القنوات الأكثر شعبية في واتساب
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
23 سبتمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: في الـ13 من سبتمبر الجاري، أطلق تطبيق التواصل الفوري واتساب، خدمة القنوات التي طال انتظارها في أكثر من 150 بلدا في العالم، بعدما جرى اختبارها في دول بعينها.
وبعد مرور 10 أيام، بدأت بعض القنوات تحقق أرقاما بالملايين، وتظهر قائمة القنوات العشر الأكثر شعبية في واتساب حتى السبت في واتساب ما يلي:
1.
2. نتفليكس 14 مليونا.
3. ريال مدريد 13 مليونا.
4. الممثلة البريطانية الهندية كاترينا كيف 11 مليونا.
5. مغني الراب باد باني من بورتوريكو 10.7 مليون.
6. نادي برشلونة الإسباني 9.6 مليون.
7. الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، مارك زوكربيرغ 7.1 مليون.
8. نادي مانشستر ستي الإنجليزي 7 مليون.
9. فريق الكريكت الهندي 6.9 مليون
10. نادي ليفربول الإنجليزي 6 مليون.
وخدمة “القنوات” في “واتساب” باختصار هي: حساب يبعث بانتظام رسائل إلى مستخدمين كثر، لكن لا يوجد فيها مجال للتفاعل كما في المجموعات المعروفة في التطبيق بحيث يمكن تبادل الرسائل.
لكن بوسع أي شخص اختيار متابعة أي قناة عبر البحث عنها في خانة (update) في واجهة “واتساب” على الهواتف الذكية.
وشدد واتساب على أن قنواته وسيلة سهلة وموثوقة وتوفر الخصوصية للمستخدمين الراغبين في الحصول على التحديثات من المؤسسات والهيئات التي تملك القنوات مثل المؤسسات الإخبارية والحكومية والأندية الرياضية وغيرها.
وكانت هذه الميزة موجودة منذ سنوات في تطبيق “تلغرام” المنافس، وهو الأمر الذي كان يميز الأخير عن “واتساب”، الذي ظل كان يفتقر لأداة منظمة لتدفق المعلومات من المؤسسات إلى الجمهور.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات شعبية واسعة في المكلا تنديداً بتردي الأوضاع المعيشية
الجديد برس|
شهدت مدينة المكلا محافظة حضرموت احتجاجات شعبية واسعة تنديداً بزيادة ساعات انقطاع الكهرباء.
وطالب المحتجون، الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي، بوضع حلول لأزمة الكهرباء التي تفاقمت مع ارتفاع درجات الحرارة، خصوصا في شهر رمضان.
وعبَّر المتظاهرون عن غضبهم، من تجاهل المسؤولين لمعاناتهم، وعدم اتخاذ إجراءات ملموسة لتحسين الخدمات الأساسية الأخرى المتدهورة في المدينة.
وحمَّل المواطنون الحكومة والمجلس الرئاسي، المسؤولية عن النتائج والآثار السلبية لانقطاعات الكهرباء على المرضى وكبار السن والأطفال.