يحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة سوزان تميم التي ذهبت ضحية جريمة قتل وهي لم تتجاوز ال 30 من عمرها على يد أحد رجال الأعمال حيث أنها كانت مجرد فتاة موهوبة مشتركة في برنامج مواهب بدأت شهرتها أن تتصاعد بعد نجاحها اللافت في برنامج استوديو الفن، وما ساعدها على الانتشار هو إصدار أغنيات فردية، وكانت أولها في العام نفسه من تحقيقها الذهبية في البرنامج وكان هذة بداية اللعنة عليها، حيث أن شهرتها وجمالها كانو أبرز أسباب قتلها.

 

 


أزواج سوزان تميم

تزوّجت سوزان تميم مرتين، الأولى من السيد علي مزنر، لكنهما تطلقا لاحقًا، أما المرة الثانية فمن عادل معتوق، وهو منظم حفلات لبناني، تعرّفت عليه عن طريق المخرج سيمون أسمر، وبعد خلافات بينهم وأنكرت زواجها منه وقالت إن عادل إستغل توقيعًا لها على ورقة بيضاء

كوثيقة زواج،رفع عادل دعاوى قضائية على سوزان تميم في لبنان، وطالب لاحقًا نقابة الموسيقيين المصرية منعها من ممارسة أي نشاط فني في مصر، بل ومنع القنوات الفضائية الفنية ومنها روتانا من بث أغاني أو كليبات لها، فقد حاربها من دون توقف حتى وفاتها.


أبرز أعمال سوزان الغنائية

فقد طرحت "هو مين" عام 1996، ثم "أنا واضحة" و"اشتقتلك" و"مش وقت حساب" عام 1997، و"أنا كده لما احب" عام 1999.
ولعل أشهر أعمالها أغنية "ساكن قلبي" و"انا اللي عاشقاك" "لا انا" "وينه حبيبي" "يصعب عليا" و"ناويهالو"، التي أعادت طرحها الفنانة رولا سعد، وأغاني آخرى مازالت موجودة حتى الان لا زلنا نرددها، منها "ساكن قلبي"، "أنا اللي عشقاك"، "لا انا.

 

قتل سوزان تميم

قتلت سوزان تميم بتحريض من هشام طلعت مصطفى الذي عرض مليوني دولار أميركي على الضابط محسن السكري مقابل قتله لها في منزله بدبي وبالفعل قتلها وعثر على جثة سوزان في منزلها وبعد التحريات اعترف أنه هو الذي قام بالجريمة بتحريض من راجل الاعمال هشام طلعت مصطفى، وكل هذا بسبب رفضها للزواج منه حيث أنه أعتبر إن هذة إهانه له خاصة بعد هربها منه إلى دبي وارتباطها بملاكم هناك، قد تعرفت على طلعت خلال إقامتها في مصر مع خالتها، بحيث كانت تعمل في أحد الفنادق التي يملكها هو، فقام برعايتها وساعدها على طلاقها من زوجها الثاني عادل معتوق، الذي وقف بوجهها لفترات عديدة.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سوزان تميم مقتل سوزان تميم سوزان تمیم

إقرأ أيضاً:

غموض يكتنف مصير خبير صواريخ حوثي كبير.. هل قتلته واشنطن فعلًا؟

يلفّ الغموض مصير مسؤول كبير عن الصواريخ لدى جماعة أنصار الله الحوثيين في اليمن، حيث يرفض الجيش الأميركي حتى الآن تأكيدَ مقتله أو تحديد هويته، وذلك بعد غارات أميركيةٍ في مارس/ آذار الماضي، بحسب ما أفادت به وكالة "رويترز".

 

وكان مستشار الأمن القوميّ الأميركي، مايك والتس، قد قال في تصريحات لـ"سي.بي.إس نيوز"، بعد غارات على اليمن استهدفتْ جماعة الحوثيّ في 15 مارس، إنَّ الموجة الأولى منها قتلت "كبير مسؤولي الصواريخ لديهم".

 

كما تحدَّثَ والتس عن العملية في محادثة نصية سرية، كشفتْ عنها صحيفة "ذي أتلانتيك" الأسبوع الماضي، قائلًا: "الهدف الأول.. كبير مسؤولي الصواريخ لديهم.. تَسَنّى لنا تأكيد هويته وهو يدخل مبنى يخصُّ صديقته، وهو منهار الآن"، حسب قوله.

 

ما مصيره؟

 

وفقًا لوكالة "رويترز"، يقول مسؤولون أميركيون تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هوياتهم، إنه لم يرد إليهم أيّ تأكيد مستقل من الجيش الأميركي بشأن مقتل شخص مثل هذا في الغارات الأميركية على اليمن.

