صحيفة الاتحاد:
2025-01-03@18:34:23 GMT

إنقاذ مهاجرين غرق زورقهم قبالة شواطئ لبنان

تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT

أنقذ الجيش اللبناني، اليوم السبت، 27 مهاجرا تعرض زورقهم للغرق قبالة الساحل الشمالي للبلاد، حسبما أعلنت القوات المسلحة.
وتمكنت دورية من القوات البحرية في الجيش بمؤازرة الدفاع المدني "من إنقاذ 27 مهاجرًا كانوا على متن أحد الزوارق المطاطية أثناء تعرضه للغرق مقابل شاطئ شكا" بشمال لبنان، وفق بيان للجيش.
يتوجه المهاجرون، الساعون للوصول إلى أوروبا من لبنان عموما، إلى جزيرة قبرص في شرق البحر المتوسط على بعد 175 كيلومترا.


وأعلنت القوى الأمنية، اليوم السبت، أيضا القبض على مهرب بشر ومهاجرون أثناء وجودهم في سيارة.
وقالت قوى الأمن الداخلي إن السائق اعترف بالتخطيط لتهريبهم على متن قارب إلى قبرص. وأضاف البيان أن الأفراد المعنيين قالوا، أثناء الاستجواب، إنهم دفعوا ما بين 5000 إلى 7000 دولار أميركي للشخص الواحد للوصول إلى أوروبا عبر قبرص.
وقال مصدر أمني، طالبا عدم الكشف عن هويته "حاولنا إيقافهم في البرّ قبل مغادرتهم بحرا".
وأعلن الجيش، الخميس، أنه منع هذا الأسبوع نحو 1000 حالة عبور غير شرعي للحدود اللبنانية.
ويحبط الجيش بانتظام عمليات تهريب بحرا ويعتقل المهربين ومن يحاولون المغادرة.

أخبار ذات صلة البابا فرنسيس ينتقد عدم إنقاذ المهاجرين في البحر سفيرة أميركا تردّ على إطلاق النار على السفارة في بيروت المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: لبنان غرق مركب مهاجرون

إقرأ أيضاً:

الجيش الفرنسي ينسحب من آخر معاقله في إفريقيا

يناير 1, 2025آخر تحديث: يناير 1, 2025

المستقلة/-أعلنت ساحل العاج، الأربعاء، أن القوات الفرنسية ستغادر أراضيها، لتُنهي بذلك عقودًا من الوجود العسكري الفرنسي. تأتي هذه الخطوة في إطار موجة متزايدة من الدول الأفريقية التي تقلص تعاونها العسكري مع فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة.

وأكد الرئيس الإيفواري الحسن واتارا أن عملية الانسحاب ستبدأ في كانون الثاني/يناير 2025، مما ينهي وجود ما يصل إلى 600 جندي فرنسي في البلاد. ويأتي هذا الإعلان في أعقاب خطوات مماثلة من قادة آخرين في غرب أفريقيا، حيث طُلب من القوات الفرنسية مغادرة دول عدة.

ويرى محللون أن هذه المطالب بإنهاء وجود القوات الفرنسية تعكس تحولًا هيكليًا أوسع في طبيعة العلاقات بين دول المنطقة وباريس. فقد واجهت فرنسا انتكاسات كبيرة في غرب أفريقيا خلال السنوات الأخيرة، بما في ذلك في تشاد والنيجر وبوركينا فاسو، حيث تم طرد قواتها التي ظلت منتشرة هناك لسنوات طويلة.

وتزامنًا مع تقليص وجودها العسكري في القارة، تسعى فرنسا إلى استعادة نفوذها السياسي والعسكري من خلال استراتيجية جديدة تهدف إلى تقليل عدد قواتها الدائمة في أفريقيا.

غير أن هذا التحول لم يأتِ دون تحديات، حيث شهدت النيجر ومالي وبوركينا فاسو تقاربًا مع روسيا. ولم تتحسن الأوضاع الأمنية في تلك الدول. بل ازدادت سوءًا مع تصاعد الهجمات التي تنفذها “الجماعات المتطرفة” وارتفاع أعداد الضحايا المدنيين جراء أعمال العنف التي تُنسب إلى الجماعات المسلحة والقوات الحكومية على حد سواء.

مقالات مشابهة

  • نجح الجيش في التصدي لمحاولة المليشيا للسيطرة على السلطة
  • الجيش الإسرائيلي يتوغل في جنوب لبنان
  • انتشال 27 جثة وإنقاذ 25 مهاجرا قبالة سواحل جزيرة قرقنة التونسية
  • اليمن يسقط 18 طائرة “إم كيو 9” أمريكية
  • إحصائية| إسقاط 18 طائرة “إم كيو 9” أمريكية في أجواء اليمن
  • الجيش الفرنسي ينسحب من آخر معاقله في إفريقيا
  • اليمن يسقط 18 طائرة إم كيو 9 أمريكية .. انفوجراف
  • إنقاذ مهاجرين وفقدان العشرات بعد غرق قارب أقلهم من ليبيا إلى إيطاليا
  • قتلى ومفقودون في حادثي غرق منفصلين أثناء إبحارهم إلى إيطاليا
  • الجيش اللبناني يتمركز في بلدة جنوب البلاد