«أبوظبي 35» بطل «الزمن» في البرتغال
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
فيلافيلها (الاتحاد)
أخبار ذات صلةواصل بطل فريق أبوظبي، النجم الإماراتي قائد الزورق «أبوظبي 35»، راشد القمزي بسط سيطرته على المراكز الأولى عبر منافسات بطولة العالم لزوارق الفورمولا-2 في فيلافيلها، بالبرتغال، بعد أن حقق أفضل زمن في سباق السرعة، ليكون أول المنطلقين عبر السباق الرئيس للجولة.
وحقق راشد القمزي زمناً قدره 45.370 ثانية عبر المنافسة، وهو الرقم الأفضل في مسار السباق في حين حل ثانياً الليتواني إدجراس ريابكو وبزمن وقدره 45.375 ثانية، وثالثاً النرويجي توبايس مونتيكاس بـ 45.923 ثانية.
وكانت منافسات السرعة قد سجلت ثلاثة تصفيات تأهل القمزي من خلالها حتى المرحلة الأخيرة محرزاً أفضل زمن، في حين حل منصور المنصوري على زورق «أبوظبي 36» في المركز السادس بـ46.12 ثانية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: زورق أبوظبي راشد القمزي البرتغال
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله .. إعلامية: البابا شنودة شخصية خالدة تجاوزت الزمن
أحيت الإعلامية روان أبو العينين الذكرى الثالثة عشرة لرحيل البابا شنودة الثالث، مؤكدة أن ذكراه ستظل خالدة في وجدان المصريين لما قدمه من حكمة ورؤية روحية تجاوزت حدود الزمن.
وأوضحت أبو العينين، خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن البابا شنودة الثالث لم يكن مجرد قائد روحي، بل كان رمزًا لوحدة الوطن ورمزًا للتسامح والتآخي بين جميع طوائف الشعب المصري، مشيرة إلى أن حكمته ساعدت في تحقيق السلم المجتمعي والاستقرار.
وأضافت أن الذكرى الثالثة عشرة لرحيله تحل في 17 مارس، مستذكرة مسيرته العلمية والروحية، حيث درس التاريخ في كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول، وتخرج منها عام 1947، قبل أن يتفرغ للخدمة الدينية، ليصبح أحد أبرز القيادات الدينية التي ألهمت الأجيال.
وأشارت أبو العينين إلى أن البابا شنودة حمل على عاتقه مسؤولية الحفاظ على وحدة المصريين منذ توليه منصب بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في فترة شهدت تحديات كبرى، مضيفةً: "حكمته تجاوزت حدود الزمن، وكانت كلماته محملة دائمًا برسائل المحبة والسلام".