«زيلينسكي» ناقشت مع «البرهان» أنشطة الجماعات غير الشرعية التي تمولها روسيا
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
رصد – نبض السودان
كشف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن اجتماعاً “غير مقرر” مع رئيس مجلس السيادة الجنرال عبد الفتاح البرهان.
وقال زيلينسكي، عبر “إكس”، السبت، إن اللقاء في مطار شانون بأيرلندا وناقشنا “التحديات الأمنية المشتركة، وتحديداً أنشطة الجماعات المسلحة غير الشرعية التي تمولها روسيا”.
وأضاف: “أنا ممتن لدعم السودان المستمر لسيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها.
لقد درسنا المنصات المحتملة لتكثيف التعاون بين أوكرانيا والدول الإفريقية”.
ونشر زيلينسكي صورة للاجتماع عبر منصة إكس، حيث يمكن أيضاً رؤية السفير الأوكراني لدى أيرلندا غيراسكو لاريسا حاضراً.
ويأتي الاجتماع بعد أن وجد تحقيق حصري لشبكة CNN نُشر هذا الأسبوع أن القوات الخاصة الأوكرانية كانت على الأرجح وراء سلسلة من ضربات الطائرات بدون طيار وعملية برية موجهة ضد ميليشيا تدعمها فاغنر بالقرب من العاصمة السودانية، مما يثير احتمال أن تكون تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا، قد انتشرت بعيداً عن الخطوط الأمامية.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أنشطة البرهان زيلينسكي مع ناقشت
إقرأ أيضاً:
كالاس: يجب ممارسة أقصى الضغوط على روسيا لإنهاء حرب أوكرانيا
أوكرانيا – صرحت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنه يجب ممارسة “أقصى الضغوط” على روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وأشارت كالاس في بيان، الاثنين، قبيل اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ، إلى أن جدول أعمال الاجتماع مليء بالتطورات في الشرق الأوسط، والحرب المستمرة في أوكرانيا، والعلاقات مع غرب البلقان وإفريقيا.
ولفتت إلى مرور شهر تقريبا منذ أن قبلت أوكرانيا وقف إطلاق النار دون قيد أو شرط، وأن الجانب الروسي لم يوافق على هذا.
وأكدت أن أوكرانيا بحاجة إلى مزيد من الدعم في الحرب المستمرة.
وأضافت: “أعتقد أننا بحاجة للضغط على روسيا لإنهاء هذه الحرب بشكل حقيقي. علينا ممارسة أقصى قدر من الضغط، لأن السلام يتطلب شخصين، بينما الحرب تتطلب شخصا واحدا، ونحن نرى أن روسيا تريد الحرب”.
وأردفت: “على كل من يريد وقف القتل أن يضغط على روسيا بأقصى قدر”.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول