فرقة سيد درويش تحتفي بمئوية فنان الشعب اليوم في أوبرا الإسكندرية
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
تحيي فرقة سيد درويش حفلًا كبيرًا في الثامنة مساء اليوم بمسرح سيد درويش في أوبرا الإسكندرية.
تفاصيل حفل فرقة سيد درويشوتشدو الفرقة بمجموعة من أجمل أعمال فنان الشعب الراحل سيد درويش ومنها؛ خفيف الروح، زوروني كل سنة مرة، يا عشاق النبي، عين الحسود فيها عود.
وتصدح الفرقة أيضًا بأغنيات، سالمه يا سلامه، أنا هويت، طلعت يا محلا نورها، يا ورد على فل وياسمين.
ويحضر الحفل أسرة الفنان الراحل سيد درويش، وجمعية أصدقاء تراث موسيقى سيد درويش، وعدد من الفنانين ورموز المجتمع في مجالات كافة، فضلا عن عشاق ومريدي سيد درويش من الجمهور المصري والأجنبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرقة سيد درويش سيد درويش الفنان سيد درويش أوبرا الإسكندرية سید درویش
إقرأ أيضاً:
كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بأكثر من 260 قمة يفوق ارتفاعها 3 آلاف متر، ومسارات مشي شقّها السكان الأصليون منذ آلاف السنين، وحدائق وطنية وغابات رائعة، وأمواج عاتية تتلاطم دون عائق عبر المحيط الهادئ.
عند سماع كل ما توفره هذه الوجهة، قد يتبادر إلى ذهنك تشيلي، أو نيوزيلندا، أو حتى ولاية كاليفورنيا الأمريكية. ولكن بدلاً من كونها واحدة من مراكز العافية والمغامرة الأكثر وضوحًا في الهواء الطلق، فهي في الواقع تايوان.
راهنا، تتمتع هذه الجزيرة الكبيرة بالعديد من المزايا رغم أنّها بحجم بلجيكا أو ولاية ماساتشوستس الأمريكية تقريبًا.
إضافة إلى ذلك، توفّر تايوان أيضًا فرصة للاسترخاء بعد اندفاع الأدرينالين، وإعادة شحن بطارياتك الجسدية والنفسية، والانغماس في المأكولات الفاخرة في النزل والمنتجعات الراقية في المتنزهات الوطنية، والمناطق ذات المناظر الخلابة.
المحمية الطبيعية الأشهر في تايوان هي حديقة تاروكو الوطنية، التي تحمي مضيق تاروكو، وهو هاوية هائلة طولها 18 كيلومترًا محفورة بواسطة نهر "Liwu".Credit: PonAek/iStockphoto/Getty Imagesوصرحت كيت تشين، من إدارة السياحة في تايوان قائلة: "ساهمت عدة عوامل في النمو السريع للرياضات في الهواء الطلق بتايوان. وتوفر المناظر الطبيعية المتنوعة أجواء مثالية لمجموعة واسعة من رياضات المغامرة، والحجم الصغير للجزيرة يجعل من السهل الوصول إلى الوجهات في غضون ساعات قليلة، ما يجعل الاستكشاف ملائمًا للزوار".
من جتهه، يشير مايكل ماكريش، وهو مؤسس شركة "Taiwan Outdoors" التي تقدّم جولات مغامرة وخدمة النقل من المدينة إلى البرية "ParkBus Taiwan"، إلى أن الجائحة كانت بمثابة نقطة تحوّل رئيسية.
ويقول ماكريش: "كانت الحدود مغلقة ولكن كان بإمكانك السفر محليًا. كان هناك ارتفاع كبير في عدد الشباب البالغين الراغبين في ممارسة رياضة المشي لمسافات طويلة أو ركوب الدراجات".
لكن الأمر لا يقتصر على السكان المحليين الذين يكتشفون فرص التجول في الهواء الطلق على الجزيرة. فالعالم الجديد الواسع في تايوان يسهل على الزوار الدوليين الاستفادة منه أيضًا.