سرايا - زعم رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، أن حكومته هي من اتخذت قرار منع انهيار السلطة الفلسطينية، رغم تحفظ وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن بحكومة الاحتلال إيتمار بن غفير.





وقال نتنياهو، السبت، إن "الناس لا يدركون كيف يعمل الائتلاف الحالي.. إنهم هم الذين انضموا إلي، ولست أنا من انضم إليهم".



وقال نتنياهو عن ردود فعل سموتريتش وبن غفير، إنهم يتحدثون، وفي النهاية هم سياسيون.


 
 
إقرأ أيضاً : جماعات الهيكل تُعلن عن اقتحام مركزي للأقصىإقرأ أيضاً : وفاة الرئيس الإيطالي السابق جورجو نابوليتانو عن 98 عاماإقرأ أيضاً : زلزال بقوة 4.6 ريختر يضرب كهرمان مرعش التركية


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

استطلاع إسرائيلي يتوقع انهيار ائتلاف نتنياهو بسبب قضيتي التجنيد وغالانت

أكدت صحيفة "معاريف" أنه حال أجريت الانتخابات الإسرائيلية في الوقت الحالي بعد إقالة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، لوزير الحرب يوآف غالانت، فإن كتلة الائتلاف الحاكم ستحصل على 49 مقعدا فقط، فيما ستحصل المعارضة إلى 61، من أصل 120 في الكنيست.

وذكرت الصحيفة في استطلاع للرأي أجرته مؤخرا أنه "على خلفية مسألة تجنيد اليهود المتشددين في الجيش الإسرائيلي والمساواة في العبء، وعلى خلفية الإقالة الدراماتيكية للوزير يوآف غالانت، تنخفض كتلة الائتلاف إلى 49 مقعدا فقط.

وبحسب البيانات، فإن الحزب الصهيوني الديني، الذي يتزعمه وزير المالية بتسلئيل سموتريش حصل على دعم بنسبة 2.9 بالمئة فقط هذا الأسبوع، ومرة أخرى لم يتجاوز نسبة الحسم.


ويشترط القانون الإسرائيلي حصول الحزب السياسي نسبة  3.25 بالمئة من إجمالي أصوات الناخبين من أجل الحصول على التمثيل في الكنيست (البرلمان)، وهي النسبة التي كانت 2 بالمئة سابقا، وجرى رفعها من أجل تقييد الأحزاب العربية بشكل أساسي.

وفي المقابل، حصل حزبا "يش عتيد" بقيادة يائير لابيد على 15 مقعدا، والديمقراطيون بقيادة يائير جولان على مقعدين (13 مقعدا بالتحالف بين حزب العمل وحزب ميرتس).

ونتيجة لذلك، ورغم تعزيز الليكود لموقع بـ24 مقعدا، فإن الائتلاف يتراجع بواقع 3 مقاعد إلى 49 مقعدا فقط، مقابل 61 لأحزاب المعارضة دون الأحزاب العربية التي تمتلك 10 مقاعد.

وطرح الاستطلاع سؤال: "لو أجريت اليوم انتخابات كنيست جديدة لمن ستصوت؟ وكانت الإجابات أن "الليكود" بقيادة نتنياهو سيحصل على 24 مقعدا، و"معسكر الدولة" بقيادة بيني غانتس على 19، و"يش عتيد" بقيادة لابيد على 15، و"إسرائيل بيتنا" بقيادة أفيغدور ليبرمان 14.

وسيحصل الديمقراطيون على 13، و"شاس" بقيادة أرييه درعي على 10، و"عوتسما يهوديت" بقيادة إيتمار بن غفير على 8.

وأظهر الاستطلاع أن حزب الصهيونية الدينية، الذي يتزعمه جدعون ساعر، وهو وزير الحرب الجديد سيحصل 1.8 بالمئة فقط من الأصوات،  وحزب التجمع على 2.2 بالمئة، وهو ما لا يتجاوز نسبة الحسم.


وشارك في الاستطلاع، الذي أجري يومي 6 و7 تشرين الثاني/ نوفمبر، 500 شخص، يشكلون عينة تمثيلية من السكان البالغين في دولة الاحتلال من سن 18 عامًا فما فوق، واكدت الصحيفة أن الحد الأقصى لخطأ أخذ العينات في الاستطلاع هو 4.4 بالمئة.

والأربعاء، تظاهر آلاف الإسرائيليين أمام مبنى الكنيست ثم توجهوا إلى منزل نتنياهو، رفضا لإقالة وزير الحرب السابق يوآف غالانت، في حين كشف استطلاع للرأي أن 52 بالمئة يرون أن نتنياهو يعرض الأمن للخطر.

مقالات مشابهة

  • السلطة الفلسطينية تدين اعتداءات الإسرائيليين في أمستردام.. نقلوا جرائمهم إلى أوروبا
  • إيغلاند يشير إلى ما قد يفاجئ سموتريتش وبن غفير وحاجة ترامب للاستماع إلى دول الخليج
  • استطلاع إسرائيلي يتوقع انهيار ائتلاف نتنياهو بسبب قضيتي التجنيد وغالانت
  • السلطة الفلسطينية تتخوف من تبعات فوز ترامب
  • بعد انهيار الحكومة.. الناتو والدول الأوروبية تدعم ألمانيا وشولتس
  • شولتس مدعو إلى تسليم السلطة بسرعة بعد انهيار ائتلافه الحكومي
  • ماذا لو نجحت صفقة الممر الآمن وعادت غزة للسلطة الفلسطينية؟
  • المقاومة الفلسطينية تدعو واشنطن لإنهاء انحيازها الأعمى وحكومة الاحتلال تحتفل بعودة ترامب
  • ما مستقبل القضية الفلسطينية بعد فوز ترامب؟
  • مقربون من نتنياهو: رئيس الحكومة ينوي أيضا إقالة رئيس أركان الجيش ورئيس الشاباك