حزب الاتحاد يناقش خطته التنفيذية لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
عقدت الهيئة العليا لحزب الاتحاد اجتماعا موسعا لمناقشة خطته التنفيذية للفعاليات التي ينظمها خلال الفترة القادمة لدعم وتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاتتخابات الرئاسية 2024، والتي تعكس طموح واتجاهات اعضاء الحزب وجماهيره في مختلف المحافظات المصرية.
واختار الحزب شعار «اطلب_من_الرئيس»، ليكون عنوانا لكافة فعالياته ليكون صوت الجماهير المصرية وجسرا بين الجماهير والرئيس، في اتجاهين الاول يعبر عن نبض المصريين والثاني يشرح ويوضح الانجازات الكبرى التي تحققت خلال السنوات العشر الماضية.
واعلن رضا صقر رئيس الحزب عن عقد لقاء جماهيري اسبوعي في مقر الحزب مع اعضاء الحزب وقيادات الاحزاب المصرية لعرض مطالب الجماهير وطموحهم خلال المرحلة المقبلة واستعراض ما حققته الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس السيسي، كما سيعقد الحزب لقاءات جماهيرية موسعة في العديد من المحافظات المصرية.
ودعا صقر الاحزاب والقوى السياسية مشاركة الحزب في شعاره الذي يستهدف اتاحة للشعب المصري ليعبر عن طموحه واحلامه خلال السنوات القادمة تحت قيادة الرئيس السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الاتحاد السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي رضا صقر
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 380 شخصًا أعتقلوا في مظاهرات بعد الانتخابات الرئاسية بفنزويلا
أعلنت النيابة العامة الفنزويلية السبت إطلاق سراح نحو 380 شخصا اعتقلوا على خلفية تظاهرات شهدتها البلاد ضد فوز الرئيس نيكولاس مادورو بولاية رئاسية جديدة في يوليو، ما يرفع إلى نحو 1900 عدد المفرج عنهم في إطار أزمة ما بعد الانتخابات.
وأسفر قمع التظاهرات عن مقتل 28 شخصا وإصابة 200 آخرين واعتقال 2400 شخص في الأيام التي أعقبت انتخابات 28 يوليو التي تصر المعارضة على أنها الفائزة فيها وعلى أن النتائج المعلنة مزوّرة.
وجاء في بيان النيابة العامة أنه "تم طلب ما مجموعه 381 مراجعة وقبولها في 16 يناير 2025 و24 منه، فضلا عن تلك التي عولجت سابقا وتم الإبلاغ عنها في بيانات سابقة، ما يفضي إلى رقم إجمالي قدره 1896 إطلاق سراح إلى حد الآن".
وقال المدعي العام طارق وليام صعب في تصريح لوكالة فرانس برس "إنهم أحرار طليقون".
وعلى الرغم من عمليات الإفراج هذه، استمر احتجاز معارضين ونشطاء. فوفق إحصاء لمنظمة فورو بينال غير الحكومية، اعتُقِل 83 شخصا لأسباب "سياسية" بين الأول من يناير و12 منه.
ولم يعترف قسم كبير من المجتمع الدولي بفوز مادورو الذي أدى اليمين الدستورية في العاشر من كانون الثاني/يناير رئيسا لفنزويلا لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات.
وتصر المعارضة على أن إدموندو غونزاليس أوروتيا هو الفائز في الانتخابات.
الزمالك يهزم الأهلى ويتوج بكأس البطوله العربيه للطائره