والي الخرطوم يلتزم بـ تذليل معوقات تواجه القطاع الصحي
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
الخرطوم – نبض السودان
بحث والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة اليوم مع دكتور محمود القائم مدير عام وزارة الصحة بالولاية وبحضور دكتور محمد عبدالمنعم السراج مدير البرنامج القومي للدرن بالصحة الاتحادية، بحث موقف تقديم الخدمة الطبية والعلاجية بالمرافق الصحية بالولاية و الإمداد الدوائي وإمكانية توسعة واضافة مرافق صحية جديدة وكوادر طبية لتعزيز الخدمات العلاجية.
ووعد الوالي بتذليل كافة المعوقات وتوفير الدعم اللازم لتقديم خدمة لأكبر قدر من مواطني الولاية.
وأشار دكتور محمود القائم مدير عام وزارة الصحة لأهمية السعي مع وزارة الصحة الاتحادية في توفير أكبر قدر من المعينات للمرافق بالولاية من أدوية ومستهلكات طبيه نسبة للظروف التي تمر بها ولاية الخرطوم.
واشاد بالكوادر الطبية التي ظلت مرابطة بالمستشفيات والمراكز الصحية طيلة فترة الحرب مراعاة للجانب الإنساني وتقديم الخدمات الصحية.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الخرطوم بـ تذليل والي يلتزم
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي : استثمار الشركات الفرنسية في مصر فرصة.. والدولة تعمل على تذليل العقبات
-الرئيس السيسي :
-مصر حريصة على الاستفادة من الخبرات الفرنسية وشركاتها
-الاستثمار في مصر لرجال الأعمال والشركات الفرنسية فرصة مواتية
-تمتع مصر بطاقة عمل ضخم ٦٠٪ من شعبها تحت سن ال٤٠ عاماً
-الدولة تعمل على تذليل أية عقبات تواجه المستثمرين الفرنسيين
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الجلسة الختامية للمنتدى الإقتصادي المصري الفرنسي، الذي انعقد اليوم في القاهرة، في إطار الزيارة الرسمية رفيعة المستوى لرئيس الجمهورية الفرنسية إلى مصر.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن المنتدى، الذي حمل عنوان "شهادات ورؤى حول الشراكة الفرنسية المصرية"، شهد مشاركة عدد كبير من الشركات المصرية والفرنسية، المتخصصة في مجالات متنوعة تشمل الصحة، والطاقة الجديدة، والهيدروجين الأخضر، والذكاء الاصطناعيّ، والتكنولوجيا، وغيرها من المجالات ذات الإهتمام المشترك.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس قد أعرب عن ترحيبه بالرئيس ماكرون وعن شكره لجهده المبذول لدعم وتطوير العلاقات بين البلدين، مؤكداً أن مصر حريصة على الاستفادة من الخبرات الفرنسية وشركاتها.
وأشار الرئيس إلى أن الاستثمار في مصر بالنسبة لرجال الأعمال والشركات الفرنسية يعتبر فرصة مواتية، في ظل الجهد الكبير الذي تم بذله خلال العشر سنوات الماضية في مجال البنية التحتية والأساسية، فضلاً عن عملية الإصلاح الاقتصادي، واتفاقيات التجارة الحرة التي ابرمتها مصر في الاطار الافريقي والعربي، وتمتع مصر بطاقة عمل ضخم، في ظل أن 60% من الشعب المصري تحت سن ال٤٠ عاماً.
وشدد الرئيس على أهمية إنشاء شراكات بين الجانبين المصري والفرنسي في المجالات المختلفة، مؤكداً على أهمية وضرورية مسألة توطين الصناعة في مصر، ومشدداً على حرص الدولة على تذليل أية عقبات تواجه المستثمرين الفرنسيين، وعلى الارتقاء بمستوى العلاقات المصرية الفرنسية إلى أفاق أرحب تلبي تطلعات الشعبين الصديقين.