب ورقة ضغط على حماس لقبول شروط إسرائيل
  • عبد الباقي لـ سانا: تمكّنا من مراجعة مشاريع قيد التنفيذ والكشف عن اختلاس ٢٩ مليار ليرة سورية من أموال عامة، حيث جرى تهريبها أو استخدامها في عمليات فساد سابقة، مع إعادة جزء جيد منها لخزينة الدولة
  • ورقة للمؤتمر الوطني تطرح رؤية لما بعد الحرب في السودان
  • إلهام شاهين تفاجئ الجمهور بدور غير متوقع في «حسبة عمري»
  • تركيا.. الموازنة تسجل 449 مليار ليرة عجزا خلال أول شهرين
  • رسائل الواتساب المزعجة من المتاجر..الحظر «البلوك» ليس الحل