 

ومن غير المعتاد أن تمتنع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن تأكيد إعلان البيت الأبيض عن عملية عسكرية. فعادة ما يكشف الجيش علنًا عن تفاصيل بشأن الأهداف الكبرى في غضون أيام من نجاح المهمة.

 

وعند طلب تأكيد مقتل كبير خبراء الصواريخ لدى الحوثيين في غارة أميركية، أحال البيت الأبيض "رويترز" إلى الجيش الأميركي، حيث رفض هذا الأخير طلبات متكررة قدمت على مدى أسبوع لتأكيد مقتل هذه الشخصية العسكرية لدى الجماعة أو الكشف عن اسم القتيل.

 

ووفقًا لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وهي مؤسسة بحثية مقرها واشنطن، فإن عبد الخالق بدر الدين الحوثي هو "القائد الفعلي لقوات الصواريخ الاستراتيجية"، بحسب ما نقلت وكالة "رويترز".

 

لم يرصد أي إعلان للحوثيين

 

كما أفادت "رويترز"، بأنّ محمد الباشا، الذي تعمل شركته المتخصصة في استشارات المخاطر "باشا ريبورت" في البحث في المعلومات مفتوحة المصدر بشأن اليمن، عمل على فحص تقارير الحوثيين عن مقتل أكثر من 40 مقاتلًا حوثيًا خلال الضربات الجوية في مارس الماضي.

 

وقال الباشا إنه لم يتم رصد أي شخص رفيع المستوى مثل عبد الخالق بدر الدين الحوثي بين القتلى المعلن عنهم حتى الآن، كما لم يرصد أي إعلان وفاة على قناة تلفزيونية تابعة للحوثيين عن شخص تتطابق بياناته مع ما ذكره مستشار الأمن القومي الأميركي.

 

غير أنه قال إن الحوثيين لا يعلنون دائمًا هويات قتلاهم على الفور، كما نوه إلى أن قادة القوة الصاروخية يعدون "سريين".

 

من جانبه، قال مايكل نايتس، الزميل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إن من أشار إليه والتس سيكون خبيرًا في الصواريخ مدربًا في إيران "ضالعًا في إدارة هذه المنظومة"، حسب قوله.

 

وأضاف: "إذا كانوا يعتقدون أنهم نالوا من هذا الشخص، فربما نالوا منه بالفعل".

 

لا ذكر لخبير صواريخ في التصريحات العلنية

 

ولم يذكر اللفتنانت جنرال ألكسوس جرينكويش مدير العمليات في هيئة الأركان المشتركة في تصريحاته العلنية بشأن الغارات التي شنت في 17 مارس أي صواريخ. غير أنه قال إن منشأة للطائرات المسيّرة "قُصفت، وبها عدد من كبار القيادات".

 

وفي منشور على منصة "تروث سوشال" يوم الإثنين، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الغارات الأميركية "دمرت" الحوثيين. وكتب: "لم يعد الكثير من قادتهم بيننا"، وذلك دون التطرق لمزيد من التفاصيل.

 

ووفقًا لواشنطن، تهدف هذه الغارات، وهي أكبر عملية عسكرية أميركية في الشرق الأوسط منذ تولي ترمب منصبه في يناير/ كانون الثاني، إلى إجبار الحوثيين على وقف هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر، وكذلك السفن الحربية الأميركية.


مقالات مشابهة

  • نيكول سابا تكشف كواليس مشهد قتلها في مسلسل «وتقابل حبيب» بهذه الطريقة | فيديو
  • غموض يكتنف مقتل قائد صواريخ حوثي
  • غموض يكتنف مصير خبير صواريخ حوثي كبير.. هل قتلته واشنطن فعلًا؟
  • لعنة الرسوم الجمركية.. الكنديون يعزفون عن السفر إلى أميركا
  • مشهد من جنازات الأقباط.. طقوس الجنازة في الكنيسة القبطية
  • لعنة الفراعنة.. فك غموض العثور على جثة في مقبرة أسمنتية بشقة بالهرم
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال في ميانمار إلى أكثر من ألفي قتيل
  • ميانمار تتسلم الدفعة الأولى من المساعدات الإنسانية المقدمة من الصين
  • قرينة السفير التركي: مصر تمتلك تاريخا لا مثيل له.. وأدعو الجميع لاكتشاف جمالها
  • البرهان يهنئ الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان والشيخ تميم والرئيس السيسي